![]() |
تقول لي .. في صباح رمضان فقدت أغلى ما أملك
.
فتاة عمرها 20 سنة تقول لي شخصيا نتبادل كلمات الحب وووو والجميع يثق بالأخر وووو وتقول تم الإتفاق على الخروج معه مثل العادة في صباح شهر رمضان هذا العام 1432 ونحن صيام كنت على موعد مع ذلك الظالم الذي حطم حياتي وجعلها جحيم وتم الإتجاه لمكان غير العادة وحصل ما حصل بالقوة وتقول ( أسألك بالله لا تخبر أهلي ) لقد فقدت عذريتي. أنتهت من حديثها .. أنا لم أتحمل هذا الموقف مع انه ليس اول مرة يمر علي مثل ذلك ولا أخفيكم ان دموعي وحزني حتى الآن متضايق من ذلك .. يا فتاة الأسلام يا غالية .. أنت لؤلؤة .. متى تفيقي. عذرا أخوتي وأخواتي كنت معد كلام أطول من ذلك والله لم أستطع أن أكمل ولا أستطيع مشاهدة الكيبورد من دموع الندم على حال فتياتنا وجرم شبابنا وأنا أعرف ان لدينا في هذا الموقع أقلام خلفها شخصيات كبيرة تحب الخير وتحب توجيه رسالة للفتاة والشاب وولي الأمر .. المعذرة من الجميع على هذا الاسلوب |
معذور
وكفيت و وفيت وخير الكلام ما قل ودل وهذه القصة دليل على ان بعض الفتيات مازالت تعيش الاوهام الى الان الله يستر عليها وعلى بنات المسلمين الله لا يبلانا ويحفضنا ويحفض نسائنا ونساء المسلمين شكرآ على هذه النصيحة الفصيحة |
اقتباس:
من سمح لك تخرجين معه او تتعرفين عليه يوم وقع الفأس بالرأس جيتي تلطمين وتولولين الشيطان استدرجك الى ان وصلتي حتى النهايه اخوى الحزين القلب يتفطر عند سماع هالقصص المفزعه وعلينا ان نلوم الجنسين بوركت |
أختي الكريمة : أن تبقين عزباء شريفة خير لك من أن تخرجين وتعودين فريسة أخي الشاب : لا يغرك ضعف المرأة وقدرتك على استدراجها أن هناك من هو أقدر عليك منها . الحزين .. أحسنت في المقال |
لاحول ولا قوة الا بالله متى تفيق بناتنا؟! |
.
لا أظن في الوقت الحالي أن الفتاة ضحية اذا كان الأمر استدراج لانها هي من ساقت نفسها لحتفها ! والله اني لأعجب كيف تعيد ذات المسرحية التي بالتأكيد قرأتها آلاف المرات ! لا اظن انها تجهل نهاية أمر كهذا لكن هو التهاون والاسترسال مع رغبات النفس! عذراً الفتاة هي المسؤلة الاولى اذا كان الامر استدراج_وليس تعدي واختراق لأجهزتها الشخصية_ثم ولي امرها كيف لا يدري اين تخرج محارمه ! رسالة لبنات حواء : اذا دخلت عالماً فيه رجال فاحكمي الإغلاق على عواطفك حتى لا تخسرين ذاتك ! . |
اقتباس:
شاكر لك تواجدك .. ومشاركتك اقتباس:
وعلينا ان نحمد الله على العافيه شاكر لك تواجدك ومشاركتك .. رعاك ربي لكل خير اقتباس:
اهلا بالغالي الصديق ابو أسامة شاكر لك تواجدك وإضافتك الجميلة كجمالك اقتباس:
نسال الله العافيه شاكر لك مرورك الكريم اقتباس:
|
لا حول ولاقوة الا بالله ... أين أوليائهم اين دور الاب والام..............؟ أنا شخصياً اضع الخطأ الاكبر ع الوالدين... ...أسال الله لي ولشباب الامه الصلاح والهدايه... |
الوازع الديني المفروض يزرع في قلوب بناتنا وشبابنا هداهم الله
لانهم يشاهدون القنوات ويطبقون يارب تصلح ذرياتنا |
اذا كانت تعلم ان هذا هو اغلى ماتملك فلماذا تهاونت فيه اذاً ؟ حتى لو كان الامر غصب الخطأ لايأتي فجأة وانما بأسباب لمثل هذه في هذا الموقف لا احزن وانما احزن عليها في حال كانت جالسة آمنة مطمئنة داخل سواتر منزلها و في حمى دينها تقرأ القصص المبكية اما ناصحة او شاكرة تكفيها الموعظة التي تقول السعيد من وعض بغيره و الشقي من وعض بنفسه ومع ذلك تأبى الا ان توعض بنفسها فنجدها قصة تُكتب في صفحات المنتديات و تحكى بالالسن داخل المجالس اسأل الله ان يحمي بناتنا و بنات المسلمين |
عزيزتي الفتاة .. ألم تتعلمي من من هن قبلك ... حدثت الكثير من القصص قبل هذاه ولكن.. عذرا أنتي أخطأت لتعلمي من هن بعدك .. اذا أنتي الضحيه..!!! والسعديد من وعظ بغيره..!! والشقي من أستعاظ به..!! أخي الشاب أنت رجل قدير .. هل أنت ستفقد عقلك اذا حدث لأهلك مثل هذا..!! هل أنت متيقن أن ماتعمله يتماشى مع الدين أو الانسانية أو العقل أو كل شيء..!! اذا أنت رجل .. والرجال ليس من عاداتهم الاتيان من الباب الخلفي سيدي..!! هناك طرق مشرعة ومشروعة..!! الســــــــــــعــيــد مــن وعـــظ بــغــيـــر والشقي من جعل الآخرين يتعظون به..!! شكرا على حرقة قلمك أخي .. وهذه الحرقة أنما هي دواء لكل من تسول له نفسه السوء..!! تحياتي لكم..!! |
لا حولا ولاقوة إلا بالله وفي نهار رمضان ..!! البعض لا تفيق حتى تُجرّب ((مثلاً عندنا قطعة حديد ملتهبة جداً من الحرارة وتقول لها لا تلمسينه حارة لا تلمسينة حارة ( مرتين ) تجدها تحاول تلمسها بتشوف كأنه حارة او لا .. وإذا وقعت يدها عليها عرفت كيف حرارته .. وهذا حال البعض منهن)) أسأل الله لي ولبنات المسلمين الحماية من كيد العابثين الحزين بارك الله فيك |
الله لايبلانا ويهدي شباب وشابات المسلمين
|
هي انتهى أمرها لهذا الخزي ياستهتارها وقلة حشمتها , وهي اختارت المهانة برغبتها , وكان الله ألزمها الحجاب والقرار وخلقها بالبكارة حشمة لها , فما راعت شيئا من ذلك
وكأني بها اليوم حزينة لفقد البكارة وإمكانية الفضيحة أمام زوج المستقبل ثم الأهل , وليس خوفا من غضب الله وعقابه لا مجال لإعادة بكارتها ( الإلهية ) فلعلها تكمل المهزلة ببكارة مزوّرة لها ثمنه ( !! ) لتكن عبرة لأخريات قد يتهاونّ بالعرض ويكذّبن أصوات الناصحين أسأل الله العافية لنا ولكم , ولهما التوبة والمغفرة |
الساعة الآن +4: 09:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.