![]() |
فقه الثعالب .. !
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...Di8tEUWfMKX4VU
يعلم أكثرنا أن في الغابات والبراري كثيراً من الحياة .. الصغير منها والكبير ، الخطير منها والآمن .. النافع والضار .. . تجتمع كلها داخل إطار عالم الحيوان . ولأنني تعلمت في الماضي شيئاً عن هذه الحياة البرية والتي بدأت بأن : " الأسد ملك الغاب " وأن الذئب غدار .. " ..! كذلك تعلمنا خطأً أن في الحمّار بلادة ٍ وغباءً .. دون أن نشكر الله على أن سخرها لنا ، ولمن كان قبلنا ... . كذلك جُعِلَ من ابن آوى أو الثعلب مدعاة إعجاب وتباهي بذكاء وخداع الثعلب .. !! حتى أنه صُورَ كثيراً ومِراراً على أنه الداهية ، والحكيم أمام ملك الغابة .. ! أو على أنه القاضي والفقيه .. ! مع العلم أنه ثعلب جبان ضعيف لا يملك إلا المراوغة والسرعة وهما سلاحه للهروب .. !! فلم تعامله السباع كما تعامل بعضها البعض ولا كما تتعامل مع الذئاب .. بأنها مصدر من مصادر القلق .. بالعكس فهو يعامل على أنه جبان مستخدم تابع ، ويقتات على مخلفات الغاب .. ! فهو يقتات على كل شي حتى لو أن القتيل أسد أو فيل لأكلت الثعالب من جسده وداست عرينه .. . فكم من الثعالب في غاباتنا العربية .. تقتات من مآسينا !؟ الله المستعان . |
الحقائق إذا التبست على الناس انقلبت الموازين على الأرض ، والدائرة تكون على من أن الأصل لهم الدائرة ، ( ويؤتمن الخائن ... ) جزاك الله خيراً أخي الحبيب |
اللهم اصلح حال الأمه بورك فيك اخينا |
وهذا حال ذو المصلحة ( المصلحجي ) لايهمه إلا نفسه ( بغض النظر عن هذه المصلحة ، بعضهم هدفه نفسه وبعضهم هدفه شئ آخر ..... ) فتراه يرتقي على روؤس من أحسن إليه مثله مثل الثعلب وعندنا منهم أناس كثيرون بالشوارع والوظائف والمقربيين من ........... اللهم إقطع دابر هؤلاء الثعالب البشرية بارك الله فيك أخي |
أصبتِ فيمآ قُلت ..
جُزيتَ خيراً أخي .. |
سرحت في هذه الكلمات والتعابير..وانت سألت عن الثعالب.. وهم بيننا كثر.. وأنا اتساءل عن من اسواء منهم .... عن المتثعلبين, المتأسدين , العاوين , الناهقين.... الى متى نحتمل...... ظلامية غاباتكم؟ و ثعبانية ارضها ..المسكونة بعقارب الحقد... ** مررتم ببالي >> >>> usa |
.
الثعالب تخاف النار إذا أوقدنا شعلة فقط بعيداً عن حوار البغبغاء ستعلم من أقوى منها على الأرض |
الأخوة ، والأخوات .. أشكركم جميعاً على هذا الحضور والطرح .. وأتمنى أن لايفهم مقالي فهم خاطئ كما ألحظ من حروف .. ! بارك الله فيكم . ولي عودة إن أراد الله . |
الساعة الآن +4: 11:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.