صديقي الغالي .. الصمصام .. ما بال نجمك أفل؟
 

تتزاحم الأشواق تجاه من نفتقدهم و تتأجج المشاعر كلما تذكرناهم ..

فما بالكم حين يكون الغائب أحد الذين حوّلوا ساحتنا إلى جنة تسر الناظرين و مرفأ لعشاق الحرف الأصيل؟

ما زلت أذكر رسالته لي عبر الجوال عندما أخذتني الحياة بظروفها بعيداً عن مكاني المفضّل .. بريدة ستي ..

سألني بكل صدق: بندر .. ما بال نجمك أفل؟

في تلك اللحظة .. لم أكن أتوقع بأني سأكتب نفس الرسالة إليه بعد أن أفتقده .. بالرغم من أني دائماً ما أفتقده حتى وإن كان قريباً منّي ..!

رأيته في المنام عدة مرات .. عبر حرفه في هذا المكان .. يطلّ علينا .. و ياليتني لم أصحو من نومي في ذلك الصباح الكئيب ..

لكن عزائي الوحيد أن سبب غيابه حياة جديدة أقبل عليها بتوفيق من رب العالمين ..

وما أسعدنا حين نراه أكثر توفيقاً و سعادة .. فهو يستحق الكثير ..

صدقت ..الصمصام من الكتاب المميزين باالساحه واللي استفاد من مواضيعه وعلمه الجميع نتمنى رجوعه الى الساحه.
والله يوفقه ويسهل عليه

كلام جميل
وتستاهل بريده ستي مثل امثالك

اللهم آمين ..

شكراً لوفائكم أختي الفاضلة ..

هو بالتأكيد كذلك و لا أزيد على كلامك شيئاً أستاذي المسفهل (الذي نفتقده كل يوم) :)

أسعدتني بإطلالتك ..

محبّك

الصمصام علم من أعلام هذا الصرح الشامخ و لم يتردد يوماً في عطائه وبذله له ..

وفقه الله وإياكم أخي فهد ..

محبّك

نسأل الله له التوفيق في كل شأن من شئون حياته ولكم أيتها الكريمة ..

دمتِ بخير

أشاركك الأمنية أختي الكريمة ..

شكراً لتفاعلك الطيّب ..