بعض من سيرة فضيلة الشيخ / فهد العوده رحمه الله
 

هو فهد بن محمد بن علي بن عوده المحيميد ولد في القصيم في عام 1382هجري حفظ القران الكريم في سن مبكر وكذلك الحديث ولازم عدد من العلماء من أبرزهم العلامه ابن عثيمين رحمه الله والعلامه سليمان العلوان حفظه الله وغيرهم كثير حفظ صحيح البخاري ومسلم في سن مبكر ثم اشتغل بحفظ الكتب السته حتى اتمها وفتح عدد مم الدروس العلميه وعضو في عدد من اللجان الاصلاحيه وساهم في بناء كثير من أعمال الخير لا سيما قيامه على دار عائشة رضي الله عنها النسائيه لتحفيظ القران الكريم بحي البساتين حتى وصلت الى ما وصلت اليه من التفوق والنجاح ثم عمل معيد في قسم الفقة بجامعة القصيم ثم اكمل دراسة الماجستير بعد عده سنين قضاها في التعليم ثم عقد العزم على الحج الى بيت الله الحرام في عام 1432 ثم اتم الله عليه الحج ثم عاد وامضى يومين بعد الحج ثم قبض الله تعالى روحه الطاهرة فتوفي اثر نوبه قلبيه فجر السبت 1432/12/16ه
فرحم الله الشيخ واسكنه فسيح الجنان وقدس روحه في عليين والهم اهله وذويه الصبر والاحتساب
انا لله وانا اليه راجعون

الله يرحمه و يغفر له
الموت ما ياخذ إلا الطيب

الله يرحمه و يغفر له
يعطيك العافيه

الله يرحمة رحمة واسعة ويسكنة الفردوس الأعلى...

هو عمل شي لله ولانزكي على الله احد وقدم الى رب كريم

لكن الحكي بنا حنا .. الله يهدينا ويصلح الشأن .. آمين

لله يرحمه و يغفر له

إنا لله وأنا إليه راجعون.
لا حول ولا قوة الأ بالله العلي العظيم.
رحم الله شخينا فهد بن محمد المحيميد رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه
اللهم اكرم نزله واوسع مدخله

واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب
والخطايا كما ينقى الثوب

الأبيض من الدنس وابدله داراً خيراً من داره
وأهلاً خيراً من أهله.
اللهم أمين.
قال تعالى:﴿وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون﴾ .
وقال تعالى:﴿يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات﴾.
﴿قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون﴾.
﴿إنما يخشى الله من عباده العلماء﴾.
رحمة الله عليك.

إنا لله وأنا إليه راجعون.
لا حول ولا قوة الأ بالله العلي العظيم.
رحم الله شخينا فهد بن محمد المحيميد رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه
اللهم اكرم نزله واوسع مدخله

رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته

الله يرحـــمه

صديقنا ابو محمد لن انسي جلساتنا الساعات الطويلة في مدارسة العلم وواقع الامة فقد كان نعم الصديق دينا وخلقا ومحبة وحسن استقبال لن اوافيك حقك لكن لا املك الا الدعاء اللهم ارحمه محبك الذي لن ينساك ابو عبدالله