ممآ أحزنني_ماذكرته لي أخيتي التي أبت أن تتحدث خوفا من أن تعرف فتتهم فتوقف خدمتها <<يالا الذل  وكأن الساكت شيطان أخرس لكنني أصابتي الحمية بعد ما نظرت الى الصور في جوالها والله لولا نشر الفضحية لأرفقت الصور تأييد لكلامي _صبيحة اليوم وبعد رجوعها لمدرستها رأت اثر زخات المطر التي  دآمات ثلاثة أيام 
وفي ظل غيااب المسؤلييين  غرفة المعلماات منقع مااااااااء كثيف  الفصول بأسقفها المستعااره تخر المياه والجدران ملبلة
والكهربااء أقرب للألتمااااس << والأدهى والأمر أنها مبآنٍ جديدة 
الفصول بأجمعهاا تفتقد الإضاءة الجيده 

صحة الطالبات في خطر ولقد أتى في الاسبوع المااضي وفد من مشرفات المدارس الاهلية والأجنبية وكآن همهن الأشراف فقط على السلالم ومخرج الطورائ  <>خوفآ من تكرار حادثة براعم الوطن 
ولكن تجآهلوا أن الأخطااار لاتقتصر فقط على الحرريق 

مدارس المنااارات طآل الفخر بهاا لكنهاا من برا الله الله ومن دااخل يعلم الله 

ولا هوذنب المديررة مديرتها والشاهدة لله أم حنون ..ومشرف مربي .. وأخت نصوح.. 
الأخت لولوة الشدوخي متعها الله بالصحة والعافية ورزقها الإخلاص في القوول والعمل 
فلطلما رفعت الخطابات وأوقفت مشرفة المدراس على الخلل بأرجلهاا 

لكن الخلل يكمن في تهااااوون الإدارات العامة 
الزويد>>>أين أنتم المدرسسسسة في خطر ووالله لن نسكت أن حصل أدنى ضرر 
وش غير ماء +كهرب+حديد+أطفااال غير مبالييين 

خوفوا الله فيما وليتم فبنات النااس أمانة في اعنااقكم بدء بالمعلمااات ونهاية بالطالباات 


يأهل الطالبااااات إنتبهووا لبناااتكم واستودعهن الله وعودهن قرأة الأذكاار

والله على ماانقول شهيد 
نيآبة عن أخت: أبو عبدالله