الفاتيكان يقر بأن الإسلام يمثل الديانة الأولى في العالم
 

الفاتيكان يقر بأن الإسلام تجاوز المسيحية ويمثل الديانة الأولى في العالم


أقر الفاتيكان رسميا بأن الإسلام هو الديانة الأكثر انتشارا في العالم،وتجاوز المسيحية بأكثر من 3 ملايين مؤمن عبر أنحاء المعمورة منذ ما يقرب من عام تقريبا، بسبب اعتناق عدد كبير من الغربيين لهذه الديانة.

وذكرت مواقع إخبارية نقلا عن بيان الفاتيكان، أن عدد المسلمين في العالم تجاوز 1.322 مليار مسلم في العالم، ليتجاوز بذلك عدد المسيحيين بأكثر من 3 ملايين مؤمن.

و أضاف البيان أن الفاتيكان يقر أن الإسلام بات الديانة الأولى الأكثر انتشارا في جميع أنحاء المعمورة، حيث أن 19 في المائة من سكان العالم مسلمون،مقابل 17.5% من المسيحيين.

و لاحظ الفاتيكان الإقبال المنقطع النظير من جانب مواطنين غربيين مسيحيين ويهود وديانات ومعتقدات أخرى على اعتناق الدين الإسلامي خلال السنوات الأخيرة الماضية، رغم حملة التشويه التي تقودها ضده جهات معادية للمسلمين، والأموال الطائلة التي تنفق على حملات التبشير المسيحية.

وفي فرنسا وحدها يعتنق 40 ألف مواطن فرنسي سنويا الإسلام حسب أرقام وزارة الداخلية الفرنسية، فيما يلاحظ انتشار الإسلام بكثافة داخل السجون ما حدا بالسلطات الفرنسية إلى منع اختلاط المسلمين وغير المسلمين تجنبا لانتشار الدعوة داخل مؤسساتها الحبسية.

اثير

اللهم اعز الأسلام والمسلمين

نحن المسلمين مومنين ايمانآ كاملآ بان الاسلام هو الدين الفطري ولا يحتاج الى ان يؤكده الفاتيكان وغيرهم

لكن لو أضفت رابط الخبر كان أفضل

شكرآ لك

الغريب هو أن نعتز بشاهدتهم وننسى قول الله وقول رسوله صلى الله عليه وسلم

اقرارهم بأنتشار الأسلام وقبول البشرية له بكافة معتقداتها هوا اقراربانه هو دين الفطرة وهو الدين المقبول للبشريةجمعاء وبفشل معتقداتهم
بالرغم من الأموال الطائلة التي تدفع لتبشير لديانة النصرانية والتشويه للأسلام والمسلمين

أتحسبون بني الأصفر قالوها بفخر!! بل الحقد .
سيجدد نشاط الفاتيكان في نشر المنظمات التنصيرية ودعمها في العالم !! أخزاهم الله .

لكن بشارة رسول الله هذه >>
روى الحاكم في مستدركه عن تميم الداري رضي الله عنه أنع سمع رسول صلى الله عليه وسلم يقول
" ليبلغن هذا الأمر مبلغ الليل و النهار و لا يترك الله بيت مدر و لا وبر
إلا أدخله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل , يعز بعز الله في الإسلام و يذل به في الكفر" صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

لا نحتاج لدليل على ذلك ... الأمر معلوم لدينا وفطرنا علية !