![]() |
شاركوني الرأي حول صديقة ابني
وأنا أفكر كثيراً في العصر التقني الذي أعيشه هل أهرب منه ؟ هل أتعايش معه ؟ هل أجد حلولاًُ لا يخسر فيها أبنائي أخلاقهم ؟ عصر التقنية الجميل الذي جلب التعاسة الراقي الذي جلب الانحطاط المفيد الذي جلب الغث قمة التناقضات التي تجبرك على خوضها تبحث في تفسير آية فتجد مقطعا مثيراً ابني لست قادراً أن أحجبه وإن كنت أبذل قصارى جهدي في توعيته أجده بحمد الله أحياناً يعاتبني عندما يرى مني توسعاً بنظره ابني وإن كنت أستودعه الله تعالى في كل لحظة أجد في نفسي قربة إلى ربي إلا أن الشرع أمرنا بفعل الأسباب ابني وهو اليوم يصارع بداية الشهوة وما بيني وبينه في هذا الخصوص حجاب أخشى أن ينزلق في متاهاتها بدأت أفكر ولا زالت أطروحتي في طور الدراسة @@@@ فكرتي هي أن أختار لابني بعد أن يبلغ الثامنة عشرة وبعد موافقته ورغبته فتاة تصغره بسنتين وأتفق مع أهلها على العقد الشرعي المعلن على مستوى الأسرتين بدون زواج حتى يتخرج من الجامعة ويتعين وتتخرج هي يعني بعد ست سنوات يرتبط معها على هذا الأساس بتواصل هاتفي وتقني وتصبح صديقته الشرعية يشبع رغبتها العاطفية وتشبع رغبته ويعفان نفسيهما بالمباح مجرد تفكير يراودني أحببت هنا أن تشاركوني هل هي منطقية ؟ وهل يقبلها الطرف الآخر ؟ امنحوني رأيكم بتجرد ونقد بناء. |
فكرتك غير منطقيه بتاتاً البته :oo
كن انت صديق مقرب لإبنك , ولا تجعل من بنت الناس وسيلة ليشبع ابنك رغبته العاطفيه |
تفكير من حيلته محدوده توقع ان يصبح كل من في الشارع من بنات و شباب اصدقاء واذا فتحت فمك لأجل النهي عن المنكر قالوا لك بأننا خطايب |
اقتباس:
* قد تجد متهورا يقبل هذا لابنه ! لكن .. قطعا لن نجد ساذجا وأحمقا .. يقبل هذا لابنته ! أخي محب الفضيلة هل سترضى لابنتك بصديق شرعي ؟! دمت أنت وأعراض المسلمين بخير . * |
اقتباس:
إذا كنت تقصد المجتمع فلا شأن لهم ولم يفعلوا شيئًا لإبنك! من رأيي الفكرة جيّدة ومن مميزاتها إبعادهم عن الحرام لكنّهُ لايزال غير راشد وهذه نقطة سلبية في هذه الفكرة إلا إذا كان سيُطلعك على كل صغيرة وكبيرة تحصل بينهم حتى توجّهه للصواب وتنحيه عن الخطأ اقتباس:
بعدها يتعرفون هل علاقتهم شرعية أو غير شرعية |
فكرة غير سديدة
اتفق مع اخواني اللي فوق |
اتوقع ان الموضوع ليس لواقعه قصية يعني انتي مؤيده غير ان الهويه تنقصكم |
. . فكرة غير جيدة ... من يرضى بتزويج أبنته وهي في سن السادسه عشر او أقل من شاب لم يتضح مستقبله من دراسة ..و وظيفة .. وأمور كثيرة وباعتقادي ان الشاب والفتاة في هذا العمر لا يأخذون الامر بجدية قد يمل كل منهما من الاخر ويحدث الطلاق.. .... |
اقتباس:
وجود الهوية للنساء ضرورية بكثير من الأمور وأحدها هذه الفكرة إذا نفذوها بعض العوائل |
اراها جيده اذا كانوا اقارب
اما غيرها فلا ارى منفعتها ابدا لانه ربما الولد ان كبر لن يرضى بهذه الفتاه ويعتبرها صديقه مؤقته فقط يستمتع معها ولايرضاها زوجه له |
اغرسوا في ابنائكم الخوف من الله ومراقبته في السر والعلن لانكم لن تكونوا معهم دائما وحذروهم دائما من الفتن والبعد عنها ومع انها طريقة خاطئة لانه سيحتقرها مستقبلا ويشك فيها فلن يمنعه ذلك للتعرف على غيرها وغيرها للتجديد مادامت الرقابة غير موجودة والخوف من الجليل غير موجود! الدعاء له وتخويفه من سخط الله مع حفظ حدود الله واحفظ الله يحفظك وقيل الحفظ يصل الى الأربعين من الذرية
|
للاسف الشديد أن الفكرة بالنسبة لي غير منطقيــة,’ حبيبي هذي 6 سنوات ليست باليوم واليومين.. لو لاحضت أخي الفاضل في وقـتـنا الحالي عند عقد القران يقوم الخاطب بـ مكالمة خطيبته.. ويحدث بينهما خلاف وهم لم يتزوجا بعد مع العلم أن المدة شهراً أو شهرين وأذا غلبت الروم سنة.. وانا شخصيا أعرف زوج قام بـ تطليق زوجته وهو لم يدخل بها بسبب هذه المكالمات.. كيف لك ياحبيبي بـ6سنوات ؟؟ الا يحدث بينهما خلاف .. مع العلم انهما في مرحلة طيش ومراهقة وقلة وعي وادراك للحياة الزوجية.. واعتقد كثرة هالخلافات تولد الكرهـ.. |
لاتهرب من العصر التقني ولكن بالعكس إستفد منه واجعل فيه نزهتك وفائدتك ونتاجك التحصيلي وتعايش مع ابنك فيه، والحلول أو الحل في المحافظة على الفضائل هو غرس الإيمان في قلوب الأجيال لأن القلب لا يفارق الإيمان إذا خالط بشاشته. أخي الفاضل مسألة الحور بعد الكور ليست مسألة مستجدة ظهرت مع عالم التقنية بل هي موجود من القدم والله يقول:{واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين}. ابنك ليست لديه عاطفة إلا عاطفة الميل إلى حواء لديه عاطفة ذات أفنان لماذا تقصرها على الأنثى والكلام السابق في نظري هو جزء من الفكرة وبالنسبة للفكرة بمفردها أرى أنها غير منطقية لأنك هنا سوف تحتاج إلى أن تتقمص دوره و حتى ذوقه مما أخشى أن يكون له نتائج عكسية، بغض النظر وافق هو أو الطرف الآخر كما ذكرت. |
فكرتك غير جيده,,اكيد راح يمل الولد وراح يكون بينهم خلاف ويمكن مقابلات ولقاء وووو وماخفي اعظم والنتيجه لاتحمد عقباه انت بطريقتك هذي راح تفتح ابواب لأبنك هو يمكن غافل عنها..
|
الساعة الآن +4: 07:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.