العطر والأناقة ..وامتطاء الأغبياء !!
 

أحسنت القول

صدقت شكرآ لك

اضحكتني هذه ..

فعلا الزمن تغير فلم يعد هناك تمسك بالثوابت والقيم الاسلاميه
اصبح الناس الآن هائمون بمتابعة الغرب وتقليدهم

صدق الرسول الكريم حين قال " لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة،
حتى لو دخلو جحر ضب لدخلتموه " .


بوركت يامعطاء
شكرا

لماذا سميت دعاية إذًا ..

الدعاية والإعلان يكون بطريقة تجذب المتبضع .. فالبضائع تغص بها المحلآت بكل مكان ولكن

طريقة التسويق لها دور

من واقع تجربة عملت كمندوبة لشركة تجميل , ولكن بسبب سوء دعايتي لم افلح

لم أكن أريد منها الكسب بقدر ماكنت أنا مستفيدة من هذه السلعة لأنها طبية وآمنه ولكن

كنت أخاف أن أمتدح شيء يعجبني ولا يعجب غيري فـ ( أتذممه )

في عآلم الاقتصآد .. تسمّى هذه الطريقة : تسعير نفسي !!
وهي فنّ من فنون التسويق !!

.

اقتباس:

والحديث عن الغباء ذو شجون ..

+
ممكن يأخذ مسمى الغباء لكن بطريقة ذكية و إستغلالية ..إذ أنها تمارَس لمصلحة المستفيد منها .. ولا شأن له بتضرر الآخر ..!
..
طرحك من رأسه لأخمص قدمه ذو شجون _ وليس الحديث عن الغباء فقط ..
لأني مع كل سطر له أتذكر موقف ما أو (سالفة ) عابرة .. مضحكة + مبكية ..!
..
مشكلة مجتمعنا أنه كثيرآ يأخذ ثقافته من الغرب وهذه خامسة الأثافي .. !
كيف تؤخذ منهم ثقافة ونحن لانرتبط معهم بدين ولا عرق ولا عرف ..!
من حقي أجرب قدراتي وإبداعي في فن التسويق والدعاية هذا شيء طبيعي..لكن لا يخالف ما سبق !
..
تذكرت برنامج ( هي وهو ) .. هل هذا برنامج يعقل أن نستنسخه من الغرب للعرب ..!
..
تذكرت أيضآ .. وأعتقد هذا الموقف بعيد عن صوبك , لكن لا بأس بينهم صلة قرابة ^_^..
أن هناك كثير من زميلات المدرسة ..يُعجبن بالأستاذة على قدر تتبعها للموضات و ارتداءها للماركات ..!
قلت لزميلة والتي كانت هائمة في معلمة الدين .. مالذي جذبك إليها , مع أن بقية الأستاذات فاقتها معاملة وإحترام .؟
قالت بكل ثقة وفخر / يكفيك لبسها آخر الموضات وأثمن الماركات ..
فما كان مني إلآ أن ( http://upload.up3.cc/uploads/images/up313308121831.gif )
..

اقتباس:

( كوني دائما بكامل أناقتك , فلا تعلمين متى تلتقين بفارس أحلامك ) !!

هه .. حلوة .. ممم ممكن القصد يشوفها على حين غرة ^_^
..

~ طاب حرفك *

المجتمع ضحية وزارة التجارة والمقاييس والاعلام ( لتسببهم بكوارث بشرية )

فـــ ياليت الدولةان تضع على هذه الوزارات من هم أهل لها !