![]() |
هل أصبح الغبار ميزة للطلاب والطالبات
* * بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني وأخواتي الطلاب والطالبات هل أصبح الغبار الذي يغطي السماء ميزة للطلاب يستمتعون بالإجازة خلال وجوده ويفرحون به لأنه أعطاهم فرصة للنوم والراحة أم أنه الضيف الثقيل الذي يتمنون رحيله بسرعة وهل تفضل الدراسة في جو صحو جميل ؟ أم تفضل الإجازة في جو مغبر كئيب ؟ مرحباً بآرائكم أعطونا أياها بارك الله فيكم ( f)(f)(f) |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أتعلم ما المصيبة يا صاح ..؟؟ أن أبناءنا بدأوا يدعون الله أن تكون غباراً كي لا يذهبوا للدراسة .. !! :( رحم الله التعليم في السابق .. |
|
اقتباس:
يا هلا بأبي ربى حياك الله صدقت يا أخي لكن الشرهة ما هي على الأطفال |
نشارك معكم ولو الموضوع ماله داعي غبار والحمدلله لا تكون هناك مدرسة لا تعلمون ماذا يحدث عندما يكون هناك غبار في المدارس ومن يمرض ومن يزداد لديه المرض ولا من عنده ربو من كان الله بعونه لماذا نفكر بالأمور من باب واحد ونجهل أو نتجاهل كثير الأخطار الكبيرة أنت وهو عليك بزيارة المستشفيات في زيادة العواصف الترابية وغيرها الموضوع أكبير من غياب طالب أو طالبة وعليك التفكير بالمباني المدرسية فهناك الجيد والمتوسط والممتاز ومن تتوفر بها وسائل الإسعافات وهناك من لا يوجد بها شيء والعدد الكبير من الطلاب ومن يقارن المدارس في الماضي عليه التفكير بالأعداد الكبيرة الآن ويجد الفارق فالغياب ليوم أو يومين أفضل من وقوع أحداث وحالات مرضية قد تطول ... ومن قال الطلبة ميزة لهم يستمتعون بالإجازة خلال وجوده ويفرحون به لأنه أعطاهم فرصة للنوم والراحة وما المانع من الفرح بهذا اليوم والسعادة ولكنهم في بيتهم ولو قالوا ياليت يكون غبار لإجل الغياب فهذا طبيعي وهي فطرة في كل إنسان وعلى الجميع توضيح هذا لهم |
اقتباس:
يا أهلا بك أخي عبد العزيز رائع ما سطرت في الموضوع وخاصة جودة المباني زادك الله علما وحكمة ................. الموضوع هو منكم وإليكم وأنا لا أقول إن اجازة الغبار لا داعي لها بالعكس هي إجازة كانت غير موجودة في الزمن الماضي إطلاقا وهذا خطأ بحد ذاته أشكر مرورك أخي |
قال تعالى (وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خير كثيرا)
في الآية الكريمة : بين الله سبحانه أن العباد تقصر أنظارهم تجاه الأحوال التي تحيط بهم أحيانا مثل (تغير الاحوال الجوية ) تجد بعض الناس يشتاظ غضبا ويعمل أعمال مخالفة لما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وقد تسيء للمسلمين أكثر مما نريد منها مصلحة ولكن النظرة الثاقبة واستغلال المواقف لصالحنا هو المرجو والمؤمل من الجميع نريد أن نعيش ونحى وفق هدي سيد المرسلين فهذ الغبار ما دام الله قد قدره فأنا أحب هذا الغبار لان فيه مصلحة ولكن قد تخفى علينا والله الهادي الى سواء السبيل |
تعليق الدراسه كثير من مدراء المدارس صارت حجه للمهملين وبيس
|
الساعة الآن +4: 10:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.