![]() |
الإزدواجية في التفكير ؟!؟!؟!؟!
|
أذا أنت تؤمن أيماناً قاطعاً بالمؤامرة ....... هي (( أم المؤامرات وكبيرة الكبيرات )) أخي الكريم موضوعك ممتاز وعنوانة بالبنط العريض تطبيق الشريعة الأسلامية كما نزلت على المصطفى صلى الله علية وسلم .. فا مصيبتنا في جميع المجالات هي فقداننا لتطبيق الشريعة الأسلامية |
|
اقتباس:
انا لا أوافقك البتة فالمطبق عندنا هيا (( الذريعة )) وليست (( الشريعة )) بالنسبة للنكاح أما سمعت عن تلك التي خلعت من زوجها وقد أنجبت أطفال منه تحت ذريعة عدم تكافؤ النسب وفي القضاء أيضا أما سمعت عن صكوك منحت على صكوك أخرى .... يعني أستنساخ أن صح التعبير أخي البسيط صدقني الموجود حالين ذريعة |
أرى أنك قد ضخمت الأمور.. وليس هناك إنسان كامل فكل البشر يخطئون ويذنبون وهذا طبيعي المهم هو عدم الإصرار على الذنب والإستمرار عليه ..وأهل الدين والصلاح موجودين ولله الحمد .. قال الرسول صلى الله عليه وسلم( والذي نفسي بيده لو أخطأتم حتى تبلغ خطاياكم ما بين السماء والأرض ، ثم استغفرتم الله لغفر لكم والذي نفسي بيده لو لم تخطئوا ; لجاء الله - عز وجل - بقوم يخطئون ، ثم يستغفرون فيغفر لهم " رواه أحمد.. والكثير من أحكام الشريعة تبنى على المصالح طبعاَ ليست المصالح الفردية بل تكون في مصالح المجتمع..والشريعة لها مقاصد وعلل خفية لا تتضح إلا لمن تعمق في الدين وأيضاَ تراعي مصالح العباد ولذلك صارت شريعتنا تتصف بالمرونة والتكيف بأي مكان وبأي زمان.. أما جوابنا على الأطفال فيلزم منّا أن نريهم الصح ونقول هذا هو الصواب وعندما يرون الخطأ نقول هذا خطأ ونبين آثار إتباعهم للصواب وآثار إتباعهم الخطأ.. وتطرقك للأطفال أمر مهم جداَ لأن الأطفال هم المستقبل ..فالكثير من الأطفال مهمل من ناحية التعليم لأمور الدين ومن ناحية تطوير أفكارهم أيضاَ .. |
|
|
والمجتمع مما يتكون من أفراد طبعاَ..وهل الدين ندرسه فقط ؟؟؟ |
تقبل مروري
|
الساعة الآن +4: 06:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.