|
الجنة تحت أقدام الأمهات .. !
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:A...pl0tiLqxwEfhaA كثيراً ما أسمع : أن " الجنة تحت أقدام الأمهات " ، وهذا القول ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلّم . وبالفعل هناك أمهات ليست الجنة فقط تحت أقدامهن ؛ ولكن أرى أنهن جنات ونعيم يجري بأنهار العطف ، والحنان كذلك الحث على المكارم .. كما أن من الأمهات ماهي دون ذلك بكثير .. . أحبتي / أخواتي : إن صح هذا القول المنسوب للنبي صلى الله عليه وسلم .. فهل يكون الجحيم فوق أكف الآباء ..؟ مشاهد كثيرة من عقوق الاباء هي ما دعاني لهذا التساؤل .. . دام الجميع باراً بوالديه . |
السلام عليكم " هذا الحديث موضوع ولايصح رفعه لنبى صلى الله عليه وسلم ( وقد استحسن مضمونه البعض) ويغنى عنه هذا الحديث ان جاهمة السلمي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أردت الجهاد معك ابتغى وجه الله والدار الاخره .. وقد جئت أستشيرك، فقال: ويحك احيه امك فقلت نعم يارسوالله فقال فارجع فبرها ...... إلى ان قال اخر الحديث ويحك فلزم رجل امك " فثم الجنة " والام قلب الحياه وصاقله الانسان .. وتستحق اكثر من ذلك مع احقيه امهات مادون ذلك .. فهن ادعى للبر اما مافوق اكف الاباء .. فهو " تجربه الحياة " اللهم اغفر لوالدينا ورزقنا برّهما اشكرك اخى العزيز على هذا الموضوع المميز ' دمتم بحب الله"" |
اقتباس:
أختي الفاضلة / " شهرزاد " تحية مباركة .. وبعد لم أسمع أن الجنة تحت شيء إلا أنها تحت ظلال السيوف .. فالأم إن صنعت ذاك المستظل تحت سيفه طلباً للحق بالحق كانت هي ذات الفضل على الدين ، والناس .. هذا لأنها صنعت شجاعاً غيور .. ! وهذا أختي الفاضلة : ما يفتقر إليه المسلمون اليوم .. وإن كثر كثر معه أعداءه حتى في بلاد الإسلام يُكن ، ويكون له العداء .. . حتى صارت المصانع للأجيال تُصنع لنا ما أراه ، وترينه أنتِ من إنحلال ،و سفور في الأسواق .. والقصور ... . حتى يئس التعليم من استنساخ جيل سليم .. ! أختي الفاضلة : أتفق أن إهمال الآباء والأمهات هو ما جعلنا أمام ما أستطيع أن أسميه ( بالمسخ السعودي ) الذي أراه قد ابتعد كثيراً عن القيم والأخلاق ولم يبقى إلا على أن الجنة تحت أقدام الأمهات ..!! وما كان مثلها من فتات الدين ..!! ونسي أن لكل خير جنته وفضل من الله ؛ ولكن ليست الجنة تحت أي شيء إلا أنها تحت وسام العزة والكرامة .. !! فهذا الذي يجب أن تربى عليه الأجيال .. وليست من خلال برامج أو مسلسلات على روتانا أو أم بي سي .! وهنا أقول لكل أم مهملة : حتى لوكانت الجنة تحت أقدامكن فأنتن من أوكل الأمومة والتربية أو تنصل عنها للخادمة و التلفزيون .. فصنعتي باهمالك هذه القرود السعودية والعربية . أيضاً أقول للجاهل من الرجال : إن الولاية في الإسلام حقاً واقع للرجل حتى على أمه .. وهنا تكون القيادة السليمة للمجتمع .. !لا أن تكون تحت عهدة الهوى بيد سائقٍ أو خادمة ..! فإن كنّا نبحث عن الحقوق للواجبات ؛ فهذا أول الحقوق حتى تبدأ الواجبات .. . فكما أن من الأبنا من هو عاق فمن الآباء والأمهات من هو قريباً بالشبه أو يزيد . أختي الكريم : إننا أمام تحدي قادم من جميع النواحي لن نستطيع مقاومته بهذا السلوك الجماعي .. لأمتنا .. إلا إن تجددت مصانع الرجال حتى يستظل الوطن بهم .. لا بهذه الرخويات .. ! وكل هذا حتى نحترم وتحترم الأم فتصح مقولة الجنة تحت أقدام الأمهات أفعالاً لا أساطير .. ! دمتي أختي للوطن أم ماجدة . |
جزاك الله خير
|
اقتباس:
نعم أخي الكريم : " ريداوي " والعجيب أنه قول موضوع وجد استحسان وميل هوى حتى أذهب موضوع القول صحيحه فكان بهذا إجحاف بعض الناس في برهم إلى الأم وقد يصل بالآباء إلى الحجر ودور العجزه .. !! ونسي المسلم ان الله أمر بحسن معاشرتهم جميعاً لا أحدهم إلا إن فقد الآخر .. وهذا الإحسان أمر من الله حتى لا تمتهن الجنان تحت أقدام من تستحق أو لا تستحق .. . هذا لأن المحسن لوالديه قد تعلم رد المعروف ، والإحسان بالإحسان أمراً من عند الله طاعة لله .. لا أن يكون مجحف لئيم . هذا أخي الكريم أمراً أراه بدأ يتفشى في حق الآباء دون الأمهات ولربما بعض الأمهات هي من تغذي هذا العقوق الموجه عمداً وترصد ضد الأب من بعض الأمهات وقد يكون أهلهن مشاركين بهذا المشروع الفاسد .!! ونسي الجميع قول الله عز وجل عن الأب والأم معاً دون تفريق في سورة الإسراء بقوله عز من قائل : http://www.elazhar.com/quran/image/17_023.gif http://www.elazhar.com/quran/image/17_024.gif فبهذه الآيات أخي الكريم لا أظننا إن أردنا البر بحاجة للحسن من القول أو موضوعه .. فكلام الله عز وجل أبلغ وأجل لمن أراد البر كله لا بعضه . أصلح الله الجميع لما يحب ويرضاه من قولٍ أو عمل . اقتباس:
وأنت كذلك أخي . |
|
جزاك الله خير ادعوا لامي بشفاء العاجل اخوكم عبيد الضلع
|
الله يجزاهم عنّا خير الجزاء وأوفره .
كثيرًا ما أقع في حيرة بسبب هذا الموضوع ، وايضًا مسائل أخرى أكثر ! مثلًا قول الرسول صلى الله عليه وسلم " أكثر أهل النار النساء " بينما للرجال الحور العين !! هل هذا يعني أن كل الرجال بالجنة ، وكل النساء في النار ؟ ابدًا ابدًا . |
الله يخليلنا أمهاتنا ..
|
جاء رجل إلي عمر بن الخطاب ليشكو إليه عقوق ابنه ، فأحضر عمر ابنة وأنّبه فقال الإبن : يا أمير المؤمنين أليس للولد حقوق على أبيه ؟ قال عمر : بلى قال الإبن : فما هي يا أمير المؤمنين ؟ قال عمر : أن ينتقي أمه ويحسن اسمه ويعلمه الكتاب (القرآن) فقال الإبن : إن أبي لم يفعل شيئاً من ذلك! أما أمي فإنها زنجية كانت لمجوسي ، وقد سماني جُعلا (أي خنفساء) ، ولم يعلمني من الكتاب حرفا واحدا ! فقال عمر للرجل : لقد عققتَ ابنك قبل أن يعقّك ..!! |
اقتباس:
بارك الله فيك أخي ورزقنا الله وإياكم حسن برهم أحياءً هم أو أموات .اقتباس:
أخي الكريم " عبيد الضلع " أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن لا يحرم والدتك دعاءً كان في ظهر الغيب .. . بارك الله فيك . اقتباس:
الأخت الكريمة / " اغتيال الفرحة " تحية مباركة .. وبعد لن أغتال فرحتك هنا ولكن سأزيد منها بإذن الله باقتباسي لشيء من كلام الشيخ / عبد الرحمن السحيم الذي أعجبني حين أجاب على تساؤلك وصحة هذا الحديث حين قال: " الحديث في أعلى درجات الصِّـحَّـة ، فقد رواه البخاري ومسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما . والنساء أكثر أهل الجنة ، وهنّ أكثر أهل النار . أما كونهن أكثر أهل الجنة ، فلأن الله يُنشئ لها خَلْقاً آخر ، وهن الْحُور العين ، بالإضافة إلى من يدخلها من نساء أهل الدنيا . وأما كونهن أهل النار فلكثرة النساء في الدنيا ، وقد سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال : أُرِيت النار فإذا أكثر أهلها النساء يَكفُرن . قيل : أيكفرن بالله ؟ قال : يَكفرن العشير ، ويَكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت : ما رأيت منك خيرا قط . رواه البخاري ومسلم . فهذا ليس عاماً في كل امرأة ، كما قد يُفهَم منه ، ولكنه خاص بمن اتّصَفتْ بهذه الصِّفَـة ، وهي كُفران العشير وجحود الإحسان . والله أعلم . أنتهى كلام الشيخ . لذا أختي الكريم الرجوع إلى أمر الله ، والرسول واجب علينا إن أردنا الرفعة . فبر الزوجة بزوجها لم يراه ألناس إلا خيراً للمرأة ، والمجتمع .. أما استرجال بعض الناس ومناطحتهن لأمر الله فيهن ؛ لم ينتج للمجتمع المسلم إلا أشباه البشر من نساءً و ذكور اقتباس:
آمين كما أسأل الله ربي أن يهدي الضال منهن ويصلح الفاسدة . اقتباس:
الأخت الفاضلة / " قصية " بارك الله فيك ، ولكِ وأحسن إليك .. . هي الزراعة وانتظار الثمر .. فالأب يزرع الأبناء ويزرع بهم ..! فهم الأبناء ليسوا إلا زراعة في الدنياء ومن قبل في الأرحام فبهذا يحصد الإبن مرتين الأولى مولود والثانية ابن بار .. فإن زرع الوالدان خيراً حصدا خيراً .. . لذا فهي معادلة تنبطق حتى على الجوارح وذات الناب فإن عُلمت الصيد والحراسة كانت مباحة حلال اقتنائها .. !! وإن لم يكن فهي وحوش لا جواز فيها .. ! ولكن الإنسان المسلم هنا يختلف لأنه مقيدٌ بدين يأمره وينهاه .. فالمسلم أمربالبر بوالديه والإحسان لكليهما .. . ومن يشاهد البر بالوالدين اليوم يراه براً مجحفا .. ومن الأمهات أختي من يشحن الأبناء على الأباء .. ولربما كان العكس أحياناً .. فانظري اختي الى صراع بين الأب والأم في مجتنعنا ماذا ينتج عنه .. فكم من أم تدعوا بالويل والثبور على طليقها أو زوجها والأبناء خلفها يأمنون .. !! فإن لم يكن هذا قولاً منهم كان عملاً يبرهن هذا القوق .. ! فأقول هذا اليوم : لأن الأمهات في السابق تخرج من بيت زوجها وهي تحث على البر والإحسان .. لا كما نشاهد اليوم ممن يدعي أن الجنة تحت اقدام الأمهات .. ونسي أن منهن من بحق الزوج والأبناء مجرمات . لذا فالواجب أن يعود المجتمع بتربيته لأبناءه إلى كتاب الله وما صح عن رسول الله .. إن أردنا العزة لنا ولأبنائنا لبناء مجتمع واقعي يؤمن بكل ماهو حوله لا أن يكون اسطوري لا يزال في الخلف . فأنا اطلب العدل في البر . بوركتي اختي الفاضلة . |
رزقنا الله برهما احياء واموت
ربي اغفر لي ولوالدي واجدادي وجميع المسلمين الاحياء منهم والميتين )" |
[الله يخليلنا أمهاتنا .
|
الله يجججزاك خييير
ويوفقك .. واصصل |
| الساعة الآن +4: 02:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.