جمهرة .. !
 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوشك الامم ان تداعى عليكم كما تداعى الاكلة الى قصعتها" فقال
قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل انتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من
صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال:
"حب الدنيا وكراهية الموت".

يالله حسن الخاتمه زمن لو تاملناه والله بنضره منصفه صدز يعني
تلقاه مليان بلاوي
واللي يعني يقرون التاريخ يعرفون ان الذنوب هذي ما وراها الا كل شر
يعرفون ان السالفه ماهي معديه على خير
يا تنتهون وينتهي كل شي بسلام ولا استمرو بمعاصيكم والله غني عنكم
(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

حاله يرثى لها
:42 :eek5

صدقت بكلامك ........
حتى صار كثيرهم قليل فغابت الملامح إلا عن ذاك الراهب
واللوحه دليل .................

أخي الكريم/ " من الجماعة "
تحية طيبة مباركة .. وبعد
كثيرة هي الأفعال منّا التي إن راجعتها وجدت أنها منكرة حتى في عالم الحيوان .. ولكن بيننا تجدها وبكثرة .. فلا تسألني ماهي فأحرج من الاجابة ليس لكذبي .. ولكن من سوء تلك الاباطيل من قومي .. !! وكلها جمهرةٍ حول تاجر او فاجر ..!!
فالله المستعان على ما يصفون .

أخي الكريم " فيتامين"
هي حال تبعثر نحن أمة الإسلام نعاني .. فكثرتنا هي ليست إلا شتات مشتت لم نتفق حتى على كتاب الله أو سنت نبيه .. !! فبين الكتاب والسنة أرى جمهرة لفلان من الناس أو علان ، ولا قول صحيح إلا ما جاء به فلان .. !!
كذلك شتات في اجتماعنا سواءً كنا صحبة أو ذي قربى فالتناحر الخفي هو السائد على هذا أو ذاك من الاجتماعات بأنواعها العائلي أو غيره .. فلابد من جمهرة تتعدد ليفترق بها الجمع .
هي حال أمتنا رضي من رضي أو سخط آخر .

الأخ /" أورانوس"
تحية طيبة .. وبعد
أخي المبارك : اللوحة جميلة ومفهومة ولم أزعم غير هذا عن اللوحة .. إلا أنها ليس لها ملامح كحال أمتنا المسلمة قولاً بإسلامها لا عملا .. .
ولأن اللوحة رقص متنوع أدرجتها لجمهرة ألوانها ، ولكن استبدلنا الرقص بشالين بذا الوجهين سواءً مسؤول أو التاجر أو يكون شيخ ليس بجليل .. وهذا الأخير أظنه بازدياد .
فلا أنا ولا المجتمع إمرأة راقصة .. ولكن يوجد كثيرون بيننا من متعددي الوجوه .. !
ولكن لبعدك عن أمتنا جعلك تظن أننا بخير .. كيف لا وأنت بعيد أسمه " أورانوس" .
وأي صلاح تراه أنت اليوم لم يراه غيرك .. ؟
فالذي حثني لنقد لم يرق لك هو هذا الحديث الذي خرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء» وخرجه الإمام أحمد وابن ماجه من حديث ابن مسعود بزيادة في آخره وهي قيل يا رسول الله: ومن الغرباء؟ قال: «النزاع من القبائل» وخرجه أبو بكر الآجري وعنده قيل ومن هم يا رسول الله؟ قال: «الذين يصلحون إذا فسد الناس» وخرجه غيره وعنده قال: «الذين يفرون بدينهم من الفتن» وخرجه الترمذي من حديث كثير بن عبد الله المزني عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم «إن الدين بدأ غريبا وسيرجع غريبا فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي» .
فلم أتسبب بهلاك أحد حتى أهُلك من رأيتني باستنادك أهلكته . !!
هداك الله أخي .. .