دقة بدقة ..عندما تفسدنا التقنيه!
 

السلام عليكم ورحمه الله,,

والصلاه والسلام على رسول الله وصحبه وسلم..



وكلنا يعرف أو كثيرنا.. قصة المثل القائل:
((دقة بدقة..ولو زدت لزاد السقا))..

و مع هذا في هذا الوقت من الإنفتاح العلمي والتقني
تتراجع قيمنا أخلاقنا.. ومبادئنا..

وأمام هذا البرنامج أو ذاك..
نتخلى عن حدود الله لنوغل في الرذيله
ضعفا وافتتناناً وغباءً..

فتيات يقضين الساعات الطوال في محادثات مع الرجال..
غفل الأب وأمن العقاب..
فسبحت البنت بعيداً..
تتغنج ,,تعاكس.. تلاعب وتضاحك..
تتمرد كثيرا..

وكلمه ..رقم..فلقاء..
ولعل الأب لم يغفل بل هو مشغول هو الاخر بملاحقة النساء والتواصل معهن..

واغرائهن بالمال وبالأوهام..
وقد أهمل رعيته وعف عن الحلال ليقع في الحرام..


وهكذا يقتص الله من محارمه..




مشهد

كان من أشد المعارضين لدخول التلفاز لمنزله يرعد ويزبد..
لحيته الطويله قد لامست سره..

وعند فتح جهازه وجد أقبح المناظر الفاضحه..

لماذا أيها الناضج الأب المربي..

؟؟؟؟


وآخر لمراه ..

ما أن يتوراى زوجها خلف الباب.,

حتي تبدأ في التميع والتغنج وفتنه الرجال..

وزوجك يا أمراه اليس له نصيب؟
لتقول وزوجي هو الاخر مثلي...



أتصفح كتابات لإحد الفتيات الصغار جدأ

لأصدم بما تحويه صفحاتها من لوعه وحنين..
وهيام ومشاركات أخوتها الشباب!
وبالأسم الصريح..


إلى أين يا كرام سنصل؟

ومالعلاج حقاً فقد رأيت ي من أحب مصابي..؟

أينقص ذلك الخطيب السابق علما لأقول بإن ما يفعله حراما؟

أو ستطيعني تلك الأبنه التي لا أملك لها سلطه أو قرابه حين أقول كفي..