بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد له رب العالمين والصلاة واسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين , سيدنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.أمابعد,,,


أخواني الأفاضل أعضاء وزوار هذا المنتدى المبارك , لقد شدّ إنتباهي بعض الأخوة ممن يستخدمون كلمة تحياتي في ختام مقالاتهم , وكأن الأمر هيناً , مع عظم ماورد عنها من نهي وكره... :(

لذلك أرجو من الجميع مشاهدة الرسالة التالية ومن ثم الحكم:-

http://www.sokkry.com/IB/uploads/post-2-1107254724.gif

عودة أخرى عل الله أن ينفع بهذه المشاركة
====================
أخي الفاضل : (أبورائـــــــــد)-
- شكراً وإياك يالغالي ... :)
-----------
أخي الفاضل : (المبتسم)-
- الفتوى مبينه في الأعلى فما الداعي لإرفاقها :confused: , أم أنك تشك في صحتها :eek: مع أن الدليل المنطقي ذكر في الرسالة
وللمعلومية فقد وضِعت هذه الراسلة في عدة منتيدات ومنها منتديات تضم أعضائاً كباراً من طلاب العلم , ومع ذلك لم ترد إيت ردود مستنكرة , إلا إذا كان علمك يغطي على هؤلاء :(.
-----------
أخي الفاضل : (الأفضل)-
- صدقت والله فكم هي المشاركات والردود التي تحوي بين جنباتها هذه الكلمة الخطيرة... !
(وكما قال الأخوة يجب عليك مراجعة توقيعك وتصحيح الخطأ , وكلنا يخطئ)
-----------
أخي الفاضل : (السيد دكتـور)-
- أهلاً وسهلاً بمرورك الكريم , وشكراً لك لمناصحتك لأخيك.
-----------
أخي الفاضل : (سكــري الـقــصيـم)-
- وإياك يالغالي

====================
وأرحب بكل من زار هذا الموضوع الذي أدعو الله أن نخرج منه بنتيجه , وأن نتجنب هذه الكلمة الخطيرة

وأدعو جميع الأخوة الأعضاء والزوار نشر هذه الرسالة وإحتساب الأجر من الله فكل ماعليكم فعله هو نسخ هذا الرابط ولصقه هناك
http://www.sokkry.com/IB/uploads/post-2-1107254724.gif

جعلني الله وإياكم من الناهين عن السوء ومجتنبيه .... آمين
أخوكم في الله : زعيم البواسل

السلام عليكم

أخواني الكرام أرجوا منكم مراجعة الرابط التالي :

http://www.aliman.org/MNAHLF.HTM


س8: سئل فضيلة الشيخ: عن هذه الألفاظ: "أرجوك"، و"تحياتي" ، و"أنعم صباحاً" ، و"أنعم مساءً"؟.

جـ8: فأجاب قائلاً: لا بأس أن تقول لفلان "أرجوك" في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به.

وكذلك "تحياتي لك". و"لك مني التحية". وما أشبه ذلك لقوله تعالى ﴿وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها﴾ [ سورة النساء، الآية(86)]. وكذلك : "أنعم صباحاً" و "أنعم مساءً" لا بأس به، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي.