راعى الزين |
05-04-2005 12:47 PM |
جريمة أثقلت كاهلي لسماعها
جريمة أصبح لها ثوب واحد وهي أنه في قرية صغيرة بعيدة قليلا عن المدينة ارتكبت فيها جريمة من أبشع الجرائم التي سمعتها في حياتي تفاصيلها كالآتي ..أم تعيش مع بناتها الأربع في بيت صغير به ملحق ولكنه بعيد قليلا عن مركز البيت .. وفي ليلة من الليالي جاء طارق يطرق الباب وكالعادة خرجت الأم لفتح الباب تفاجأت بإمرأة ضعيفة لاتسطيع أن تسند طولها فأدخلتها الى الملحق وأطعمتها وفي آخر الليل طلبت من بناتها الثلاث واللآتي لايتجاوز عمرهن الثامنة عشرة بالنوم مع المرأة التي بالملحق وأبقت على البنت الأصغر بقربها ونامت وهي لاتدري بما يحصل في الملحق..عندما دخلت البنات الى الملحق رحبت بهن الإمرأة وشكرتهن على ما قدمن وبعد حوالي النصف الساعة اتصل المجرم °الإمرأة° بأصحابه للانقضاض على الفرائس وبالطبع قام هؤلاء المجرمون بأبشع ماقد يرتكبه الانسان في تلك الفتيات البريئات اللاتي كان جزاء معروفهن الاغتصاب وضياع الشرف......هرب المجرمون دون أن يعاقبوا ..مازالت الشرطة تبحث عنهم.
|