![]() |
يا أخوة ما حكم قول " أحبك في الله "؟؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني ما حكم أن يقول أحد أعضاء المنتدى من أحد الجنسين للجنس الآخر " أحبك في الله" ؟؟؟ أرجو أن تكون الاجابة مدعمة بالأدلة ... و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
إن شاء الباري عز وجل آتيكِ بماتريدين بحول الله ..
=== بس وش دخل الموضوع هنا === |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة وبعد الفاضلة : الخنساء ============ مثل هذا الأمر لايجوز لأنه يخشى الفتنة ودليلهم سد الذرائع قاعدة أصولية ============== وقد سمعت من شيخنا المنجد يفتي بعدم جواز هذا الأمر بل يكتم حبه لأخيه في نفسه وذلك خشية الفتنة من الطرفين ============== والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأخ قناص الروس : أنا بانتظارك ... جزاك الله خيراً ... و أتأسف لوضع الموضوع في المكان الخطأ ... الأخ المجاهد الصغير : بارك الله فيك و في الشيخ محمد المنجد ... و لكن كنت اجابة مدعمة ... و شرحاً لكون ذلك يؤدي للفتنة ؟ جزاكم الله خيراً جميعاً على اهتمامكم ... و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
لدي رأي شخصي في المسألة ... و لكن أفضل أن يأتي الأخ بالرد الشرعي الصائب ... و جزاك الله خيرا أختاه الكريمة على السؤال ... تعقيب للرفع ... و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
أرسلت السؤال للشيخ ناصر العمر وإن شاء الله يرد علي ّ ..
|
للرفع...
|
الخنساء ..
لعلي ادلي بدلوي هنا : بجواب للشيخ عبدالرحمن السحيم .. نعم يجوز أن تقولها المرأة للرجل ، والرجل للمرأة إذا أُمِنت الفتنة فأصل المحبة بين المؤمنين والمؤمنات ، والذي جمعهم هو الإيمان . قال سبحانه وتعالى : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ ) وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخلا بها فقال : والله إنكم لأحب الناس إليّ . رواه البخاري ومسلم . وفي المسند عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم استقبله ذات يوم صبيان الأنصار والإماء فقال : والله إني لأحبكم . وأما ما يترتب على المحبة فمن ذلك : 1 – النصح والتناصح ، لقوله صلى الله عليه وسلم : الدين الصيحة . قلنا لمن قال لله ولكتابه ولرسوله ولائمة المسلمين وعامتهم . رواه مسلم . وقال جرير بن عبد الله رضي الله عنه : بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، والنصح لكل مسلم . رواه البخاري ومسلم . 2- التعاون على البر والتقوى ، لقوله تبارك وتعالى : ( وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) 3 – الصبر على من أحبهم في الله . قال جل جلاله ( إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ) 4 – النُّـصـرة لقوله سبحانه : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) وهذا عام في الأخوة الإيمانية . والنصرة عامة ، فقد تكون في كلمة ، وقد تكون في موقف ، وقد تكون في المال ، إلى غير ذلك . ولقوله صلى الله عليه وسلم : وكونوا عباد الله إخوانا . المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره . التقوى ههنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم ،كل المسلم على المسلم حرام : دمه وماله وعرضه . رواه مسلم . 5 – الذبّ عن عرض الأخ أو الأخت في حال الغَيْبَـة ، وهذا وإن كان داخلا في الذي قبله ، لكني أفردته لأهميته . قال عليه الصلاة والسلام : من ذب عن لحم أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار . رواه الإمام أحمد . ومن هذا الباب فعل معاذ رضي الله عنه في غزوة تبوك فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بلغ تبوك فقال وهو جالس في القوم بتبوك : ما فعل كعب ؟ فقال رجل من بني سلمة : يا رسول الله حبسه بُرداه ونظره في عطفيه ! فقال معاذ بن جبل : بئس ما قلتَ . والله يا رسول الله ما علمنا عليه إلا خيراً . رواه البخاري ومسلم . 6 - ستر ما يطّلع عليه من عيوبهم ؛ لأن الأخلاء ربما اطّلع بعضهم على بعض الهفوات من بعض ، فلزمه أن يستر عورة أخيه . 7 - وأخيراً أن يُعلمه إذا أحبه ، أنه يُحبه في الله . قال صلى الله عليه وسلم : إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه انه يحببه . رواه الإمام أحمد . والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم . وقد ذكرني سؤالك بسؤال طريف وردني مرة عندما ألقيت محاضرة على مدرسة بنات من خلال مكبر الصوت ، فورد سؤال تقول فيه السائلة : ( هل يجوز أن تقول المرأة للشيخ أحبك في الله ... إن كان الجواب ( نعم ) فنحن نُحبك في الله ) ! والله اعلم .. http://www.almeshkat.net/vb/showthre...1197&highlight |
لعل أخانا مدحت كفى ووفى جزاه الله خير ..
منذ مدة أرسلت السؤال .. وإلى الآن لا رد .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الحمد لله جاءت الإجابة .. هاكم نص السؤال والإجابة .. فضيلة الشيخ بارك الله فيك .. ما حكم أن يقول أحدمن أعضاء المنتديات من أحد الجنسين للجنس الآخر " أحبك في الله" ؟؟؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . الجواب //// لا ينبغي هذا، خشية الافتتان وهو أسلوب شيطاني يستخدمه ضعفاء العقول أجاب عليه فضيلة الشيخ: اللجنة العلمية . |
الساعة الآن +4: 09:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.