بريدة ستي - { فإني مكاثرٌ بكمُ الأُممَ يومَ القيامة }

[align=justify]وأنا أبحث عن مفردة مهمة ( مزرعة )تفاجأت بمواقع كثيرة تفيدنا كمجتمع زراعي

يحظى بالمنتجات الزراعية الوفيرة .. والتي هي من بركات الأرض من رب العالمين

رحمة وكرماً منه سبحانه .. فالحمد لله أولاً وآخراً ..

وفي بحثي جائت مواقع للخيل وأخرى للنعام ..

الذي يفيدنا وهو موضوع هذه الإطلالة أنني وبكل مرة أبحث فيها أشاهد مواقع من

( الصين ) ولا غرابة فلو خرج من كل مليون واحد لملأوا الأنترنت كيف وعندهم تقدماً

وحضارة حتى أن من زارها يخبر عن شيء شاهده , لم يكن يخطر له على بال ..

تقدم صناعي وحضارة ونظافة ومدنية ...

ذكرني بطرفة قصها علي صديقي العزيز :

أن رجلاً كان عنده شغالة مسلمة من أندونيسيا , يقول كان في رحلة للجنوب وكان

أبو العيلة فرحان ومن زين الجو والأمطار والخضار .. تحرك وجدع العقال والغترة

وأخذته نشوة الفرح والسعادة .. وحق له فأم العيال بصحة وخير .. والعيال ونااااااسه

المهم حانت منه إلتفاته على من في الخلف ـ لكِ الله ـ الشغالة فقال هاه عندكم أندونيسيا

هالوناااسه وها الجو وهالربيع ... والجبال والقرود ..

دارت السنين وبعدين صيف أبو العيال بجنوب شرق آسيا .. وش لقى ؟؟!

هي ديار ...... هم أهل ....

قال الحمد لله إنها ذاك اليوم ما تفهم علي ...

خلاصة الزبدة : أن المسلم يتأمل مثل هالمعاني ويخرج بنتيجه إنه لابد من كثرة ....

وكثرة .... وكثرة ..... وكثرة .... عموماً على بال ما نصل لتعداد الصين ممكن نستعض

بالعمل والنشاط والدأب على التفاني لشيء إسمه ( علم )

................................

والمسلم يتأمل هذه الأعداد يتسائل هل نفر منا أحد ليتفقه في الدين وينذر قومه ...

العالم بحاجة دعاة ...

الله الله بدينكم ياشباب ,, وصلوه للناس فهم بحاجة للإسلام والإيمان والإحسان .[/CENTER]