![]() |
((يحتر عشرة ولا امُرض أنا))
الوقت:صلاة الفجر المكان:مسجد متوسط في الحارة يقصده أكثر أهل الحارة.. المشهد:الإمام يقراء في الركعة الثانية الصف والنصف من المصلين يؤدون الصلاة بخشوع وطمأنينة... وفجاءة يعكر صفو أمزجتهم "توك" صوت إغلاق المكيف الكبير.. ساد بعد ذلك... هدوء عم المكان إلا من صوت خطوات رجل كأنها خطوات فيل يركض من شدة وقعها.. وصوت الإمام يكبر للركوع.. وبعد الرفع من الركوع انتشرت حركة هفهفة الشماغ لتبريد الجو بعد إطفاء المكيف من قبل الفيل المبتل خوفاً من أن يصيبه البرد-اسم الله عليه-... التعليق: عندي تعليق إلا وجه محمر من الحرارة, وجسد مبتل من العرق.. فما تعليقكم أنتم يأعزائي.. |
نفسي نفسي |
خير ان شاء الله
يعني اهم ماعلي نفسي والباقين سهييييج ياخي بعض الناس بالينه الا يمشي اللي براسه ومايراعي احوال غيره الله لايبلانا |
الرجال معذور
يعني العالم في صلاة فجر مو صلاة ظهر والجو في الفجر مناسب وما يحتاج مكيفات ومع هذا يبقى الرجل مخطاً لأنه من الأفضل أن يقدم رغبة الناس على رغبته فبإمكانه أن يغير مكانه بعيداً عن المكيفات ويترك غيره ينعم بالهواء البارد |
الساعة الآن +4: 09:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.