الكاتب (فيتامين)في ميزان ليث الغاب ام في ميزان الشريعة؟
 

قرات مقال للفيتامين نقله من الوطن عن الاستاذة ريم الطويرقي وهي تكرم في باريس واشاد بها تحت عنوان ( ريم الطويرقي ...! ) ثم رد عليه الاخ اليث حفظه الله منكر عليه كيف كتب هذا المقال فكتبت اليهما والى جمع الاصحاب:


الفيتامين

ينقل خبر في رايه انه تميز من ناحية واحد فقط هو لا يعرض المراة (ريم )على

انها النموذج الذي يجب إتباعه ولكن يعرضها على انها نموذج يوضح للعالم اجمع

وللعلمانيين واللبرايين بشكل اخص اننا يمكننا ان نحافظ على القديم وناخذ بالجديد وان

نمتلك دينا لايمنعنا من التعلم فحسب بل يحثناعليه ضمن هدي رباني قويم وان الحجاب

لايمكن ان يكون مانعا امام المراة من التعلم والتطور حتى في عصر الفيزياء وان

التخلف الحقيقي هو برفض الصحيح حتى ولوكان قديم وان التحضرلايرتبط ابدا بنبذ

الماضي 00000
اما الاخ ليث والذي يظهر من خلال تعليقه قد حول الموضوع الى ناحية اخرى وهي

ناحية الاحكام الشرعية التي في نظره اهملها الفيتامين ووقعت بها الاخت ريم وهنا ناحية

اخرى لم يردها الناقل للخبر اقصد (الفيتامين) وفي ظني ان الجواد لم يكبو بعد.

هكذا رايت الخبر والرد

اما (انا)
فالمراة عندي وان خرج منها عيناها فانها استطاعت ان تصرخ للعالم كله بفعلها

هذا ان الاسلام دين يصلح للجميع وفي كل وقت...................



.....................................

أحبك الله الذي احببتنا فيه

أحيابي الكرام لم يخطأ ولم يكبو

نعم في زمن رفعت فيه أعناق المفتونات والمائلات والليبراليات والعلمانيات حتى نعلم متى تتعشى وأين وووو

في زمن أصبحت الجرئد لحماد السالمي وزبانيته

في زمن لم نرى لجرائدنا وقنواتنا من ذكر للفتيات المتحجبات اللاتي إبتكرن وتفوقن ولم يذكرن

جاءت الأخت الفاضلة ريم الطويرقي لتعتلي على كرسي المفتونات بالغرب وتجلس وهي رافعة رأسها بحجابها لتعلن ممكن أن أشتهر ليس بالرقص أو الغناء أو التمثيل

هذه هي الحقيقة

واشكر أخي فيتامين على الطرح الجميل

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك اخي المحايد
على هذه الاضافة الجميلة والتعليق اللطيف .

لا تعليق