بريدة ستي - هذا تأويـــــــــل رؤيــــــــــــــــــاك يابن القطيف

اقتباس:

رأيت الرسول الاعظم صلوات الله عليه و آله
في صفة غير صفته المعلومة و المرسومة
أمرد لا لحية له و لا شارب
مصفرا مخضرا من السقم و الالم و التعب و الغم و الهم
لا يستطيع الحراك
و رايتني اخرجه من قبره مع شخص آخر لا اعرفه
و رأيت خلف ساقيه ما بين الركبة الى الرجل مسلوختين تنزفان دما
افتوني في رؤياي

والله يالحبيب ماودنا نكسر خاطرك مادام نصيتنا من بين هالمنتديات اللي مالية الشبسة أبشر بطلبك

:rolleyes:

هذه الرؤيا ناصعة كنصوع الشمس بقزازعماير العقارية وبياض القمر في طلعت الغاط

فهي علامة وبشرى عظيمه
تدل على قوة إيمان إحدى قريباتك ( أمك أوأختك أوزوجتك أوبنتك)
وشدة تمسكها بدينها الذي ارتضته عن أئمتها - نقَّز الله سرَّهم -
وحرصها الشديد على الأكثار من ممارسة شعيرة عظيمة من شعائر دينها أعتزازاً وتشرفاً بهذه الشعيرة العظيمة وهي (المتعـــــة)

فلم يصدها عن ذلك ما تواجهه من تعييروهمز ولمز بهذه الشعيرة من أعدائها الوهابيين المتزمتين http://www.clicksmilies.com/s0105/tr..._auslachen.gif،

كل ذلك احتساباً منها للأجر العظيم والثواب الكبير الذي أعد للمتمتعين والمتمتعات كما ذكره الأئمة المعصورون - نقز الله سرهم -

وهذا التأويل يظهر من
حيث أن مارأيته في حلمك هو صورة حقيقية
لـ (أحد أبنائها الذين حملت به بعد أن تعبَّدت ليلاً طويلا )

فخشيت أن يكون هذا الحمل سبباً لصرفها وحرمانها من هذه العبادة العظيمة
وهي التي قد نذرت نفسها للقيام على هذه الشعيرة
حتى ولو كان الثمن جنينها الذي في بطنها ،
فأحتسبت الأجر
ورأت أنَّ تفرغها للقيام بأعظم شعيره من شعائر دينها (المتعة)
خير لها من الإنشغال بفتنة الدنيا وهي الأولاد فأسقطت حملها http://www.clicksmilies.com/s0105/tr...imli_laugh.gifقبل أن يكتمل http://www.clicksmilies.com/s0105/tr.../simli_mad.gif
(((وهو مارأيته في حلمك من ذلك الجسد الممسوخ))) http://www.clicksmilies.com/usersmil...Emma_adam1.gif

ثم هي ذهبت تمارس عبادتها المفضلةhttp://www.clicksmilies.com/s0105/li...smiley-087.gif http://www.clicksmilies.com/s0105/gr...smiley-014.gifحتى لاتضيع على نفسها ولومثقال ذرة من أجر هذه العبادة

نصيحة إذا جيت تنام مرة ثانية http://www.clicksmilies.com/s0105/sc...smiley-004.gifتعوذ من اخوانك
علشان مايخربون عليك نومتك
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.