![]() |
صناعة الأقـــزااااام ؟؟
الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته صناعة الأقزام هي صناعية محلية نقوم بصنعها نحن رغماً عنا ورغم أنها صناعتنا إلا أننا لانفاخر فيها ؟؟؟ وهي من صنع أيدينا ؟؟ ,, نقوم بالترويج لها عنوة ولكننا في المقابل لانربح من خلالها بل نخسر , وقد ويكلفنا ذلك الكثير ,, أظنكم جميعاً تتشوقون لمعرفة ماهية هذه الصناعة المحلية ؟؟ إذاً تعلوا معي هنااا 0000 كثيراً مانقرأ ما يسئ لديننا , أولأخلاقنا , أو لدعاتنا أو لعاداتنا مما قد إعتدنا على قراءته في مثل هذه الأيام من العديد من أصحاب الأقلام المأجورة من حثالة الفكر ومنتكسي المفاهيم والعقول وأصحاب التوجهات المخالفة ,, وحينما نقرأ لهم أو نسمع عما كتبوا فإننا نسارع في التحذير بل نبالغ في ذلك , الأمر الذي قد ينعكس سلباً علينا , فقد نخدم نحن تلك المقالة أو الكتاب أو الرواية من حيث لانعلم بل وندعمها من أموالنا وكان يكفينا أن نعلم عنها أو أن نقرأها من خلال الإنترنت أو نكتفي بما يقوله عنها من نثق في دينه وتوجهه وهذا كافٍ ,, وحتى تتجلى الصورة أكثر فسأورد على سبيل المثال رواية بنات الرياض , ولن أتحدث عن هذه الرواية من ناحية أدبية أو من رؤية فنية فلست من أهل هذا التخصص لكنني أكتفي أن أقول أن هذه الرواية قد أخذت زخماً إعلامياً هائلاً ماكان ليكون لولا أننا ساهمنا نحن في شهرتها دون قصد بل لاأبالغ حينما أقول أنها الكتاب الأكثر سؤآلاً عنه في معرض الكتاب الدولي الأخير ,, وأنت تسير في ردهات المعرض تسمع كثيراً من يسأل عن هذه الرواية ,,, بل إنني أتوقع أنه وفي قابل الأيام أن تتجاوز مبيعات هذه الرواية مبيعات كتاب ( لاتحزن ) ؟؟ وكل هذا بأيدنا ومن صنعنا حتى أنني رأيت الكثير من الأخيار إقتنوها وقرأوها وأنا هنا لاأثرب على قارئها لكنني وددت أن لانساهم في إنتشارها وندعمها ,, كثيراً ماأتألم حينما أشــاهد مثل هذه الحالات التي نساعد نحن في الإنتشارلها ,, حينما يكتب أحد الكتاب مقالة في جريدة ما فإنا نحرص على إقتناء هذه الجريدة لنرى ماذا قال وماذا كتب ,, فنكون بهذا قد روجنا لهذه المقالة ولمبيعات هذه الجريدة ,, والأمثلة في صناعة الأقزام كثيرة وكثيرة وليس هذا مجال لبسطها لكنني أردت التنويه والتنبيه إلى أنه يجب أن لايكون لنا يد في إنتشار الردئ والسافل من القول بأيدنا ومن صنعنا ,, إذاً هل تواقفني على صناعتنا التي لانفاخربهاااااااااا محبكم / حفيد اعقيل ,, ؟؟ |
أوافقك بشدة
رأي سديد ونظرة جميلة |
ماعلى الليبراليين سوى التأليف
وسيتولى الصحويون التسويق ؟ صدقت ياحفيد إنها صناعة ونشر الأقزام .. للأسف لكي يقرألك أكتب شيئا تخالف به الناس والشرع إمابالتكفير أو مصادقت الآخر ! تكتب بالصحف آلاف المقالات الجميلة وماينشر منها في المنتديات سوى القبيح بقصد التحذير ليتنا نهتم بالأول بقصد التبشير؟ شكرا عزيزي |
اعتقد بأنا روجنا لبضاعة الأقزام ،، وإلا فنحن لم نصنعهم ... لدينا الكثير من الكتاب والمفكرين ( الموثوقين ) يحتلون مناصباً في السياسة والإقتصاد والإعلام ومن الذين لهم قدرة على التأثير بشتى الوسائل ... وللأسف لم ننشر بضاعتهم الثمينة ... |
الأستاذ الفاضل ,, المحروس متولي
شرفني مرورك وتأييدك ,, حفظك الباري وسددك ,, |
الفاضل / حفيد اعقيل إن حالنا مع نتاج أهل الباطل من المنافقين ( بالمناسبة فمفردة المنافقين هي أفضل ما يوصف به الليبراليون والعلمانيون والعقلانيون وكل من نحنا نحوهم وركب مركبهم وتوجه توجههم ) كمن يريد أن يريق الماء على البول ليزيله فينشره وللأمانة فهذه كلمة سمعتها من الدكتور عبدالله البراك ( صاحب حمزة المزيني ) . أحبتي / إننا بارعون في صناعة الأقزام كما ذكرت عزيزي ولكننا في معظم الأحيان نضطر إلى رفع الصوت في التحذير منهم لأن زخمهم انتشر وباطلهم انتفخ وغرّ العامة فهنا أنت بحاجة إلى التحذير حتى ولو كان في ذلك نشرٌ لشيئ من باطلهم إذ السكوت يحمد في مواضع ويذم في مواضع أخرى . حفيد اعقيل دمتُ بخير ٍمادمت َ أسد . |
ترويج أرادوه هم وتحقق لهم وربي . . . بنات الرياض ماعرفتها والكثير أمثالي إلا بعدما كتب عنها الصحفيون المخالفون لها بل وذهبت أبحث عمن أشتراها لأقراءها . . . لو أكتفينا بالتحذير فقط دون الترويج للموضوع المشكل كرواية بنات الرياض وغيرها لكان أفضل ولو كنّا حبيبين مثل أول لقال الشيخ الموثوق بعلمه شي قلنا سم كان ياسلام :D . . شكراً لك أخي الفاضل المميز |
جزاك ربي عني خيرا .. وجعلك ذخراً للاسلام والمسلمين ..
|
جزاكـ الله خير حفيد اعقيل ،،
كلام في الصميم .. وفعلاً نحن من نضع المجهر فوق الأقزام حتى يراهم الجميع .. والله المستعان .. |
الأخ الحبيب / فيتامين ,,
شرفني مرورك ,, وتعقيبك بل دعني أقول وإثرائك الرائع والجميل لهذا الموضوع ,, حفظك الباري وسددك ,, |
الأخ الحبيب / ومض القـــلم .. الترويج لهم يعني صناعتهم وتطويلهم بعد أن كانوا أقــزاما ,, شرفني مرورك وتعليقك ,, سددك الباري ووفقك لكل خير ,, |
الساعة الآن +4: 01:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.