ابو مصعب الزرقاوي (( الله لا يرحمه )) !!!!
 

قل لا أدري أنا ولا تعمم ..


هل لك أن تذكر لي العلماء الأجلاء الذين قاوا بذلكـ .. ؟

ههههههههههههههههههههههههههههههههه ..
يتقاتلون وبينهم مصلحة .. يا حليلك .. ذهين قوة ..

السلام عليكم
فبالتالي منا من فرح بمقتل او نقول باستشهاد الزرقاوي وبالتالي لا نتهمهم بالنفاق والعمالة والغباء ..
فقد يكون له اسباب تدعوه الي ذلك ,,,
أخي لا أرى من الفرحين باستشهاد المجاهد الشيخ أبومصعب الزرقاوي - تقبله الله في الشهداء - إلا كافرا أو منافقاً أو غبياً إمعةً سيحاسبه الله على اتهامه للمجاهدين .
قال تعالى ( يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا )
ما ذا سيقول هذا الغبي الإمعة يوم القيامة عندما يسأله الله سبحانه وتعالى عن سب المجاهدين واتهامهم بالعمالة وكذلك الفرح بموتهم ؟ هل سيقول سمعت الغرب وقنواتهم وعملاءهم يقولون هذا فقلته ؟!
هل سينفعه هذا الجواب يوم القيامة ؟
أقول لهذا الإمعة الغبي : أعد للسؤال جواباً وللجواب صواباً .



ولست انا وانت بأعلم من المشائخ الفضلاء

والذي قضوا اوقات كثيرة في السؤال والمتابعة

عن أحوال المقاومة فوجدوا بأن الأمر مشبوه

وفيه مصالح متقاطعة مع العدو الأمريكي
ممكن أخي تخبرنا عن هؤلاء المشايخ ، وممكن أن يبينوا لنا الأمر المشبوه المصالح المتقاطعة مع العدو ؟!!!!!!!

يقول الله تعالى : ( ألا لعنة الله على الظالمين )

هلا قال الشيخ / لولا الله ثمّ المقاومة ,

حتى لايقع في الشرك الأصغر ناسياً ,,

رحم الله أبامصعب الزرقاوي وتقبله الله شهيداً عنده , أما وإننا نختلف معه في جزء من منهجه الجهادي إلا أننا نحبه في الله ونعتبره أسداً في الجهاد وأخطاءه لاتجعلنا نعاديه أو نجعله من أهل النار كما يفعل الجامية عليهم لعنة الله . فلولا الله ثم مايقوم به أبومصعب وإخوانه لرأيت الأعداء يسيرون في شوارعنا , اللهم تجاوز عن سيئات عبدك أبامصعب وارزقنا وإياه الفردوس الأعلى.
وكما في قصة الصحابي أسامة بن زيد -رضي الله عنه- عندما أدرك رجلاً من الكفار ، فعندما همّ بأن يقتله نطق الرجل بـ [ لا إله إلا الله ] ، يقول أسامة : [ فقتلته فوقع في نفسي ذلك ] ، فذهب للنبي صلى الله عليه وسلم وأخبره بما جرى ، فقال له صلى الله عليه وسلم : [ أقال لا إله إلا الله وقتلته ؟! ] ، فقال أسامة : [ قتلته يا رسول الله ، إنما قالها خوفاً من السلاح ] فقال له [ أشققت عن قلبه ؟ ]
وكما في قصة خالد بن الوليد -رضي الله عنه- وذلك حينما ترخص خالد رضي الله عنه في قتل قوم أظهوا الإسلام , أن النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه إلى السماء وقال [ اللهم إني أبرأ إليك مما فعل خالد ] ثلاثا .. وفي ذلك درس لنا أن المجاهدين ليسوا فوق النقد، فالواجب بيان أخطاءهم إذا أخطأوا ، والتبرؤ من فعلهم إذا أساءوا ، دون التبرؤ من مبدأ الجهاد، الذي هو ذروة سنام الإسلام، أو التبرؤ من المجاهدين الذين هم درع الأمة وحصنها الحصين, فالنبي صلى الله عليه وسلم تبرأ من فعل خالد بن الوليد، لكنه لم يتبرأ من خالد، ولاعطل الجهاد بسبب أخطاء خالد، بل ظل خالد أحد قادته الكبار بعد التبرئ من فعلته تلك.
والله إن الواحد ليستحي أن يقوَّم مسيرة هؤلاء المجاهدين وهو يرى نفسه مقصراً مذنباً قابعاً خلف الشاشة وتحت برودة التكييف ولكننا نقدم النصيحة قدر المستطاع.
اللهم أصلح قلوبنا وارزقنا شهادة في سبيلك ننال بها الدرجات العالية في الجنة .. آمين.

الله يهديك ويريك الحق حق ويرزك أتباعه .
ووالله إن أبو مصعب على الحق إن شاء الله ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
قال جل شأنه (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبلنا وٍإن الله لمع المحسنين)[ سورة العنكبوت69 ] قال ابن زيد – رحمه الله تعالى -: (قوله
(جاهدوا فينا): أي قاتلوا فينا ) [ تفسير الطبري 21/15 ].

لذا قال سفيان بن عيينة – رحمه الله تعالى - : ( إذا رأيت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين وأهل الثغور ، فان الله تعالى يقول (لنهدينهم سُبلنا) [ تفسير القرطبي 13/242 ] .

من كان أخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة ..

اللهم عليك بمن يقع بعرض ودين الشيخ أبومصعب ..

كفاه شرفاً أن يقال له ( شهيد إن شاء الله ) ونحن ماذا سيقال عنا ( أكيد سيقال مات لكن الطيب فيهم سيقول رحمه االله ) فقولك إن شاء الله لا يلحق ذمتك شيء