![]() |
السلال ..لا -- د. الشيخ عصام العويد.. نعم .. التأثير والتأثر ؟
هناك مايسمى بالسيطرة بالسلطة والنفوذ أو التأثير والتأثر .. والتأثير بالإيحاء ولكن نجد أحيانا التأثير على الآخرين بالصراخ :p
بيننا أناس يعتقد البعض منهم أنه الوحيد الحامي لحمى الدين حتى وإن كان جاهلاً أو عامياً لايجيد قراءة سورة الناس البعض يعتقد أن الدفاع عن الدين وأهله لايناسبه إلا التطاول و أحيانا الشتم هم ليسو ببعيدين فكرياً عن من يعتقد أن حماية وإعزاز الدين ورفع شأنه لايكون إلا بقطع الرؤوس وترويع الآمنين ، ، وكذلك بيننا من مازال غلاماً يحبو في العلم الشرعي وفي نفسه أنه يقارع ويفوق كبار العلماء والدعاة فينتقد هذا ويغلو في الآخر وينزله منزلة الأنبياء .. نعلم جميعاً أن اختلاف الفهم والإستيعاب تتفاوت من شخص لآخر في جميع التعاملات بين بني البشر وهذا بلاشك أمر طبيعي فليس الناس بدرجة واحدة في جميع شئونهم . نعم ففي كتابة موضوع هُنا عن الأردني الملقب بالزرقاوي في منتدى حواري من الممكن أن يناقش وترد الحجة بالحجة ومن الممكن أن نخرج بحوار بناء مفيد لجميع الأطراف إلا أن كتابة مثل هذا الموضوع عن الزرقاوي أمر مصيره الحذف في المنتدى العام لأنه جاء بقلم السلال :D ..(اللي هو أنا ) :D الطريف في الأمر أن الشيخ الدكتور / عصام العويد خطب يوم الجمعة وبعد حذف المقال في نفس الموضوع ونقله أحد الإخوة هنا وبأسلوب أشد من موضوع العضو السلال ولم يجد نفس الطريقة من الحذف :eek: حقيقة التأثير والتأثر لايمكن تجاهلها فمن يكثر الصياح والنياح في المنتديات فلابد وأن يجد بعضاً من المتأثرين من صراخهم وتأثيرهم لذلك من يبحث عن أسكات بعض المزعجين فلابد من الخضوع لمطالبهم كي لايبقى معهم في نقاش جدلي ويريح أذنيه من صراخهم وعويلهم المستمر حتى وإن كان الطرف الآخر سيبقى مضلوماً بلا وجه حق ونتيجة قرار جائر دون عدل :bad نعم هو التأثير والتأثر ربما كان له دوره في حذف مقال وترك الآخر في منتدى يعج بكثير من عبارات الشتم والتقريع للطرف المخالف أيً كان هذا المخالف ولكنه ميزان بمكاييل لاتتساوى به الكفف .. فإذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد :bad |
أخـي الـسـلال طـرحـكـ جـيـد وأسـلـوبـكـ الـحـواري راقٍ .. أعـتـرض عـلـى مـا حـصـل لـكـ .. وأنـا ضـد حـذف أي مـوضـوع مـهـمـا كـان تـوجـهـه .. تـحـيـاتـي .. |
حواري !!!
|
اقتباس:
رائع .. المقياس بمكيالين هو ما سيشتت المنتدى |
الى الامام
اخي السلال |
كلمة حق ارايد بها باطل ...
خالد بن محمد ... انت ضد حذف اي موضوع ؟؟؟ طيب اذا طرح موضوع فيه استهتار بالدين وثوابته ؟؟؟ لا تقل لم يفعل ذلك انني فقط ارد كلامك انه احيانا يجب حذف المواضيع . ثانيا : ان البعض لا يريد سوى اثارة البلبلة بين الاوساط .. ثالثا : ان الحق لا يعرف بالرجال حتى لو كان عصام الوعيد او غيره اعلم او اجهل .. نحن مع ماندين الله به .. ومع المنطلقات الشرعية التي من شأنها صد جميع النصارى واليهود والرافضة عن اراقة دماء المسلمين وهتك اعراضهم .. حتى لو كان هذا الشخص من غير دائرية الاسلام فكيف اذا كان من اهل الاسلام ومن بنيانه .. والاشخاص ليسوا ملائكة لا يعصون الله ماامره ويفعلون مايأمرون حسبهم انهم يريدون الاجتهاد . من ذا الذين تحصى ثناياه كلها * كفى الامر نبلا ان تعد معايبه . |
اقتباس من رد خالد بن محمد
اقتباس:
تعليق عن المؤضوع الأصل من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله تعالى))متفق عليه إذاً لماذا نغلو بالرجل لمجرد أنه يقاتل الأمريكان ونحن نسمع ونرى مايشيب منه الرأس . للمقارنة فقط .. صدام حسين وحزب البعث البائد ناصب الأمريكان العداء وسبق أن أطلق صواريخ سكود على اسرائل وقتّل من الرافضة الكثير فهل نغلو بصدام حسين ونؤيده و حزبه الظالم لمجرد وقوفه بوجه هؤلاء الأعداء :bad ********************************* اقتباس من رد أبو الفهوووداقتباس:
********************************* أخي العزيز ..سراج الخير أنرت الموضوع بتواجدك المثمر أنر الله دربك وقلبك :) ********************************* اقتباس:
لي عودة : 12 |
اقتباس من رد ابن حزم
اقتباس:
اقتباس:
|
السلال صدقني ، كل يوم يزداد إعجابي بك و بطريقة تفكيرك أنت كذا :41 و أنا عندي قناعة أن كل شيء قابل للحوار و الأخذ و العطاء ما عدا الثوابت ، فلربما تكون بعض القناعات المترسبة لدينا هي الخطأ و المشكلة و ليس رفض الحديث فيها هو ذلك .. عموما .. أسأل الله لنا و لك و للجميع الإعانة و التوفيق و السداد و دمت في حفظ الله و رعايته . . . بريماكس |
اقتباس:
هل تعتقد أن الحل حذف الموضوع ؟؟ لو حذف موضوعه من هنا "أعني الذي يستهتر بالدين وثوابته" ألن يجد مكاناً آخر يكتب فيه مقالاته وربما وجد من يتابعه ويتبعه ؟؟ برأيي أن الحل الرد عليه ودعوته بالحكمة والموعظة الحسنة .. مع خالص حبي وتقديري .. |
ماشاء الله عليك يالسلال
مبطين ماشفنا حواراتك !!! الحمد لله على السلالآلآلآمة وين الغيبااااااااااات يابو الحوارااااااااااااات اشغلتونا بالحوارات الي ماشفنا منها الا ؟؟؟؟؟؟؟ |
غياب العضو المُثقـ ;) ـف ابن حـ :p ـزم غريب ويبدو أنه أصبح من المجموعة الطنانة :p التي تُجيد الطنين دون قاعدة ارتكاز :D
اقتباس من رد بريماكس اقتباس:
نعم أخي بريماكس جميع الأمور قابلة للأخذ والعطاء عداء الثوابت - ولكن ماذا عسانا أن ننهج مع فيئة من المندفعين من أصحاب الفكر هُلامي فلا ثقافة ولا أسلوب لائق في الحوار (يعني - نفسِ شينه وجلدً مروح :eek: ) وأنا أتابع ردود جيش الطنّانين :p أتذكر أن من نشأ على جهل لايمكن أن يُحسن التعامل مع المخالفين لأنه في الأصل لايعجب ولايقتدي إلا بأشخاص من قائمة (هج اثمك يرزقك الله ) :p ممن يُجيد الصراخ فقط فوق المنابر أو من خلال الأشرطة الحماسية التي راج سوقها في وقت مضى وهؤلاء إن كبرو قليلاً ;) أعجبو بمن يقطع الرأس ويضعه فوق الجسد أمام عدسات التصوير كم الشباب في حاجة لقدوة وعالم كالشيخ سلمان حفظه الله محاوراً يجيد فن الحوار ويحمل فكراً راقياً وعلماً شرعياً غزيراً حينها نعلم السر الذي أوصل الإسلام في العصور السابقة لبلاد لم يسمع أهلها صليل السيوف ..إنما وصل إليها الدين وأنتشر بالمعاملة الحسنة . اقتباس من رد المدحدر اقتباس:
عذراً لدي أضافة سأفردها في رد مستقل : 12 |
مقال جميل متعلق في جزء من الموضوع الأصلي ..للكاتب فارس بن حزام
ملاحظة ..الكاتب ابن حزام وليس ابن حزم :D الزرقاوي في قلوب سعوديين مضت أيام قليلة على نهاية الزرقاوي، وأثرها سيحسب للكثير، وما علينا اليوم إلا التوقف عند أجواء هذه الأيام، لنكشف عن الصورة المخبأة؛ شعبية الزرقاوي في بلادي. عشنا فترة الزرقاوي أمام فئتين: أولى تعلن إعجابها المباشر وتشجيعها الضاري له، وثانية تحاول التذاكي بالزعم أنها معه في «جهاده» ضد المحتل فقط، وتخالفه في استهداف الأردن، أو التحريض على السعودية. هؤلاء المنضوون تحت الفئتين كانوا يطلقون آراءهم علانية، بلا تردد أو وجل. بعضهم عبر خطب الجمعة أو كلمات المساجد عقب الصلاة، وغيرهم في منتديات الانترنت، وهم معروفون لأجهزة الأمن. القصة مع جمهور الزرقاوي لا تنتهى جغرافيتها عند حدود العراق، بل تبدأ من السعودية وتعود إليها. هؤلاء يعتقدون أن مجرد «جهاد» المحتل كفيل بالمبايعة والتشجيع، رغم صراحة طرح معشوقهم بارتباطه الفكري والتنظيمي ب«قاعدة» بلادي، وتبنيه لتفجيرات عمّان وأسوأ مشاهد العنف في العراق، تلك غير المرتبطة بالمحتل، ونضيف أيضاً: التنسيق المستمر بين «قاعدتي» البلدين. التنظيمان في البلدين هما في النهاية كيان واحد، أو شركة لديها عدة فروع عالمية، ومنتج ما - أمريكي مثلاً- لا يستساغ الاكتفاء بمقاطعته إذا كان يباع في السعودية ولا يقاطع حين يباع في العراق. أهل الفئة الأولى يجاهرون في المساجد بتشجيع الزرقاوي، وبعد تنبيهات عدة، أوقف الكثير منهم، لكن بعضهم انتقل تلقائياً وتذاكياً إلى صف الفئة الثانية، بزعم أن التأييد ينحصر في حدود العراق وما لا يمس المدنيين الأبرياء فقط. وحين تناقش أحداً من الضالعين في محاولة التذاكي هذه، تجده أمام حيرة من الأجوبة المنتهية بأسئلة من نوع: وما العمل مع المحتل؟ ما يفعله المتذاكون من انتقائية لمنهج الزرقاوي لا يطبقونه على واقعنا المحلي حين يتناولون وزير العمل الدكتور غازي القصيبي، فالأديب نرتبط به كمسؤول حكومي لا علاقة لنا بأدبه، ويدير عمله بكل احترافية، ومع ذلك نجد جام غضبهم يصب عليه ويطالبون بإبعاده، مستندين في ذلك إلى إنتاجه الأدبي، إذن، أين ما طبقوه على الزرقاوي من مسألة القصيبي؟ المشكلة مع المتعاطفين لا تنتهي، طالما أن أساليب المناورة متوافرة واللاعبين نشطاء على الساحة. لا أعتقد أننا كنا في حاجة إلى أن يقتل الزرقاوي كي يخرج هؤلاء ما في جوفهم مما خبأوه طوال الفترة الماضية. كانوا في السابق لا يرون في الزرقاوي إلا «مجاهداً صادقاً»، وبعد أن وجه بنادقه الإعلامية نحو السعودية، لجأوا إلى أساليب المناورة وخرجوا علينا بالتكتيك المشار إليه سلفاً، لكن النهاية الطبيعية للزرقاوي أعادتهم إلى ما كانوا عليه، دون أن يتناسوا التذكير دائماً بأنهم لا يؤيدونه في رأيه تجاه السعودية. قتل المدنيين في العراق هو بذات القيمة الدينية والإنسانية في السعودية، وتفجير الأماكن الدينية لا تختلف قيمته بالجغرافية أيضاً. هذه الحقيقة العلمية لا تأخذ طريقها إلى عقول المتذاكين وجمهور الزرقاوي في بلادي؛ لأن التعاطي مع معشوقهم من القلب إلى القلب ولا مكان للعقل فيه. لو كان الزرقاوي قد اكتفى بتوجيه بندقيته إلى المحتل الأمريكي لكان هذا مفهوماً، ومستوعباً، ولوقفنا إلى جواره وضد منتقديه، لكن المحصلة تقول إن الأمريكيين هم الأقل عدداً في دفتر يومياته في العراق. كلما قلنا إن المتعاطفين بدأوا ينصرفون من المشهد، أخرجتهم مستجدات الأحداث بصور جديدة، مما يعني أن الثقة هي التي عليها أن تنصرف وتترك المكان لصالح الريبة والشكوك، وأن التراجع الذي يصلنا تجاه تأييد «القاعدة» في بلادي لا ينبغي أن ينال كل هذه الثقة، فلربما عادت أساليب التذاكي مجدداً . قلت «ربما»، ولعلي لم أصب، ولكن - هداهم الله - يدفعوننا إلى الريبة من مناسبة وأخرى، يدفعوننا أكثر فأكثر إلى عدم الثقة بهم. |
مشكوووووووووووووووور على الموضووووع
|
الساعة الآن +4: 06:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.