نتانة زعماء الرافضة حينما يتحدثون وطهارة علمائنا حينما يتحدثون
 

طبعاً اقصد من زعماء للرافضة أي ما يزعمون انهم علمائهم ولا اعتقد ان تلك الوجوه فيها ذرة علم فاستكثرت عليهم كلمة علماء وقلت زعماء !!


لك ان تشاهد قنوات الرافضة الفضائية

جميع برامجهم التي يستضيفون بها زعيم لهم

تجد عنوان الحلقة عن امر خاص لأمر ما من أمور مذهبهم الضال

لكن لا يمكن بأي حال من الأحوال الا ويتطرق الزعيم الرافضي لأهل السنة

مثلاً يستدل بدليل من ((دستورهم)) ...

الأمور ماشية تمام

وانت تتهكم وتحمد ربك على ما انت به من نعمة وما هو به من ضلال هذا المسكين

لا بد ان يثير أي شيء فيه خلاف مع اهل السنة فيقول نحن لدينا كذا اما اهل السنة فلديهم كذا !!

والموضوع اساسا ليس به اي أمر يستلزم التعرض للخلاف !

خرج احد الزعماء منهم وهو كويتي وتحدث عن احاديث نبوية شريفة يزعمون انها صحيحة ويستدل بأكاذيب وخرافات (( والله ما تمشي على الولد اللي بأول ابتدائي )) ثم يطمر هاك الطمرة ويزعم احاديث انها موجود عند اهل السنة والجماعة وانها في مسند الاماميين البخاري ومسلم وهي كذب فيها ما فيها من دجل وخرافات ويكمل (الزعيم) بأن مثل هذه الاحاديث هي التي تساعد الصحف الغربية على النيل من الرسول صلى الله عليه وسلم ويكمل ... بإستشهادة بما قامت به الصف الدنمركية الخسيسة ويقول ان تلك الاحاديث قد تساعد هؤلاء بتبرير هذا الهجوم على الرسول صلى الله عليه وسلم.

هذا هو ديدنهم كفانا الله شرهم

--------

في المقابل ترى الطهر والطهارة في (وجيه ) مشايخنا الله يحفظهم

لا يأتون بأي ذكر لهؤلاء لا من ناحية ضلالهم ولا من ناحية احكا مهم ... انها الثقة التي تمنح من الله ببصيرة وعلم

وليس اتباع الهوى والضلال .

---------

ملاحظة لا اتذكر بالضبط الحديث الذي زعمه الا انه كذب في كذب .

شر من وطء الأرض

الأخ الكريم ابو فهد : أِكر لك مرورك الكريم

الأخ الكريم مخاوي الليل : أشكر لك مرورك الكريم

الأخ الكريم المسفهل : أشكر لك مرورك والقصد من كلامي أن علمائنا حفظهم الله اذا افتوا لنا في امور ديننا يقولون قال الله قال رسوله ولا يقولون قالت الفئة الفلانية او العلانية كما ينهج الرافضة فلا تجد منهم أحد يتكلم في أي امر كان من ضلالهم إلا ويقول السنة عندهم كذا ونحن كذا !!

يعني ترانا تختلف عنهم وحنا لنا رأينا وهم لهم رأيهم .. اليس هذا من ضعف الحجة وعدم الثقة والتخبط ؟

أما من ناحية تبيان ضلالهم من علمائنا فلم يقصروا في هذا الشأن والقصد ليس الشماته بهم بل دعوتهم للهداية للحق .

هذا قصدي ولك الشكر على تفضلك أخي الكريم