![]() |
ثقافة الردود (دعوة للمشاركة)
ثقافة الرد!!
وما أدراك ماثقافة الرد؟ هي تعني الآداب والأخلاق التي يجب أو يستحب أن نراعيها عند التعقيب على موضوع كتبه أحد الإخوة!! كانت هذه الثقافة في بوتقة أهل العلم في ردود بعضهم على بعض ولا تسأل عن الأخلاق والآداب الرائعة بينهم كان شعارهم : (كلامي في اعتقادي صواب لكنه يحتمل الخطأ وكلامك في اعتقادي خطأ لكنه يحتمل الصواب) قاله الشافعي ولما ظهر الانترنت واحتاج الناس ليرد بعضهم على بعض أياً كان هذا الرد موافقا أو مخالفا..... إضافة مثال أو قصة أوبرهان أو تنبيه ....الخ.... ومع كثرة المواقع ازدادت الحاجة لتكريس ثقافة الرد على أفكار الآخرين والحوار مع الكتاب . ..........ويزداد إلحاح هذه الحاجة مع وجود التجاوزات الأدبية والجنوح عن جادة الصواب لدى كثير من الكتاب!!!!في نقاشاتهم ومحاوراتهم. أخي بارك الله فيك....لعلمي أنك تحب لأخيك ماتحب لنفسك. ماهي الآداب والأخلاق والأساليب التي تحب من القراء أن يتعاملوا بها مع مقالك أو مقال غيرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟(دعوة للمشاركة) شاركنا برأيك0 (فيوجد في الأنهار مالا يوجد في البحار) ودمتم بخير. اخوكم تأبط رأيا وليس شرا. ...... ..... |
من خلال مسيرتي الإنترنيتية التي بدأت منذ 6 سنوات اكتشفت أن سبب الإشكال والمساجلات العقيمة في كثير من المنتديات هي مشكلة [ التأويل ] فكثير من القراء لايمتلك خاصية الفهم السريع ويحتاج للحقن كلمة بعد كلمة ولهذا نرى مدى سهولة الحديث في المجالس العادية فلربما طرحت أكثر من قضية وتم التحدث فيها وفهم أبعادها للمتلقي والمتكلم.
|
نحتاج إلى تريلة وتيدر طويل يحمل آلاف النسخ من هذا الموضوع الجميل لنعطيها الجميع على حد سواء ليقرؤوها صباح مساء لأن الردود فن وثقافة بذاتها أصبحت جزءا من حياتنا اليوميّة بعد أن أصبحت الإنترنت كذلك .. شكرا لطيبكـ أسد . |
شكرا لأحبتي في الله
الطير خبرة في عالم الانترنت طيبة نأمل التوسع في إعطاء المزيد من ملاحظاتكم والأساليب الممتازة في التعامل مع الآخرين من خلال ثقافة الردود المشاركة المذكورة لاتكفي من الطير ومعه هذه الخبرة أسد العقيدة تشجيع طيب وكلمات وقعت والله في القلب جزاك الله خيرا نريد المزيد. الشكر الموفور على هذه المشاركات الطيبة |
المشكلة عندنا في الردود المتهجمة والتي تكون غالبا من أناس تعجلوا الفهم وربما دخلوا في النيات وقد تحدثت كثيراً عنهم ونصحتهم ولكن .. أتمنى أن نرتقي .. تحياتي لكـ تأبط رأيا على موضوعكـ الرائع .. |
اخي خالد بن محمد
كالعلدة إطلالات حلوة لكن نحن مجتمع في الغالب لم يتعلم مهارة الحوار مع الآخرين. من الطرق: اسأل نفسك سؤالين: الاول لماذا ترد ؟ وهذا يثير لديك الذهن في عدة أمور منها الإخلاص في الرد وإرادة النفع للآخرين .....وكما يقال توصيل الخير للغير كيف أرد ؟ وهذا يثير التفكيربالطريقة واختيار الاساليب الحسنة والكلمات اللطيفة وإلى المزيد . |
الغالي تأبط شرا هذا موضوع ذو صلة كتبته في فترة سابقة آمل أن يساهم في علاج :
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=42450 وبانتظار قلمك دائما عزيزي ,, وشكرا لك |
عزيزي تأبط رأيا أشكرك جزيل الشكر على هذا الكلام الرائع والنصائح التي آمل ان يصغي اليها من يزعم انه يسعى إلى وحدة المسلمين وهو أكبر من يثير الفتن بين المسلمين
لا يحتاج موضوعك الى اضافة انما مجرد مشاركة مني ليتم الانتباه لها من الاخوان والعمل بها الا وهي أحسان الظن والإبتعاد عن إساءة الظن في اخوانه المسلمين وتقديمه على سوء الظن فالظن السيء من اخطر الامور وقد نهانا المولى عز وجل عن اساءة الظن في كتابه الكريم وكذلك سيد البشر اجمعين صلى الله عليه وسلم وجزاك الله خير المحب لك نــجــدي (((( 220)))) |
ليت كل من اراد أن يرد أن يتأكد ولايتهم الكاتب وهو نايم في بيته
|
الأخ فيتامين
كنت على اسمك لكن مااطلعت على الموضوع في السابق... ولازالت الحاجة قائمة (ولايتأخر البيان عن وقت الحاجة) شكرا لك كان رابطا داعما ومهما للموضوع . أخي نجدي 220: كالعادة حينما نرى تواجدكم معنا وتعليقكم الكريم لانخلوا من فائدة نفيسة وبكم نرتقي بورك فيكم صدقتم قلب المواضيع توجد عند البعض أو فهمها بالمقلوب وربما هكذا اراد. أخي المحايد: ذكرتنا بالجريدة الرائعة التي توقفت كم كنت أحبها!! على قلة حروفك إلا أنها كانت مضيئة ومفيدة حقا التأكد من الفهم السليم للموضوع والمعنى المراد للكاتب مما يدفع الموضوع للأمام شكرا لك إخوتي الفضلاء النبلاء نواصل من أدبيات الرد التخلص من رواسب الردود السئة التي كثيرا ماتمر علينا ونقرؤها فربما علق في الطبع منها شئ أوبقي في الذهن منها شائبة من غير مايشعر صاحبها فإذا أراد أن يكتب كان أقرب الألفاظ أو المعاني إلى ذهنه تلك التي قرأهاوالتي احتفظ بها الطبع أو الذهن وكما يقال (الطبع سرّاق) ويبدو لي أن هذا داء الكثيرين لم يكونوا يتقصدون سئ اللفظ في البداية حتى إذا استقر في الطبع اعتاده وصار فمه يرمي بشرر كالقصر. |
الساعة الآن +4: 09:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.