![]() |
آهٍ على هيئة كبار العلماء ! سينوب عنا غيرنا إن لم نقم بواجبنا .. آهٍ ثم أهٍ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,, يحق لنا أحبتي أن نسأل أنفسنا .. ما هو سر غياب هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية عما يدور في الكوكب الأرضي ؟ لن أتكلم عن احتلال أفغانستان ولا عن احتلال العراق ولا عن قضية الأسهم ولا عن أي قضية تهم المسلمين قد مضت وولى أمدها ووقتها نحن عيــال اليوم ! البابا تكلم عن الإسلام والمسلمين وهبت الأمة بقضها وقضيضها وتحدث أصوات باسم الإسلام كنا نحن الأولى بها من خلال أكبر مؤسسة دينية في العالم الإسلامي ألا وهي "هيئة كبار العلماء" حفظهم الله ما هذا الصمت ؟ ما هذا البعد عن قضايا المسلمين ؟ نعلم إخلاصهم .. ولكن لماذا هذا القعود عن أبسط واجبات هذا الصرح الذي هو الدفاع عن المسلمين في كل مكـــان ,,, سأستعرض المؤسسات وبعض الأشخاص الذين هبوا بسرعة للذب عن العقيدة:-
ألا يستحق أن نسأل أنفسنا أين هيئة كبار العلماء عما يحدث ؟ |
بكل بساطة وقع الأمر في غير وقت الدوام الرسمي ..
راجعنا بكرا .. |
يا أيها الطير أعضاء هيئة كبار العلماء وفقهم الله وعلى حسب علمي أنهم لا يبتون في شيء حتى يحال لهم الأمر من ولاة الأمر وفقهم الله هذا هو نظام الهيئة حسب علمي وقد اكون مخطئا |
(مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوۡرَاةَ ثُمَّ لَمۡ يَحۡمِلُوهَا كَمَثَلِ الۡحِمَارِ يَحۡمِلُ أَسۡفَارًا بِئۡسَ مَثَلُ الۡقَوۡمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهۡدِي الۡقَوۡمَ الظَّالِمِينَ)0
|
حب المال وحب الدنيا سبب التخاذل عن المسليمن
الله المستعان حسبي الله عليهم . ورحم الله أيام الشيخيين بن باز وبن عثيمين . |
سماحة المفتي العام في حوار لـ«الرياض»: مزاعم البابا عن الدين الإسلامي والرسول الكريم باطلة وديننا جاء رحمة للعالمين ولا يرضى العنف والإرهاب حوار - خالد الزيدان: كذب سماحة مفتي عام المملكة فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، ما ذكره بابا الفاتيكان من مزاعم باطلة في محاضرته التي ألقاها بجامعة ريكسيون الألمانية أن الدين الإسلامي لا يدين العنف والإرهاب، وأن ما جاء به محمد عليه الصلاة والسلام إنما هي أمور شريرة وغير إنسانية، وأن الدين الإسلامي أمر بنشره بحد السيف. وقال سماحته في حوار شامل ل«الرياض»: ديننا الإسلامي دين سماحة لا يرضى العنف والإرهاب، وجاء به الرسول محمد عليه الصلاة والسلام للعالمين ديناً يرفض العنف على المسلم وغير المسلم، فالظلم محرَّم في شريعتنا، فالإسلام يحرِّم الظلم. يقول الله في الحديث القدسي: «يا عبادي إني حرَّمت الظلم على نفسي وجعلته محرَّماً فلا تظالموا». ويقول النبي عليه السلام: «إتّق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب». ولهذا جعل الله تعالى عقوبة المفسدين في الأرض أعظم عقوبة، قال الله تعالى: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذابٌ عظيم}. ورداً على مزاعم أن ما جاء به المصطفى من دين هي أمور شريرة أمر بها أن تُقام بحدِّ السيف، قال سماحته: هذا كله كذب والرسول عليه الصلاة والسلام جاء رحمة للعالمين، فالله تعالى يقول: {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين} والمتأمل لصراعات الملل والأديان قبل الإسلام وكيف أن بعضهم إذا ظفر بملّة دمّر وقتل وسبى وأهلك، فجاء الإسلام فرحم الخلق كله من خلال هذه الشريعة الإسلامية السمحة والتي جاءت بكل ما يحقق العدل والإنصاف ويرسي دعائم الأمن والاستقرار في المجتمعات. وأضاف سماحته: فالإسلام بعيدٌ عن الإرهاب ولم ينتشر إلا بقناعة من الشعوب الذين تبصّروا ورأوا خير الإسلام وعدالته وحُسن نظمه، فدخل الناس في دين الله أفواجاً. ورداً على ما ذكره الفاتيكان بأن «المشيئة في الإسلام منقطعة عن العقل» أكد سماحته أن ذلك غير صحيح وكذب، فالله عزَّ وجلّ خاطبنا عن هذا الدين الإسلامي وقال سبحانه: {إن في ذلك ذكرى لمن كان له قلبٌ وألقى السمع وهو شهيد}، فالإسلام جاء بالفطرة والعقل السليم هو الذي يوافق الفطرة السليمة، ولا يتنافى مع النقل الصحيح، فالشريعة الإسلامية جاءت بما تؤكده الفطر والعقول لا بما تنافيه العقول. وأكد سماحته أن موقف الدين الإسلامي من الأديان الأخرى التي جاءت بها الرسل السابقة هو إيمان بجميع الرسل وتصديق لهم وأنهم رسل الله حقاً نصحوا أممهم وبلغوا رسالات الله وأقاموا حجّة الله على أممهم، والأمة المحمدية هي كما قال الله تعالى: {وكذلك جعلناكم أمّة وسط لتكونوا شهداء على الناس}. فيوم القيامة يستشهد بهم الأنبياء على أممهم أنهم بلغوا أممهم رسالة ربهم. وأضاف سماحته: فنحن موقفنا إيمانٌ بجميع الرسل، إلاّ أننا نعتقد حقاً أن هذه الشريعة الإسلامية نسخ الله بها جميع الشرائع وافترض الله على الخلق طاعة محمد عليه السلام واتباعه؛ فنحن نؤمن بموسى وعيسى وغيرهما من أنبياء الله؛ لكن الاتباع والعمل إنما هو لهذه الشريعة. وقال سماحته: ليعلم الجميع أن ما ينادي به إلى توافق بين الأديان ونحوه هي دعوى يكذبها الواقع؛ فإذا كان أولئك يهاجمون الإسلام ويكذبونه ورسول الإسلام محمد عليه السلام؛ فكيف يظنون أن هناك توافقاً وتقارباً وهم على الباطل من سب واستهزاء بالدين الإسلامي ومحمد عليه السلام. وعن موقف الإسلام من الأنبياء والملل قال سماحته: الإسلام رسالته أنه لا يجوز ولا يمكن سب أحد من الأنبياء فمن سبّ عيسى أو موسى فإنه كافر ولا يليق بمسلم أن يسبّ نبيّاً من الأنبياء. |
اقتباس:
الله المستعان ,,, والله يا أبومحمد سواءً دوام رسمي أو انتداب أو دورة مهنا أحد ,,, |
اقتباس:
حلوة يا أيها الطير :p المدعو أبوغادة ,,, سلام الله عليك ,,, صدقت .. ولكن هل لهذا الأمر من نهاية ؟ |
اقتباس:
لا لا لا يا أخي ! لانريد أن نهدم مبادئنا ولانريد أن نتطاول على من لهم العلم والفضل ونحن لانشك في حرصهم وحبهم للإسلام وخدمة المسلمين,,, لندع الحماسة المفرطة ونتناصح بالحسنى ,,, |
اقتباس:
رحم الله الإمامين ,,, فعلاً كانت أيامهم مغايرة لما نعايشه اليوم ,,, |
اقتباس:
لانشك يا أخي بحرقتهم على مايدور ولكن ما هي خانة هيئة كبار العلماء المنشئة ,,, هذا ما نقوله ... ! |
اقتباس:
أحسنت يا أبامحمد ,,, لا أستطيع أن أعلق على ماقلت لأنه فيه كفاية وزيادة ,,, |
الحبيب الطير
يبدو ان علماء المسلمين اقتبسوا مقولة عبد المطلب جد الحبيب رسولنا الكريم علية الصلاة والسلام فيقولون دائما للبيت رب يحمية ولكن للاسف قيلت تلك العبارة في الوقت الذي لم يكن هناك من يوحد الله |
اقتباس:
|
الساعة الآن +4: 08:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.