السلام عليكم ورحمه الله

بابا الفاتيكان الشخصية النصرانية البارزة عند النصارى و المستغفر لهم بذنوبهم
( على اعتقادهم ) نبح بأفترأت عن الاسلام و عن منهجيته ، وتطاول على مقام لا تطاله الاقزام من من يتقوتون على موائد التاريخ لينشروا الاباطيل انتصارا لعقيدتهم الفاسده و انطلاقا من الحقد الدفين الذي يعمي صاحبه عن ابصار الحق ، و اني و الله عندما علمت تاريخ هذا الرجل من كونه كان يهوديا ثم تنصر ، اتضحت لي شخصيته التي جمع فيها خسة يهود و حماقة النصارى ، و الحقيقه لا استغرب هذا الكلام من الرجل ، قال تعالى : ( قد بدت البغضاء من افواههم و ما تخفي صدورهم اكبر) ظهر من لسانه ما يخفيه في قلبه الحاقد من بغض لدين الله و حسرة على انتشار المد الاسلامي في قارته مما يهدد سلطويته المزعومه ( اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله ) ، هؤلاء هم القوم وان تظاهروا لنا بالمحبه و المودة ( ولن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ) قضي الامر الذي فيه تستفتيان و نزل لنا البيان من ربنا العلام ، فيا بابا الفتكان اين السلام ؟!!!! في حروبكم الصليبيه!!! ام في محاكم التفتيش!!! ام في الهاب العالم بالحروب الطاحنه !!! و اين العقلانيه ؟!!! في استخفافكم بعقول النصارى بعقائد تأبها العقول السليمة ، ام في صكوك الغفران التي تبيعونها للناس !!!!! ام بالرهبانيه التي لم ترعونها حق رعايتها و فضائحكم فيها تترا !!!!
الاسلام جاء لقارتك يا بابا الفتكان فنور الظلام الذي نشرته كنائسكم ، و بصر العقول من ترهات افكاركم.
لا يضر السحاب نباح الكلاب
وقبل ايام يقول لم أكن اعلم ان ذلك يسيئ للإسلام واعتذر بعد ماذا !!؟