![]() |
المطاوعة معصومين من الخطأ !!!!!!!!!
...
.... ... عندما تكون شخص ملتزم ( مطوع ) وتكون واقف أمام بوابة مطعم ويأتي شخص ما يعرف يقود سيارته ثم يصطدم بك من الخلف ويذهب وكأن شيئاً لم يحصل ماذا تفعل ؟؟؟ أنا شخصياً حصل لي هذا الموقف ولحقت صاحب السيارة وأوقفته فلم يقف حتى وصلنا الإشارة التي كانت حمراء ووقفنا فما كان مني إلى أني غضبت عليه وقلت له لماذا لا تقف ؟؟؟؟ فكان رده كما قيل في المثل ( شين وقوي عين ) روح يا مطوعين ( كنا 3 أشخاص ) يا إبن الكلب يا..... ويا....... ويا....... وهكذا من الكلام القبيح , وبينما هو يتكلم إذ بالإشارة تكون خضراء وسار وأنا من شدة الغضب لحقت به وتجاوزته وإقتربت منه مجرد تخويف وذهبت فلحق بي سيارة أخرى وأوقفني وقال لي بالعامية ( ما تستحون تجدعون الموتر على المسكين!!! <وكأنه يعرفه من سنين> وتهبلون به أنتم المفروض تكونون قدوة ) فما كان مني ومن أصحابي إلا أن أفهمناه القصة وأنه إصطدمنا وهرب وقال لنا كلمات بذيئة ................ ( لكن من تكلم سطل وعنبة صقعاء ) قال : حتى ولو المفروض إنكم ما تسوون كذا ......... قلنا له : لو كان الأمر متعلق بك لما قلت هذا الكلام وذهبنا وتركناه في غبائه يعوم ...... أريد أن أفهم مفهوم الناس عن المطاوعة أنهم صحابة وأنهم حتى لو جرحوا وحتى لو أهينوا ( في آبائهم ) أنهم لا يتكلمون ............... هذا معناه ضعف في الشخصية وليس إيثاراً كما يعتقد البعض أريد ردود تكون في منطق العقل .................................................. ........................... |
لا حول ولا قوة الا بالله
|
((((((( باختصار))))))))
افعل كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم في كل موقف وهدا هو الصح |
ماذا صنع النبي صلى الله عليه وسلم حينما جبذه الأعرابي ؟؟؟
لك أن تأخذ حقك .. لا بأس .. لكن خذه وأنت مبتسم |
قال الله تعالى {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }فصلت34
أخي الكريم / المملوح لماذا لا نربي أنفسنا على التسامح ؟؟؟ هذا هو السؤال |
والله ان موقف حصل لي قريبا من هذا
ولما اوقفته قال لي بالحرف الواحد مطوع وتهاوش قل له يعني مطوع يؤخذ حقه والبوري محطوط بس لدشير فسكت واعتذر ومشى |
لا بأس أخي المملوح من هذا الموقف فالآخرين لا يعرفون ما يجري بينكما ،،،،
ولكني فهمت من كلامك هذا السؤال ( لماذا الملتزم يتسامح دائماً بسبب أنه قدوة ... ) ؟؟ هنا نقول جميل جداً أن المجتمع يرى الشاب المستقيم برؤية مختلفة ومتميزة تجعل الشاب المستقيم يحسب لكل تصرفاته ألف حساب حتى لا يقع بين المثالية المصطنعة وغضبة المجتمع منها ... ولكن كيف احتسب المجتمع وأفراده لجميع سكنات الشاب المستقيم ولماذا ركزعليها بالذات بيد أن الشاب المستقيم لا يعدو عنه إنساناً ( من خلق الله ) له من الإيجابيات ما له وعليه من السلبيات ما عليه ؟؟ هذه النقطة هي المحك التي جعلت من الشاب المستقيم أنموذجاً لا يخطئ ... حتى لو بحث عن حقه 00 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولا تغضب أخي المملوح فكلامهم منطقي جداً في ظل الموقع الذي فرض فيه الشاب المستقيم نفسه أمام المجتمع 000 |
اخي المملوح
انا أؤيد اخي ومض القلم على ماكتبه .. |
اقتباس:
ولابأس أخي المملوح فوالله إن لكم لقدر وحب فلابد من التضحية تحياتي |
أخي يوسف 5 :
أشكر لك مرورك أخي سكر وشاي : جزاك الله خير أخي أبو صويا واخوايا : والله يا إسمك صعب ولا أدري وش معناه أشكرك أخي النماص : يبدو أنك لم تفهم موضوعي أقول أن الشخص تكلم علينا كأننا نحن المخطؤون واللي زاد الطين بله جاك الملقوف ويقول وراكم تسوون كذا ( يالله شلق ) جزيت خيراً أخي وحيد المعنى : ياخي إحمد ربك السفهاء واجدين أشكرك على مرورك أخي ومض القلم : لم أقصد أن الملتزم يتسامح بسبب أنه قدوة ولكن لكل شخص وضعيته ولا يدخل هذا الفعل تحت مسمى الإلتزام ..... لأنه يا أخي بعض الناس يعتبر الملتزم المتواضع للأخرين للأسف ( دبشه ) يلعب عليه وهذا ما رأيته من كثير من الناس وخصوصاً الشباب الغير ملتزم ....................... ولهذا يجب أن للشخص الملتزم هيبته مع تواضعه وتسامحه وقدوته للآخرين ......................... شكراً على مروركم |
عن أنس بن مالك قال : (كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه رداء نجراني غليظ الحاشية فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جبذة شديدة نظرت إلى صفحة عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جبذته ثم قال يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك فالتفت إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فضحك ثم أمر له بعطاء ).. رواه مسلم و[أبو الحسن عليّ] –رضي الله عنه- يوم الخندق يرى [عمرو بن ودٍّ]؛ فارس العرب بلا منازع وهو يجتاز الخندق، ويندب المسلمين للمبارزة، فيتقدم عليٌّ لمبارزته، فيندب الثانية وقد استصغر [علي] فيخرج له علي، فيندب الثالثة للمبارزة فما لها إلا علي، فيقول النبي –صلى الله عليه وسلم- فيما روى عنه أخرج إليه منصورًا، فكان اللقاء وما هو إلا قليل وهما يصطرعان وإذ بعلي يعلوه بالسيف، ويوم علاه بالسيف بصق عمرو في وجهه، فيتركه علي دون أن يقتله، فقال له عمرو: عجبًا لأمرك مُكٍّنْتَ مني بشيء لم تحلم به العرب، ثم تتركني فقال علي: كنت أريد قتلك لوجه الله يا عدو الله، فلما بصقت في وجهي ثارت نفسي وطالبتني بالثأر، فخشيت أن يكون قتلك لنفسي، ووالله ما أريده إلا لله. لكن المشكلة أخي حينما يظن الناس أن الملتحي شبه معدوم في الخطأ ، و أنه للعصمة أقرب ، و أيها هناك مشكلة أخرى وهي أن الذين عليهم سيما الصلاح يتهاونون في ثمثيل دينهم ، و يتناسون أن الأضواء عليهم مسلطة ، و الكل يرقبهم و يدقق في تصرفاتهم .. بارك الله فيك أخي العزيز |
هم أكثر عصمة من غيرهم لإن من يحفظ الله يحفظه ولإن الله مع الذين أتقوا ولإن ...إلخ ...
|
أخي الصمصام :
حط نفسك مكاني وسترى أن هناك أناس لا يستحقون الإحترام والتقدير أخي أبو فارس الخالدي : أعذرني ليس لها دخل في موضوعنا لكن جزاك الله خيراً على مرورك |
انا لله وانا له راجعون بعض من الناس يتلبس بانه مطوع وهووو اخرطي تلقى ورى اللحيه الخبث وانا اقول بعض المجرمين وهم يدعون انهم مشايخه وهم الله المستعان
|
الساعة الآن +4: 06:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.