ريما الشامخ : ابني عبدالرحمن لا يحب أن أكون مذيعة
 

أنت تعملين لساعات طويلة . أليس لديك حياة شخصية ؟


حياتي الشخصية تأثرت كثيرا بسبب عملي . منذ دخولي لمجال الإعلام والحياة الاجتماعية والعائلية غائبة تماما.
لا أقوم بأي زيارات عائلية والتواصل مع الناس منقطع .

أولادي لا أراهم إلا في أوقات الإجازات.

يخرجون إلى المدرسة في الصباح وعندما اعود يكونون قد ناموا وهكذا.

ابني عبدالرحمن لا يحب أن أكون مذيعة.

لا يحب إطلاقا فكرة كوني مشهورة والناس يستوقفونني ويسلمون علي .


عندما كان في الروضة كنت آخذه وكانت تسأله المدرسة إذا كانت أمك هي المذيعة ..... فيقول : لا ؛ واحدة أخرى تشبهها

جريده الرياض عدد اليوم

طيب ياليتها تتكلم عن رأي زوجها الفاضل اللي راضي يشوفها مع فلان وعلان ولكن الحمد لله على العاقل وياخوفي أن الضيوف لا يأتون إلا من أجل عيون أم عبدالرحمن الجهبذ التي تركت الزيارات وطفلها يشره عليها ويقول لمعلمته تراها ماهي أمي تراها تشبه لها .

كفوا والله هالولد ..
سبحان الله على الفطرة ..
عنده إحساااااااااااااااااس إن أمه مفشلته ..
ومن زين الوجه تعلمنا بعد .. صدق ماتستحي ..


ياحبيله رجل فحل عنده غيرة .. مهوب ديوث مثل ابوه ..
يشوف الناس توقفتس بالشارع ويسلمون عليتس وهو مستاااااااااااااانس ..



اقول ياعبدالرحمن إمك هذي مافشلك لحاااااالك .. مفشلة كل السعوديين واالسعوديات ..

أحس

أنك عندما تقروا هذي السطور تعيشون حاله صدمة حضارية هههه

1000 صورة بدون تحية لدعاة تحرير المرأة ..

ريما الشامخ تخلت عن مسؤليتها تجاه المنزل وسيتولى المنزل الخادمة والسائق
ويازين البيت زيناه ..

هذا إن لم يكن زوجها مطلقها