حادثة مروعه وقعت في صحراء شمال القصيم
 

في حادثة مرورية مروعه اشتبك صهريج مياه وسيارة داتسون بها فتاتان وأخيهما في عناق مروري أليم وأسفر الحادث عن وفاة سائق الداتسون وشقيقته على الفور بينما نقل للعناية المركزة الأخرى ونجا في نفس الوقت قائد الصهريج ، الحادثة شهدتها أحد الصحاري شمال محافظة الأسياح بمنطقة القصيم قبل عدة أيام ووقفت عليها وأنقلها للعظة والعبرة ..

تابع
 

وهنا عن بعد :

وأما هنا :

لا حول ولا قوّة إلا بالله ..

يكاد يصيبني الجنون من كثرة الحوادث وخصوصاً في هذه الأيام ..

والغريب أن أغلبها إن لم يكن كُلها تكون نتائجها (( وفــــاة )) ...

لا حول ولا قوة إلا بالله . . :)

لاحول ولا قوة الا بالله

لاحول ولا قوة الا بالله

لا حول ولا قوّة إلا بالله ..

لا حول ولا قوة الا بالله

سبحان هل تشكره على وقوع الحادث ووفاة السائق وشقيقته ...




المفروض الدعاء للميتين ....


.

لا حول ولا قوّة إلا بالله ..

أخي المملوح : لعل أخينا فهد كان يقصد نقل خبر الحادثة وإلا من الواضح أن لا أحد يحب وقوع الحوادث لا له ولا لغيره ،،

اللهم أرحم جميع موتى المسلمين ,

أخي المسفهل :
أشكر لك تعليقك ومداخلتك أولا وثانيا أعتقد أنا وأنت كذلك وغيرنا كثيرون أيضا بأن مايحصل هو مقدر ومكتوب ولكن تشير الدراسات والإحصائيات من إداراة المرور في كل مرة وحين أن وراء كل حادث مخالفة مرورية يكون بطلها أحد السائقين ، ولا أقصد هذا الحادث بالذات بل الحوادث الأخرى ..لأن هذا الحادث المنشور يتحقق فيه قوله تعالى : (لكل أجل كتاب ) وتخيل وقوعه في صحراء قاحلة لازحمة سير ولاطرق معبدة أعتدنا رؤية الحوادث فيها ....فقد قضي الأمر بأن تذهب الداتسون إلى هذا الصهريج وتصطدم به ولا أزيد على أنه القضاء والقدر بمشيئة الله وقد وقع ..