.

.

.

.

كتب الأخ ((( نشوان ))) ردا في الموضوع المبين رابطه أدناه ، ولأهمية ما كتب أفردناه هنا ، فقال ـ وفقه الله ـ :

أنا أموت وأعرف وش سالفة هذا الكاتب (والأقواس) كلما قرأت له موضوع في الصحيفة (أحاول) أن (أعد) الأقواس فلا أستطيع! عفواً (!)

هل (يطلب) منه رئيس التحرير (عدداً) معيناً من الأحرف فلا يجد إلا أن (يتمم) العدد بأقواس؟ عفواً (؟)
لكن هنا سؤال (يطرح) نفسه, لو كان المطلوب إتمام (عدد) الأحرف فردياً فهل (عفواً (كنت) أقصد) (فهل))) اوووه نسيت علامة الاستفهام! (عفواً (كنت) أقصد) (فهل(؟)))) سيضيف قوساً أيمن {)} أو أيسر {(} .
كل هذا استطراد واستفسار (بسيط), أما الفكرة الأساسية لمقاله فهي بصراحة سخيفة وتنمّ عن فقر (شديد) في العلم الشرعي وأصول الفقه (بالذات) (ب) (ا) (ل) (ذ) (ا) (ت).

(فإذا) (أتانا) (بإجازة) (شرعية) في أصول الفقه من عالم معتبر (ذيك الساعة) نستطيع محاورته ونقاشه على أساس علمي ويا حبذا تكون الإجازة من ولد عمه المفتي (المفتي) (.)

()()()()()()()()()())))((((()()))((()(()()()

الله يا يا زين الأقواس ,,!

أبو قوس هو الحليب ,, أبو قوس بن عبداللطيف

،،،

قلت " الكاتبة حياة في الساحة السياسية " : كتب في مقال الاحوطيات ( 43) قوس ، وبعض الاقواس داخله في بعض
ولا استبعد ان يكون وضع نفسه بين كومة (((اقواس))) من شلة بن بخيت الاسكوبي والمزيني .

مقال الاقواس أو الاحوطيات هنا :

http://alsaha.fares.net/sahat?128@41...dj.2@.3ba99008

منقول من الساحة السياسية