بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   بين منطق ابن تيمية - رحمه الله تعالى - والرواية والشعر العامي والإعلام !! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=71631)

الثائر الأحمر 27-01-2007 10:41 PM

بين منطق ابن تيمية - رحمه الله تعالى - والرواية والشعر العامي والإعلام !!
 
[align=right]جميلة هي الصُّدف ، وقع في مسمعي كلام قاله أحد الأساتذة الفضلاء ، في جلسة مباركة تدور حول عدة مواضيع من ضمنها الوسائل الجديدة التي ولى أعداء الثوابت الدينية والأخلاقية وجهتهم إليها ، والتي يجب أن يزاحم فيها أهل الفضيلة أولئك الأشرار في استغلال هذه الوسائل بما فيه الخير والعفة والنظافة .

مع الأسف - وكالعادة - سبقونا أولئك المفسدين أشواطا في استغلال تلك الأساليب الحديثة - في تأثيرها على الأقل - ، كما أنهم قد سبقونا مرات في استغلال أساليب عتيقة ، فاستطار - حين استغلوها جيدا - شرَرُ شرِّهم ، وتسارع إلى قلوب الناس سريانهم ، وعمّ الأنام خبرهم ، وانتشرت - لجودة استغلالهم لتلك الأساليب ، وحب الناس لها - عقائدهم وأفكارهم ؛ فشملنا - لذلك - ضرَرُهُم .

كنت أرغب منذ مدة أن أكتب عن هذا الموضوع المهم ، بداية من كلام ذلك الأستاذ الفاضل ، ومرورا بمقال قرأته لأحد كبار الساحات ، وهو الأستاذ الفاضل صخرة الخلاص ، ومقاله هو ( شيفرة دافنشي .. والسحر الإسلامي المفقود ! ) ، ونهاية بـ ... !! لم أجد تلك النهاية التي تدفعني خطوة أخرى إلى الأمام لكتابة هذا المقال ، فدفنت رغبتي بكتابة هذا المقال ، كما دفنت عشرات الأفكار والعناوين مرات كثيرة ، إلى أن عدت قبل مدّة إلى كتاب رائع جميل ، روحاني صافٍ كالثلج بردًا وسلاما على قلوب قارئيه ، مؤلفه هو الشيخ الداعية الأديب المفكر محمد أحمد الراشد وفقه الله تعالى ، وكتابه هو ( إحياء فقه الدعوة (1) .... المُنطلق ) .. أقول : عدت إلى هذا الكتاب شوقًا لقراءة تلك المُقدِّمة الرائعة التي افتتح بها المؤلف كتابه ، من أجمل ماقرأت حقيقة ، يبين فيها منهجه وأسلوبه وهدفه وتوثيقه بطريقة لطيفة وقريبة إلى القلب ومقنعة جدا ، قد يخالفني البعض حولها ويرى أنها مقدمة عادية ، لكنها جميلة جدا بنظري ، وأجد متعة كبيرة حين قرائتها ، المهم ... قرأتها حتى وصلت إلى جزءٍ كان هو ( النهاية ) التي تدفعني خطوة أخرى لكتابة هذا المقال ، وتأخذ بيدي إلى ماكنت أريد الوصول إليه ، قلت لكم قبل أسطر : رغبت بكتابة هذا الموضوع ( بداية ) بكلام أحد أساتذتنا الفضـلاء ، و( مرورًا ) بمقال أ.صخرة الخـلاص ، وبحمد الله أقول : و ( نهاية ) بهذا الكلام الذي أنقـله لكم من كـتاب ( المنطلق ) لمحمد أحمد الراشد .

يقول - وفقه الله تعالى - في معرض بيانه لمنهجه في ميله إلى إيراد الشعر في كتابه ، والإستعانة به في مواعظه : ( وليس أدل على أهمية الشعر في نصر العقائد وترويجها ما كان له من دور في إسعاف أهل البدع وترويجها لدى العوام، مضادة لمساعي ابن تيمية وتلامذته عندما انبروا لتفنيدها ودمغها بحجج السنة الغراء.
"ولا ريب أن منطق ابن تيمية القوى أثر أثره، ولكن جفاف المنطق لا يقوى على مقاومة نضرة الشعر وفتنته". كما شاعر الإسلام محمد إقبال .
وهو كما قال، فإن الذي قلل من سريان كلام ابن تيمية في أوساط العامة هو ما كان عليه أئمة الضلالة الداعين إلى البدع من روعة البيان، ورقة الشعر، وتمكنهم فيه، حتى سحروا قلوب الناس بشعرهم من حيث لا يشعرون، ولم يتهيأ لابن تيمية شاعر مبدع يسانده
. ) . اهـ

أجد نفسي الآن مرتاحًا ؛ إذ أرى أن هدفي من الموضوع أصبح واضحًا ظاهرًا كصفحة الكف حين بسطها .

الرواية ... الشعر العامي ... الإعلام ( صحافة ، فضائيات ، صناعة السينما ... ونحوها ) ...
هذه أمثلة لوسائلَ تؤدي لأعدائنا في هذا العصر ، دور الشعر الفصيح في عصر ابن تيمية - رحمه الله تعالى - ؛ في سريانها في أوساط العامّة ، وأهميتها في ترويج الأفكار - مهما كانت - بينهم .

بالنسبة للرواية فلاعطر بعد عروس ، لاأكتب عن هذا الموضوع لأن أ.صخرة الخلاص لم يقصر في هذا الجانب ، تضيع أسطري عند أسطر هؤلاء الأفاضل ... ولا قِياس ، ورحم الله امرءًا عرف قدر نفسه ، هاكموا رابط مقاله الرائع :

شيفرة دافنشي .. والسحر الإسلامي المفقود !
http://alsaha.fares.net/sahat?14@@.3ba986ed

بالنسبة للشعر العامي ، فقد دهشت حقا حين علمت من أحد المتابعين للحراك الثقافي الذي يقوم به المفسدين في مجتمعنا ؛ أنهم متجهون لإستغلال كل مايتصل بأكبر شريحة من الجمهور ، فاتجهوا إلى الشعر العامي ، والذي له شعبية جارفة بين العامة ، ويكمن خطر استغلاله من هؤلاء أن هذا الشعر العامي الشعبي يتوجه بخطابه الى الناس بصورة عامة وليس لنخبة منهم ، وبذلك يصـل صوتهـم - المشتمل على معانٍ تنافي ثوابتنا الدينية والأخلاقية - إلى شريحة لايستهان بها من الناس ، خصوصا إذا استغل عدد من الشعراء المشهورين - والذين لايهمهم إلا المال والشهرة - ومن لهم شريحة واسعة من الجمهور ، سينجحون بذلك - ولاشك - مالم يتدارك أهل الفضيلة الوضع بالطرق المناسبة .

وبالنسبة للإعلام ، فهذا بحرٌ مترامي الاطراف ، صعبٌ أن أجمع البحر في قطرة ، ولعلنا أصبحنا أكثر وعيًا لأهمية الجانب الإعلامي في هذا الوقت .

والعاقبة للمتقين

وصلى الله على الحبيب وسلم
[/CENTER]

Abufahd 28-01-2007 01:27 AM

الثائر نفس الهاجس ..

لكن أخي أظن أننا تجاوزنا هذا الكلام أو أنه من المفترض أن نتجاوز ادراك أهمية الوسائل الإعلامية وغيرها ... لكن هل هذا يكفي .

على ماذا يجب أن نصرف له جهودنا أيضاً ..

في اعتقادي أن اللعبة لم تقتصر على استخدام الوسائل فقط الامر الآن أصبع أعقد من كذا بكثير ..
حتى في هذه الوسائل أصبح التخصص والاتقان لايقل أهمية بل أن من مقتضيات نجاح الخطاب هو ادراك ذلك .

اليوم نشاهد القنوات تتكاثر وكأنها مواقع الكترونية لكن يبقى مايجذب الناس منها يعد على الاصابع بل ان بعضها يتفق الناس على قوة حضورها .

سلوك المستهلك علم النفس الاستعانة بالطب النفسي وطب الاعصاب فنانو الجرافيك الاخراج ... الخ كل هذا أصبح يخدمهم في هذه الوسائل - بلا مبالغة -


فهل نحن مازلنا نعتمد على شغل الشباب طاقات مايقصرون !!

الثائر الأحمر 28-01-2007 10:35 PM

[align=right]أبو فهد ’ أهلا بك أخي الفاضل ، نعم .. تجاوزنا هذه المرحلة بالنسبة للإعلام ، لكن التوجه الجديد نحو الشعر الشعبي والرواية يُعتبر أمرا جديدا ، أو على الادق : أمرا لم ننتبه لأهميته ، أهل التغريب والحداثة يذكرون في اطروحاتهم أهمية ( صناعة الجمهور ) ، وذلك بنشر اطروحاتهم عبر الوسائل الشعبية ، الشعر الشعبي له جمهور غير طبيعي ، مجلات .. قنوات .. لقاءات .. برامج (شاعر المليون) كمثال ونحوها ، الرواية أيضا اتجهوا إلى استغلالها ، إليك هذا الرد الذي وضعه أحد الأساتذة في رد على هذا الموضوع في منتدى آخر :

( إضافة لقول كاتبنا الكريم الثائر الأحمر ، وتوضيح لفكرة حرب الحداثة الجديدة ، باسم الرواية والشعر الشعبي
يذكر منظر الحداثة السعودية عبد الله القذامي بمقاله صناعة الجمهور في جريدة الرياض وقد طبع ضمن كتابه الأخير حكاية الحداثة ، يقول أن إن سبب خسارة الحداثة في المملكة في الثمانينات الميلادية أننا اتخذنا الرمزية في الشعر والمقالة ، فلم يفهمنا الجمهور بل كان أحدنا يكتب مقالة في الرياض ولا يفهما إلى الآخر في عكاظ ، أما التيار الإسلامي فقد اتخذ
السهولة والوضوح ، لغة مباشرة ، ووسيلة سهلة ، الكاسيت ، والنشرات ، وخطب الجمعة ، والمحاضرات ، ففهم الناس قصدهم ولم يعلموا مانريد ، حتى استغل التيار الإسلامي غموض طرحنا لتفسيره على ما يريد ، والتحذير منا ، فنجح وأخفقنا ، لذاك طالب بإعادة حكاية الحداثة بأسلوب سهل ومحبب للناس !!!
ثم بدأ التطبيق وانهالة الروايات السعودية ذات المضمون الحداثي مهد لها الحمد والقصيبي ثم تبعهم العبد الخال ، ومن بعده من تلاميذ مدرسة الأخير يوسف المحيميد ، ليلي الجهني ، ورجاء العالم ومحمد حسن علوان ، حتى ظهر جيل صاحب الرواية الواحدة ولتعلم أخي الكريم
الإنتاج الروائي في السعودية لعام 2006
إبراهيم ، فايزة / بنات من الرياض
أبالخيل ، عثمان / رجال من ورق
الأحمدي ، عبد الرحيم / وادي العشرق : مفازة الجن
الأنصاري ، عبد الواحد / أسبوع الموت
بادي ، إبراهيم / حب في السعودية
البراك ، عبد الحليم بن صالح / عمر الشيطان
البشر، بدرية / هند والعسكر
الجهني ، ليلى / جاهلية
الحرز ، صبا / الآخرون
الحسن ، مريم : فتاة الشرقية / الضياع
الحضيف ، محمد / نقطة تفتيش
حفني ، زينب / ملامح
الخميس ، اميمة / البحريات
الدعيلج ، مبارك علي / المطاوعة
الزاحم ، صالح عبد الله / قرون الذهب
زايد ، عبد الله / المنبوذ
الزنيدي ، إبراهيم بن عبد الله / نصف تسكعات على خطوط الزمن
الزهير ، لطيفة عبد العزيز عبد الله / بكاء الرجال
آل سعود ، سيف الإسلام بن سعود بن عبد العزيز / طنين
سعيد ، سناء / شهاب مزق رداء الليل
شطا ، أمل محمد / رجل من الزمن الآخر
الشعلان ، سعود / ومات الجسد وانتهت كل الحكايات
الشمراني ، عبد الله صالح / طاحونة الأقدار
عبد الملك ، وردة / الأوبة
العتيبي ، طارق بندر / شباب من الرياض
باعشن ، مها عبود / وضاء
العصيمي ، مهرة / للحزن بقية وأشياء أخرى
العليوي ، سارة / سعوديات
العمير ، وفاء / في حدة الأشواك
الغانم ، فهد / قبلة المساحات الضيقة
غندور ، تسرين / النهر الثالث
القباني ، منذر / حكومة الظل
القصيبي ، غازي / الجنية
محجوب ، نبيلة / بين مطارين
محجوب ، نبيلة / محور الشر
المحيميد ، يوسف / نزهة الدلفين
آل مرعي ، عبد الوهاب / اليهودية والفتاة العربية
المزيني ، محمد / عرق بلدي
مشري ، عبد العزيز / المغزول
المضحي ، أميرة / وغابت شمس
الوابل ، ليندا / شمس في حياتي
بعض التحليلات
أولا : نشر في داخل المملكة 19 رواية
نشر في خارجها 21 رواية
واحدة لم أصل إلى معلوماتها !!
ثانيا : 20 رواية للكاتبات
21 رواية للكتاب
ثالثا : الكتاب الجدد 26 كاتب وكاتبة
الذين سبق لهم الإصدار 15 كاتب وكاتبة
رابعا : 21 رواية لكتاب قصة أو سبق له كتابة الرواية
20 رواية لكتاب لم يكتبوا في المجال الأدبي قبل ذلك !!
4- الرايات الإسلامية منها ثلاثة فقط حكومة الظل ، اليهودي والفتاة العربية ، نقطة تفتيش
هذا الجهد أعتقد ماهو إلا استجابة واضحة لمطالبة الغذامي المتكررة بإعادة حكاية الحداثة لصناعة الجمهور
أما الشعر العامي فالأخ رضا التومي أخبر مني بهذا المجال ونطالبه بتوضيح أكثر
محبكم قلم
)

وهذا رد آخر لعضو خبير بالجانب الشعري :

(( ما تطرقت إليه موضوع كبيرٌ و مهم جدًا , فأساليب القوم متجددة حسب المرحلة .

و بما أني لست غريبا عن وسط الشعر الشعبي و منتدياته المنتشرة فعلى ما أعتقد أن الشعر كان له تأثيره في العقد الماضي ثم خفت قليلا بعد زوبعة الحداثة التي لم تنجح كثيرًا على المستوى العام عندنا في المملكة عندما تفوّق عليها الطابع التقليدي و الطابع التجديدي غير الهدمي . مما استرعى انتباه الحداثيين إلى ضرورة التنويع .

بل إنهم ماتوا من الغيض من سرعة انتشار الصحوة و سهولة أساليبها و بساطتها في الوصول إلى التأثير في المجتمع مما جعل أحد كبارها عندنا أن ينتبه إلى هذا الأمر و يطالب أتباعه بترك أبراجهم العاجية - إن صحّ التعبير - .

و في السنوات الأخيرة بدأت الرواية بخطف الضوء من متابعي الحركة الثقافية و لا زالت .
و أعتقد أن الشعر الشعبي عاد أيضا , و بقوة كبيرة من خلال منتديات الإنترنت الكثيرة جدًا جدا .
ثم تطوّر الأمر إلى إنشاء قنوات ٍ متخصصة .

و يجب الانتباه إلى أن هناك الكثير من الشعراء ممن هم على عقيدتنا أهل السنة و الجماعة و هم أخواننا و ليسوا بالسيئين حتى لو لم يكن طابعهم دينيا كاملا , حتى أن لبعضهم روائع في مواضيع تقف كثيرًا مع هموم الأمة و الأخلاق الإسلامية و القضايا الاجتماعية الهادفة .

فمثل هؤلاء يجب أن يُـكسبوا في صف الفضيلة قدر المستطاع و نغض الطرف قليلا عن بعض ما لديهم ما لم يصل إلى الاعتقاد .

و على الجانب الآخر هناك من الشعراء الشعبيين من تأثر بكبار الحداثيين و لا يزال يطرح أفكارهم سواء في شعره أو في مقالاته و نقاشاته .

الشعر الشعبي الآن وسيلة قوية للفضيلة و للرذيلة على حد سواء , فمهم جدًا أن يستغل ذلك سواء بالطرح الشعري أو المشاركة الفكرية في أماكن التجمع الشعري و منتدياته ؛ لمن لديه الموهبة و القدرة على المشاركة .

و كذلك من خلال الأشرطة الشعرية و التي نجحت كثيرًا في أوساط شريحة كبيرة من الشباب .

أعلم أنني لم أضف شيئا كثيرًا و لكنني كتبتُ على عجل , و إلا فالموضوع يحتاج إلى أكبر من ذلك .

أعلم أنني لم أوضـّح كثيرًا ؛ لأن الأمثلة تحتاج إلى بدء مشروع جديد و دراسة لنتاج متكامل لنصوص بعض الشعراء الذين قصدتهم بكلامي .

و مثلك يعذر خصوصا و أنّ وقتي حاليا لا يسمح بذلك التفرّغ .

أما أطروحاتهم الفكرية , فإن أي متابع لمنتديات الشعر الشعبي سيجد ذلك الطرح الذي يمجّد أصنام الإلحاد و الحداثة ؛ سواء عن قصد و تعمّد و انفلات , أو عن تقليد أعمى أصّـله الجهل .

أكرر .. و مثلك يعذر .

( بقي أن أضيف : أن جهاد ابن تيمية العقدي و الفكري جهادٌ نادرٌ عظيم و لا نعني بأن طرح العصر اختلف أننا نعمم ذلك , و إنما نقصد فئات معينة , و إلا فعظمة ابن تيمية في البيان و التأصيل و النقد لا زلنا نحتاج إليها كثيرُا و لا زالت تقض مضاجعهم أينما كانوا )


الرد للأخ الفاضل رضا التومي
[/CENTER]

Abufahd 29-01-2007 12:12 AM

جزء من التعقيد الذي أعنيه هو أن المسأله لاتصور وكأنه جيش من الأقلام يسير بهتاف "الغذامي" وعلى خطى الحمد وغيرهم .


أيضاً
و على عكس ماذكرت بخصوص الشعر العامي أرى أنه في مجمله محافظ بل وفي كثيير منه روح دينية واضحة . عدى شعر الأغاني .
وكثير مما يدور على السن الناس من الشعر المحافظ . ولا أعلم أن من الشعر العامي ما يطرح اشكالات فلسفية وفكرية تخوض في المعتقدات أو أقل من هذا حتى الان الشعر العامي المنحل أخلاقيا ليس له وجود .

الطرق الشعبي من شعر وقصص وأمثال وحكم مازال هو الذي "يعلب" بكثرة و "يصدر" للمتلقين ..

وترى التسجيلات الاسلامية وخاصة على الطرق السريعة أكثر مرتاديها من "العامة" بكامل اطيافهم .

____


شكرا على ماكتبت وهو موضوع نقاش طويل اظن اننا نحتاج اليه أكثر من أي وقت مضى .


محبك
Abufahd

الغضنفر 29-01-2007 06:44 PM

نحن بحاجة إلى هجوم"مضــاد"...
لدينا أفكار،ولدينا من يفكر،ولدينا-أيضاً-من يعمل..!
ولكن-وللأسف-ليس لدينا من"يقـــــــود"

ليس"ليس"وإنما"يندر"

يحتاج "الإسلامين" ليعملوا:أن يقادوا،وأن يتركوا ليعملوا!!

أخوكم:الـ غ ض ن ف ـر

Abufahd 29-01-2007 07:19 PM

تقول
اقتباس:

يحتاج "الإسلامين" ليعملوا:أن يقادوا،وأن يتركوا ليعملوا!!
وأنا أقول قبل ذلك (يتعلمون) !

الثائر الأحمر 31-01-2007 01:55 AM

[align=right]أبو فهد ’ لا .. لم أقصد بكلامي تصور المشهد الذي ذكرته ، وإنما الامر يركز على هذا الجانب ليتنبه الجميع ، ولايعني هذا أنه موجود بشكل كبير ، وإنما الأمر كما قيل : معظم النار من مستصغر الشرر ، هناك شعراء مشهورين لوحظ عليهم هذا الامر ، وفي منتديات الشعر بدأت تظهر ملامح مما ذكرت ، إضافة إلى أن أهم أهدافهم هي صناعة جمهور لديهم ، بحمد الله - كما ذكرت - معظم الشعراء والمتابعين لهم من المحافظين ، لكن لايعني هذا الركون إلى ماينتج عن هذا التصور ، المجتمع - بشكل عام - محافظ ، لكن وجود تيارات منحرفة تحت مسميات متعددة كان لها أثر مؤلم ، مع قلتهم ، وقبح طرحهم ، أشكر لك طيب مرورك وفقك الله .

الغضنفر ’ صدقت أخي الفاضل ، وكما قال الأخ أبو فهد أنهم يحتاجون كذلك للتعلم ، يعجبني في الرافضة مسألة طاعتهم لقوادهم وتنفيذهم للأوامر بشكل مرتب ، قبحهم الله ... لاأدعو إلى التشبه بتلك الطاعة العمياء ، ولكني أدعو إلى الطاعة في الحق لعلمائنا وقادتنا ، هؤلاء علماؤنا ودعاتنا يدعون ويدرسون ويلقون ما في جعبتهم مما هو من منبع الكتاب والسنة ، فهل نفذنا ؟!!
[/CENTER]


الساعة الآن +4: 10:37 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.