![]() |
لماذا الشاب قبل البلوغ يكون محافظ وبعد بلوغه ينسل الى الخطوات الشيطان في الغالب
في تجربتي مع الحياه اجد ان الشاب قبل ان يصل الى مرحلة البلوغ
والمراهق يكون تواقا الى الخير والصلاه والعباده ويكره الزناء والدخان. ولكن بعد ان يدخل في هذه المرحله يجن جنونه ويبحث عن الفساد وتجد كل الانظار متوجهه اليه . فعتقادي بمان الزواج لا يكون او لا يسطيع ان يسمح له بزواج الابعد الوظيفه حتى نظرت الناس يقولون لا يجوز زواجه الا بعد الوظيفه فيقول لنفسه مع هذه الرغبه الجنسيه والفيسلوجيه لن اسطيع تلبية رغباتي الا بالانحلال من القيم الدينيه والاجتماعيه:i121 فتجده يبحث عن يدمج الجنس بالدخان والخمر مع ان الخمر ليس له علاقه بالجنس ولكن الخمر موجود في المناطق المتوفر فيها الجنس يعني اذا زناء شرب خمر :oo وحل هذه المشكله وغيرها من المشاكل هو تزويج الشباب في بدايت مرحلة البلوغ حتى لا يربط بين كل ماهو حرام مع تلبية رغباته وهذه وجهت نظري ارجو من عنده اعتراض او تطوير لها ان لا يبخل علينا بوضعها في الردود لان مثل هذه البحوث ترتقي في المجتمعات مثل في الدول المتقدمه كل يوم فيه عشرات الابحاث الا جتماعيه لن من عرف خطائه سهل عليه علاجه وتلافيه وشكراااااااااااااااااااا:42 |
..
تساؤل جميل وفي محله ، و هذا الأمر ملاحظ خصوصاً .. في نظري أن هناكـ أكثر من عامل يؤدي إلى التغير .. الأول : تغير البيئة الدراسية من خلال انتقال الطالب من المرحلة المتوسطة إلى المرحلة الثانوية ، و كثيراً ما يحالف الشباب التوفيق في اختيار الصحبة في المدرسة ، فيقع التأثر التدريجي ..و حالات الانفلات من ( الحلقات ) تكون غالباً في الصف الثاني ثانوي و يسبق ذلك تراجع في الحضور و الحماس و التفاعل في الحلقة ، و هذا ملاحظ .. الثاني : قد يكون الأمر فسيولوجياً و ذلك من خلال إدراكـ الشاب لحالة و التغيرات ( الشكلية ) التي طرأت عليه و معرفته ببعض أمور و تصرفاتها فيسعى إلى ارتكابها كـ ( التمرّد على الأسرة ) و التمرّد على الناصحين بشكل عام ، و الانفراد بالرأي في التصرفات كلها .. الثالث : امتلاك السيارة دون رقابة ذاتية أو أسرية ، و هذه مشكلة فيخرج الشاب هنا و هناكـ بعد ما كان ( محبوساً ) كما يعتقده هو غالباً ، فينطلق كالطير الهارب من القفص حراً طليقاً ، و هذا بلا شك يوقعه في مشاكل و علاقات تجرّه إلى الهاوية الرابع : قد يكون الخطأ من الأسرة أو الأقران من خلال السخرية بالشاب الملتزم ( و هذا قليل ) لكنه واقع .. الخامس : أن يكون دافع الاستقامة عن الشاب في صغره حماساً فقط دون بناء للروح أو القعل من خلال بعض المعارف الشرعية ..و المسئول عن هذا الوالدان و المربين كمدرسي الحلقات مثلاً .. إلى غير ذلك من الأسباب ..و قد يُستعان بأسباب الانتكاسة لتشخيص هذه الظاهرة ، المهم أن نعلم أنه لا حل لمشاكل الشباب في المراهقة إلا بالاستقامة على دين الله ، و العلاج لا يكون إلا شرعياً .. # لو لاحظتم هذه الأسباب ستجدون أنه مشتركة بين الأب و المدرس و الشاب نفسه ..فالدور هنا تكاملي .. # لا أعتقد أن مجتمعنا يُعاني من شرب الخمور بالنسبة للشباب في سن المراهقة بشكلٍ كبير ، و إن كان هذا واقعاً إلا أنه قليل جداً و محدود .. لكن الدخان للأسف منتشر .. شكراً لأخي كاتب الموضوع على طرحه لهذه القضية .. و باركـ الله فيكم .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... حل المشكلة يا أخي الفاضل يبدأ من الصغر , فيجب على أولياء الأمور والمربين في حلقات التحفيظ والمدارس تعويد الطفل أو الشاب على مراقبة الله - عز وجل - منذ الصغر . فإذا راقب الشاب ربه في سره وجهره من المستحيل أن يبحث عن مثل هذه الأمور . وبالله التوفيق ,,, |
هذه المراهقة
هذا الوقت الذي يحدد الشاب هل في الخير أو في الشر رأيي الخاص بريدة city |
والله أنا ممن رأيتهم وعشت معهم
السبب الأول والأخير هو (الصديق) مهما كان.. قبل أو بعد البلوغ.. الصديق من الصغر إذا كان نجس وراعي دشارة يبي يصير مثله حتى لو هو (مايدري وش السالفة) والعكس أيضاً |
اقتباس:
صدقت أخي المنخرش ....الصاحب ساحب ....والمرء من جليسه ....وبس |
الساعة الآن +4: 07:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.