بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   دعء يجعل الملائكة لا تتوقف عن كتابة حسناتك (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=79155)

ابو جمانة 22-05-2007 03:47 AM

دعء يجعل الملائكة لا تتوقف عن كتابة حسناتك
 
دعاء يجعل الملائكة لا تتوقف عن كتابة حسناتك
________________________________________

ما رأيك بدعاء اذا دعوته تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابة حسناتك

؟؟؟

قال رجلٌ من السلف :

لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون

وبعد مرور سنةٍ كاملة قالها مرةً أخرى ...

فقالت الملائكة : إننا لم ننتهي من كتابة حسنات السنة الماضية .

ما أسهل ترديدها وما أعظم أجرها .....

تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات من الناس بسببك .......

وردد أنت :

لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون

منقول للفائده


منقول للفائدة من موضوع الاخت المهره اابها الله وجعل ذلك في ميزان حسناتها

حجر 22-05-2007 06:38 AM

لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون

مدحت شوقي بريده 22-05-2007 02:49 PM

ابوجمانة ..
مشكور يالبي على هالتذكير ..

الصرااحة إن التسبيح من اقل الاعمااااال كُلفة على الانساااان وفيها أجر عظيم ..


اقتباس:

لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون

وبعد مرور سنةٍ كاملة قالها مرةً أخرى ...

فقالت الملائكة : إننا لم ننتهي من كتابة حسنات السنة الماضية .


وحنا الله يخلف راكبنا إبليس ..
تلقى الواحد وهو طالع من بيتهم الين ياصل المحل اللي هو يبي ..
وهو ماغير يردد نشيد وإلا أبيات قصيدة جايزتن لوه ..

ولكن لو إستشعرنا عظم أجر التسبيح .. كان قلبنا اشرطة الاناااااااشيد الى اشرطة تسبيح وتهليل ..
<<((== ترى بعض المنشدين تبي تجوز لوه .. إنتبهوا بس ترى هالأشرطة مايحوفه غير الصوفية ..

التسبيح أبلغ مايكون بين الرجل وربه ..

الملك الضليل 22-05-2007 05:37 PM

جزاك الله خير ...

(موحد) 22-05-2007 07:10 PM

جزاك الله خيراً أخي
ونفـع بكـــــــــــ
"موحـــد"

نبض المشاعر 22-05-2007 07:25 PM

السلام عليكم

لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات



تثبت قبل أن ترسل




السؤال:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات" وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان.
يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟


الجواب:


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم- أو أدعية أصحابه الميامين.
ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب.
وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم، فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا).
وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!.
فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة.
ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية، والله المستعان، والحمد لله رب العالمين.

المجيب عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم

http://www.islamtoday.net/questions/....cfm?id=111028


http://www.khayma.com/da3wah/163.html


الساعة الآن +4: 12:58 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.