![]() |
موت كاتب من كُتاب ( طوى ) و( دار الندوة ) و( الطومار ) ..!
هو الموتُ مامنه ملاذ ومهربُ ... حاولوا فلسفة الموت بأنه النهايّة الأبديّة والفناء الأبدي وأنه رحلةٌ ليس فيها ضمة قبر أوعذاب ونعيم , ولامنكر ونكير ولاغيرها ممّا هي هرطقات الاسلامويون , كتبوا وسخروا من رموز الأمة وعلمائها , صفقوا لبعضهم البعض , نصحهم الناصح فسخروا منه وذكرهم بقوله : مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد , قالوا لهم : لايكن خصمك الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأصحابه وعلماء الأمة , لن ينفعكم نيتشه الذي قال إن الإله مات ونحن قتلناه , ولافولتير الذي أنكر الإله وقال يلزمنا بقاء فكرة وجود إله , صار قدواتهم عربيد وسكير وملحد , وكل ماينفي ويعارض القضاء والقدر واليوم الآخر , أنكروا كل ماله علاقة بالغيب وقالوا هذه ( ميتافيزيقيا ) لايصدقه العقل ولايؤمن بها عاقل ...هم عقلاء والبقية مجانين ... لقد مات صنديد من صناديد السخرية كان يكتب في طوى وطومار ودار الندوة واسمعوا لمعرفاته لتعرفوا أي قلة أدبٍ وصلوا لها , يكتب باسم ( الشيطان ) و ( أبي جهل ) أبربكم هل هذه المعرفات تدل على دين أو مروءة !!؟ لقد زين لهم الشيطان وأزهم أزا .... أما ماكان يكتب فيستحي المسلم من ربه أن يذكره , لقد هجم عليّ وعلى غيري ممّن كتب هناك يدافع عن ملة محمد صلى الله عليه وسلم , والآن هو تحت الثرى , وربعه ممّن صفقوا له لم ولن يدخلوا معه في قبره ليروا هل قابل منكر ونكير , وهل رأى ضمة القبر ونعيمه وعذابه وهل ( الماورائيات ) حقيقة أم حديث خرافة يا أم عمرو ...... تذكروا ايها الصحب أن الله يمهل ولا يهمل , وأن كل كاتب سيلقى ماكتب , فدافعوا عن دينه وأنتم رافعي رؤوسكم فأنتم الأعلون , ومن يسب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو الأذل ... إنّه كاتب مصري اسمه أحمد جودة ...وهذه صورته وهذا نعيه من صاحب له , أما نعيه في منتيداتهم فقد صارت في المقدمة لأن أبا جهل وشيطانهم _ كمارضى بذلك _ فارقهم بلاعودةٍ ... http://aaramnews.com/website/4178NewsArticle.html أسأل الله حسن الخاتمة ......... |
لي عودة إن شاء الله للتعليق .
:) . |
الصباخ ننتظر عودتك للتعليق.
|
لازلنا ننتظر عودة الصباخ للتعليق " رحم الله موتى المسلمين " |
وراكم علي ! !
تراي ماقريت الموضوع ، علشان كذا قلت: اقتباس:
ماعلينا . الأخ الفاضل ، والمعلم الكريم / رجل الثلج . كل إنسان في هذه الحياة يعلم علم اليقين ، ويجزم كل الجزم ، بوجود إله لهذا الكون ، حتى لو أنكر وحاول واستكبر ، ولكنه في قرارة نفسه يعترف بهذا . عندما تجد الإنسان يحارب شيئاً من الخير ، فاعلم علم اليقين أن هذا الخير قد كتم على قلب هذا الإنسان ومنعه من ممارسة أعمال الشر التي يحبها . فعندما تجد إنسان يحارب الدين الإسلامي ويحارب رموز الدين ، ويصل لدرجة الإلحاد والكفر -نعوذ بالله من ذلك- فاعلم علم اليقين ، أن الدين الإسلامي قد منع هذا الإنسان من ممارست أمور خاطئة يؤمن بهذا هذا الإنسان ، فحقد هذا الإنسان على الدين ، وحاول بشتى الطرق محاربته امتثالاً لأوامر إبليس ، وعملاً بما عمله أصحابه من النصارى في القرن الماضي . وعندما تجد إنسان يحارب الدين الإسلامي ، فاعلم أن هذا الإنسان عندما لم يجد ما توافق هواه وهوى شيطانه في هذا الدين السمح ، انقلب إلى الموقف الآخر وحارب الدين بكل مايستطيع من عدة وعتاد . عندما تجد إنسان يحارب رموز الخير وأصحابه ، فاعلم علم اليقين أن رموز الخير قد حاربوا ما يعتقده هذا الإنسان من أمور خاطئة ، فأدت إلى أنه ينقلب ضدهم ويحاربهم ، لأنهم لم يجعلوه يعيش على هواه وهوى شيطانه :) . اللهم أحسن خاتمتنا . وتوفنا مسلمين . شكراً رجل الثلج . |
اقتباس:
صديقي أبا محمد ... كلمّا ذكرتهم فروا كأنهم حمرٌ مستنفرة فرت من قصورة , وكأن الموت والتذكير به عار أو سبة أو حزي وكأنهم لن يردوا الصراط أو تمرغ أنوفهم بالتراب ... مرحباً بك أيّها الفاضل .! |
اقتباس:
صديقي الفاضل الصباخ ... من قدك الإخوة اشتاقوا لمداخلتك , ولم يخب ظنهم وظني حيث أنها مداخلة في الصميم ... أشكرك على ماخلتك الرائعة ! |
الساعة الآن +4: 11:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.