![]() |
(لاحول ولا قوة الا بالله!!!!)( إنا لله و إنا أليه راجعون)(أأأأأأأأأأأأأأأأأأه)
اللهم إني اشتقت إليك وكيف لايشتاق إليك من يحبك!
اشتقت الى فضلك وعفوك ورحمتك وعدلك ياعدل ! جاؤا إلي أقعدوني من فراشي ‘ قم قم !! لا أدري ماهذه الآصوات التي أفزعتني قبل قليل أتحسس من حولي فلا أرى أحدا !! أسكب الدموع والعبرات والآهات ثم أنام !! ثم أموت موتة صغرى فأرى عالما غريبا أهوال وشدائد ومحن !!! حادث مروع وسكارى من العذاب وألوان تتغير وسماء تتبدل !! ومنكر ونكير ! وروضات وجنات وأنهار وحور عين !! ونظر الى الجبار جل جلاله!!! وبعد: قبلت جبينها وودعتها بدموعي حتى اختلطت بدموعها وقلت لها احتسبي الاجر واصبري ! قال لي الطبيب انتظر هي في غرفة العمليات !! !! دقيقة دقيقتين وساعة جاء الخبر عيانا !! ماذا؟ بتروا ساقها لالالالا!!!!!!!!!! بل ساقيها لالالالالا!!!!!!!!!!!!!!! بل حملوها على الآكتاف !!!!! الى أين ؟؟؟؟ الى المقبرة !!! لقد ماتت!!! كانت على سريرها الآبيض راقدة تلك العضام المكسوة لحما الموشحة بشاشة بيضاء ملفوفة على عينيها وشفتيها وصدرها ويديها وقدميها موثقة بحبال صغيرة , ساكنة واجمة لاتتنهنه ولا تطرف !! وفجأة وإذا هم يوارونها تحت التراب !! وقفت ويالها من وقفة رهيبة وألجم علي إلجاما وسكبت الدموع تلو الدموع والعبرات تلو العبرات ! وقفت على شفير هذا القبر! وناداني صوت جلل من بعييييييييييييييييييد!!!!!!!! إن دنيا هذا أخرها لحري أن يزهد بها , وإن قبرا هذا أوله لحري أن يعمل له !!!!! ثم انصرفت !! وسمعتها وهي بعيدة عني لكنها قريبة في قلبي !! لكن لامجيب!! غادرة المكان وأغلقت هذا الملف من الآحزان ! لآفتح ملفا جديدا!! واسيت فراشي وفراش أختي الصغيرة وقلت لها هيا نامي !! أأأأأأأه وقع خنجر على صدري لما سمعتها تتنهد قائلة لي !!! أين فراش أمي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اللهم احسن خاتمتك وخاتمتنا وخاتمة المسلمين اجمعين
|
شكرا لك !
أمين !! |
الله ينجينا من عذاب القبر
ان الجنه تحت اقدام الأمهات |
جزاك الله خير
|
الله ينجينا من عذاب القبر
ان الجنه تحت اقدام الأمهات |
حبيت انبهكم على هذا الامر الخطير .. أرجو الانتباه ..
وهو بان هناك طريقة جديدة لاغتصاب النساء وقد حدثت بالفعل لإحدى النساء .. وتروي القصة بأنها: بعد انتهاءها من عملها وجدت طفلاً يبكي في الشارع فاقتربت منه وسألته ما الأمر؟ فرد عليها بأنه ضل الطريق .. وطلب منها أن تعيده إلى منزله، وكونها إنسانة طيبة وعطوف لم تشك إطلاقاً في الموقف. وعندما وصلت منزل الطفل وضغطت على الجرس، والذي كان موصلاً بتيار كهربائي عالي الفولت، سقطت مغشياً عليها. وفي اليوم التالي .. عندما أفاقت وجدت نفسها في منزل خالي في منطقة بعيدة وكانت مجردة من الثياب. والمُحزِن أنها لم ترى أيٍ من وجوه المغتصبين. فأفضل شئ لمثل هذه الحالة أن يؤخذ إلى قسم الشرطة وبدورها ستقوم بالاتصال بأهله أو بتوصيله إلى منزله. نرجو تعميم الرسالة .. ونرجو من الرجال أن يحذروا نساءهم وقريباتهم من هؤلاء الذين لم يدعو للقيم الانسانية اي معنى و لا يهمهم سوى اشباع الرغبة الذاتية *اللهم جنب كل اخت مسلمة هذة المواقف واحمي كل امراءة مسلمة على وجه الارض حمانا الله من مكر الماكرين (لاحول ولاقوة الا بالله رب العالمين) |
الساعة الآن +4: 05:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.