![]() |
فتوى الشيخ صالح الفوزان في الليبرالية
من الذي أغتاله ؟
وكيف ؟ وبأي وسيلة ؟ ولماذا ؟ والجواب : هم اللبراليه!!! وماذنبه ألا هذه الفتوى الراعدة التي تكفر منهج اللبراليه فدمرت كل لبرالي بأمر ربها وجاءت على كل ريح عاصف لتعصف بعقولهم التي طالما أخفوا عوارها برهة من الزمن !! وأليكم الفتوى :بسم الله الرحمن الرحيم نص السؤال المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماقول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ؟ الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا . وهاهم اليوم يشلون حملة اغتيال للشيخ صالح حفظه الله !! والعياذبالله!! جاؤا بلسونهم العفنة وسلقوه بلسنهم الحداد ومداد اقلامهم ليغتالوه !! لا!! بل ليغتالوا هذا الفتوى الصاعقة !! أما شخصه ! فلن يضروه بأذى بأذن الله !! أذا كيف أغتالوه وأين ؟ عبر الصحافة ووسائل الآعلام المرئية !! الرياض اليوم : كتب:يوسف أباالخيل الليبرالية من منظور إسلامي الليبرالية مفهوم إنساني يعبر عن "وسيلة متغيرة" لتحقيق غاية ثابتة هي ضمان حرية الفرد والتطلع من ثم إلى إقامة نظام متكامل من العدل الاجتماعي الشامل، وهو مفهوم أو وسيلة من إبداعات العقل البشري المتطلع دوماً إلى تحقيق غاية عمارة الأرض كغاية كبرى جاءت على رأس ما نزلت من أجله الديانات السماوية، والإسلام على رأس سنامها، وبالتالي فهذا المفهوم وفقاً لظروف نشأته وطبيعة دوره المنتظر منه كوسيلة متغيرة لاستشراف غاية ثابتة، لا يقبل الأسلمة حتما، إذ ما يكاد أن "يُحشر" داخل هذه الأسلمة المدعاة حتى يفقد دوره الإنساني، ويتحول من ثم إما إلى غاية، وهذا أمر غير ممكن، نسبة لكمال الغايات في الإسلام وإقفال الباب دون تعديلها - زيادة أو نقصاناً- اتفاقاً مع قوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ( علماً أن كلمة " ليبرالي " لا صلة لها بأي انتماء ديني وإنما هي صفة لمدى شفافية التفكير ومباشرة الوضوح في التعامل بالرأي فمثلاً هناك عالم دين ممكن ان يقال له ايضاً "ليبرالي" نتيجة لما يذكره من فتاوى وآراء يكون طابعها متفقاً مع واقع المجتمع الذي قيلت فيه الفتوى، وهي ليست مذهباً فكرياً تقتضي تبنيه أو الدعوة له، وإنما قياس إلى مدى ممارسته الفكرية خارج ماهو تقليدي وليس خارج ماهو نص شرعي أو مساس بالثوابت الدينية وهنا "فالليبرالي" ليس تسمية لانتماء ذي خصوصية إلى الدين فكل مواطن تتوافر عنده صفة المسلم المؤمن هو مسلم بطبيعة الحال لأن الليبرالية تتصل بمباشرة التعبير وليس بالعقيدة ) يقال ان أحد كبار السن كان جالساً في مزرعته الصغيرة في إحدى قرى نجد، وكان أحد أولاده قد سافر إلى إحدى المدن البعيدة طلباً للدراسة، وقد سكن مع جمع من أقرانه في بيت شعبي في تلك المدينة، فحدث ذات يوم أن جاء أحد المرجفين إلى ذلك الوالد، فأخبره أن ابنه بات يأكل الفول ويشرب الدخان، وأن الأول منهما فيه كذا وكذا من مقترفات الذين حادوا عن الصراط المستقيم، فلم يهنأ الأب حتى قدم على ابنه في المدينة التي يدرس فيها وزاره في مسكنه مع أقرانه، وبعد أن رحب الابن بالأب قدم له وجبة دسمة من الفول أكلها الأب بكل لذة وتمتع، وبعد أن فرغ من وجبته أخذ ابنه إلى أحد جوانب البيت وبدأ بتوبيخه على شربه الدخان وأكله الفول، ولكنه استدرك قائلاً باللهجة النجدية المعروفة (هذا الدخان والشكوى لله بلوى وما حنا قايلين شيء، لكن الحكي هالفول اللي ما ني مرتاح حتى تتركه !!!!) وهو مثل دال يعبر عن مشكلتنا مع الليبرالية، فنحن للأسف لا نعرف من الليبرالية إلا بقدر ما نقل لنا منها من تحريفات مشوهة عنها على أيدي أناس لا يقل جهلهم بالليبرالية عن جهل ذلك الرجل النجدي بالفول، والذي انبرى يحذر ابنه منه بعد التهامه له. الرابط http://www.alriyadh.com/2007/06/21/article258720.html وعبر وسائل الاعلام المرئيه : عنوان : هل اللبراليه كفار ؟ ومن الذي كفرهم ؟ وما هي الفتوى الاخيرة حول منهج اللبرالية !!:067: :i121 |
اللبرالية نشأت نتيجة للغلو الديني المشعب بلجهل الثقافي وهي ليست ألا رد فعل؛؛؛؛؛؛؛ وأفضل عمل ضد هؤولا المتحررين هو النقاش والحكمة في الرد مع الأدلة الصحيحة والثابتة من القرأن والسنة
وأسال الله العلي العظيم الهادي المخرج الحي من الميت أن يهدي هذه الفئة الضالة من مجتمعنا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ودمتم |
. . روعتنا ياشيخ .. !! الحمد لله على سلامة شيخنا .. |
اتق الله يا رجل فالعنوان مريع نسأل الله الحفظ لشيخنا صالح و الليبرالية شرذمة قليلون نسأل الله أن يهديهم |
:i121 شكراً اخي..؛ |
ما هكذا تورد الأبل
العنوان لم يكن مناسباً |
لقـد أخطأت في كتابة العنوان ومثل هـذه الإمــور ليســت محلاً للإثارة أو لفـت الإنتباه وشــد الأنظــار ,, روعتنا كثيراً كثيراً وأفســدت علينا قراءة موضوعك !! هــداك الله ,, |
شكرا لكم!
|
[حفيد اعقيل;]لقـد أخطأت في كتابة العنوان
ومثل هـذه الإمــور ليســت محلاً للإثارة:oo أو لفـت الإنتباه وشــد الأنظــار ,,:oo روعتنا كثيراً كثيراً وأفســدت علينا قراءة موضوعك !!:i121 هــداك الله ,, :oo |
يا اخي ما هذا الفال هل انتهت المواضيع حتى تضع هذا الموضوع ام هو مجرد اثارة ولفت انتباه للموضوع ( الموضوع مميز بحق ولكن وليس بهذ الطريقة ) امل ان يتسع صدر اخي لهذه الملاحظة وبارك الله فيك |
مالقيت غير هالعنوان
ايقالك فزعه |
طبعا العنوان شطح يشطح شطحا
والمضمون كذلك اخوي صحافتها الورقيه هي صحف اعلانات وغيرها من فكر ماهو الا غثاء |
عيب أن تجر الناس إلى موضوعك بهذه الطريقة
الإثارة مطلوبة بس ماهو سذا أرجو أن تتقبل مني كما أفزعتني |
روعتنا بعنوانك
ما هكذا تورد الابل ياسعد فال الله ولا فالك |
الساعة الآن +4: 01:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.