![]() |
هذا النصر يكفيكم ويكفينا ... (رائعة أحمد مطر)
لمن نشكوا مآسينا ؟
ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟ أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟ وهل موتٌ سيحيينا ؟! قطيعٌ نحنُ .. والجزار راعينا ومنفيون ...... نمشي في أراضينا ونحملُ نعشنا قسرًا ... بأيدينا ونُعربُ عن تعازينا ...... لنا .. فينا !!! فوالينا .. ــ أدام الله والينا ــ رآنا أمةً وسطًا فما أبقى لنا دنيا ..... ولا أبقى لنا دينا !! . ولاةَ الأمر .. ما خنتم .. ولا هِنْتمْ ولا أبديتم اللينا جزاكم ربنا خيرًا كفيتم أرضنا بلوى أعادينا وحققتم أمانينا وهذي القدس تشكركم ففي تنديدكم حينا وفي تهديدكم حينا سحقتم أنف أمريكا فلم تنقل سفارتها ولو نُقِلتْ .. لضيعنا فلسطينا !! . ولاة الأمر هذا النصر يكفيكم ويكفينا .... تهانينا |
.... تهانينا .... تهانينا .... تهانينا شكراً لكـ انت رائـــــــع ولكن متى ستكب لنا الذي من جعبتك فنحن بشوق ؟؟؟؟؟ أرجوا ان لا يطول انتظارنا |
رائعة وتحكي حال...
تحياتي... |
مشكور أخوي قصيدة أكثر من رائعة ...... |
سنظل نندب حظنا العاثر..............................
قلم يبهرني .... ادام الله سيلانه... الف شكر.. |
شكرا أخي وحيد المعنى على المرور
|
اقتباس:
شكرا على مرورك العطر ... |
اقتباس:
شكرا على مرورك العطر ... |
اقتباس:
شكرا على مرورك العطر ... |
شكرا للجميع ...
|
الساعة الآن +4: 05:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.