سؤال/هل يجوز الأحتفاظ بالاناشيد الشيعية في الجوال؟؟؟
 

سئل الشيخ سليمان الماجد عنها فقال السائل:
س: السلام عليكم .. هل يجوز سماع أناشيد (ابتهالات) الشيعة ليس اعتقاداً بها بل أعجبتنا طريقة الترديد؟ وجزاك الله كل خير.

ج : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. لا يجوز هذا العمل؛ ولو كان لا يتضمن محذوراً؛ لأن فيه تقديماً لهم. والله أعلم.



فائدة:المسلم لابد يبتعد عن هذه الأناشيد المشبوهه وأكثرها مبني على الشرك ومن أدام إستماعها يخشى عليه من شركياتهم وتعظيمهم لبعض الصحابة دون الآخر والغلو في ذلك من أن تبدأ بتشكيكه

مشكوررررررين

ماقصرتو :d

افتونا جميعا

جزاكم الله خير



:)



.

مشكور على السؤال

فيه معلومة بسيطة وخفيفة توضح الحكم والله أعلم:
أرأيتِ لو أن إنسانا يلحن الغيبة ، ويجمل صوته بها هل هو حلال أن نسمعه أم لا ؟
هناك جواب الجميع يعرفه: وهو أنه حرام سواء لحنه أم لا ....
نقول إذن فكيف بمن يسب صحابة رسول ال صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين ثم يلحنه أيجوز أن نسمعه.. هي ليست غيبة فقط .
فكيف إذا كان فيها ... بدعيات ....فكيف إذا كان فيها استغاثات ونداءات شركية للحسين أو علي أو غيره.
هنا نربط الفرس.
بعدين .... في الحديث (من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه)أخرجه أحمد وصححه الالباني
عندنا ولله الحمد مايكفينا من المنشدين التي سلمت أناشيدهم من هذه المحاذير.

وللجميع فائق الشكر.

الف الف شكر ...................................

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم