![]() |
علامَ البُكاء...؟!! [ مقطع رائع..لا تحرِمُوا أنفُسَكم ]
|
,, جاري التحميل ,, يبدو فيما يبدوا انه رائع .. :) مشكورين .. |
. . . . ماأشتغل معي .. :eek5 حاولت بأغلب برامج التشغيل ,, فيديو - ريال بلاير - الجوال .. :( ولا أشتغل .. :) |
اقتباس:
حقاً..؟!! قبل أن أعرضه..حسبت حساب مثل هذا الرد..حيثُ أني قد حفظتُهُ من موقع لمقاطع فيديو لكن للمشاهدة فقط.., فجرَّبتُ تشغيلهُ بـ.. [ Windows Media Player ] و [ BSPlayer ] و [ Media Player Classic ] وأشتغل مع كل واحد من تلك البرامج..! هل حاولت فتحه بواسطتهن..؟! ليتك تفعل وتُطْلِعُنا على النتيجة.., وشكراً لكَ أخي الفاضل جيدا..؛ |
سأصفُ ما وردَ في المقطع باختصار ما أمكن..وأنا أعلمُ أنه لن يغني عن المشاهدة.., هذا المقطع صدر عن [ جوال الخير ] وكان عنوانه [ على ماذا يبكون ؟ ].., عُقد فيه مقارنة بين مشهدين..؛ المشهد الأول : شاب في مكان مُزدَحِم في أحد الملاعب.., جرت على ساحة هذا الملعب مُباراة كرة قدم , المشهد يبدأ بعد نهاية المُباراة..حيث ظهر [ مُقدم تقرير ] وهو يأخذُ انطباع جماهير الفريق الخاسر..,ومن بينهم كان الشاب الذي عنه المشهد..؛ عندما يكون الطفل الصغير قد ملَّ من البُكاء..فيبدأ بالحديث عن سبب بكاؤه [ يعني يتشهره! ]..هل تستحضرون طريقة حديثه..؟! حالُ ذاك الشاب كانت هكذا عندما سأله المذيع..! حتى أنه كان يدفع المذيع طالباً إنهاء الحديث لأنه لم يعد يحتمل الحديث أكثر..! :confused: المشهد الثاني : شاب في مكان مُزدحم في الحرم الشريف.., جالسٌ وقد غطى وجهه بـ [ شماغه ].., يَحُفُهُ أصحابه من بينهم رجل هو أيضاً قد غطى وجهه وجلس منصتاً.. ذاك الشاب الذي عنه المشهد سيختمُ المصحف الشريف..حفظاً.., ظهرَ وهو يتلو سورة النصر..ثم المسد ثم الإخلاص..قد كان متأثرا جداً.., ثم تلا سورة الفلق.., تلا آياتها بصعوبة بالغة من تأثره .., وكان ما بين كل لحظة وأختها..يمسحُ دموعهُ ويصمت..ثم يكمل.., وبعد أن أنهاها..بدأ بسورة الناس.., وزاد تأثره بشكل واضح..ظهرَ ذلك من كثرة وقفات تلاوته.., وبعد أن أنهى سورة الناس..آخر سورة.., اتجهَ صوب الكعبة وخرَ ساجداً.., وخلفه بمسافة ..ظهرَ ذالك الرجلٌ الذي تحدثت عنه في البداية وقد خرَ ساجداً بعد صاحبنا.., وكتبُ فوق الرجل [ والده ].., ثم قام الرجل فاجتمع حوله الرجال يعانقونه..وكان ابنه لا يزال ساجداً.., فاتجه إلى أبنه..لينهض الابن ويضمَّ والده ويقبل رأسه وهما خاشعان وكل من حولهم خاشع..ويبدأ أصحابه بتهنئته..ومعانقته.., أضيف إلى نهاية هذا المشهد أنشودة [ نوّر حياتكَ بالتُقى..وأسلكْ طريقَ التائبين ] الحقيقة المشهد كان مؤثر..ولم أستطيع أن أصفهُ كما هو..ولكن أردتُ إعطائكم فكرةً عنه.., وأعتذر لأجل المقطع الذي لم يعمل..ومن المؤسف أنه كان قد رُفع في [ طق طق ]..لكن بعد تحديثهم للموقع حُذف المقطع..؛ عذراً على الإطالة..وشكراً للجميع..؛ :) |
جاري التحميل..
|
جزاكِ الله خير الجزاء غاليتي رؤى فلعلكِ قصدتي بقولك هذا الرابط ( فقط كان لدي وأعادته رفعه ) أختكِ في الله " ألوني.. |
اقتباس:
العزيزة ألوني.. أهلاً وسهلاً بكِ..؛ المقطع الذي رفعتيه يا عزيزتي .. هو ذات المقطع الذي وضعتُ رابط له في أصل الموضوع .., فقط..لو أني غيرتُ الإمتداد الأصلي إلى AVI أو mpeg أو wmv وغيرها..قبل رفعه لعمل عند الجميع بواسطة الويندوز ميديا بلاير [ Windows Media Player ] دون الحاجة إلى أي برنامج آخر [ يعني ليس كماهو الحال مع الإمتداد الأصلي ]..؛ وسبب أنه قد عمل عندي المقطع بواسطة برنامج الويندوز ميديا بلاير والبي أس بلاير وغيره الكثير (وهو على امتداده الأصلي) هو أنه لدي برنامجه الخاص به..؛ ألوني.. أشكركِ أيتها الغالية على هذه الخدمة.. واسأل الله أن لا يحرمكِ الأجر.. لقد حرصتُ على هذا المقطع كثيراً..ولولا روعته لما حرصت عليه.. |
الساعة الآن +4: 07:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.