الحب الله ربما يتعدى في الله ويصبح (صاريحيني)
 

جبل الله هذه الحياة على النك والكدر ولكن جعل أسبابا للأنس والسعادة ومن أكبرها وأهمها
الحب في الله
فهو من أسرار الأنس في الحياة والسعادة في الاخرة (كما ذكر بعض السلف) ولكن المشكلة في
إنقلاب الموازين
فقد صاركل شيء حب في الله حتى إني لأخشى أن يقبض على متلبس بجريمة إركاب فتاة
ثم يدعي حبها في الله .
إن للحب في الله بينات منها
أولها / ما الداعي لهذا الحب ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثانيها / هل هناك عبادة أودعوة أو خشية تحب من أجلها ؟!!!!!!!!!!!!!!!
ثالثها / هل تسمح أن يشاركك هذا الحب احد ؟ّ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رابعها / إحذر ان يكون داعي هذا الحب أسباب دنيئة ثم تلبسه لباس الدين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولعلي أذكر لكم موقف رأيته بعيني للشيخين ابن جبرين والعودة
سلم الشيخ سلمان على شيخه ابن جبرين ثم قال إني أحبك أما في الله فلا أعلم
انظر إلى هذا الورع من دعوى ان تكون المحبة في الله .




(معذرة على الخروج عن المألوف في إختيارعنوان الموضوع فهو من إملاء أحد المحبين !!!!)

الله يبارك فيك .. ويجزاك كل خير ..
صدقت ..
ليس هناك حب إلا لله ...

كل الود

الأيام تبدي مصير هذا الحب، إن كان في الله دام حتى الممات، وإن كان لغيره اهتز الحب وانقطع بانقطاع سبب المحبة.

أشكر الجميع على هذه الإطلالة الجميلة وأخص
دلوووووني
إضافة جميلة في مكانها وشكرا لك
الجني العبد
مرحبا بك وبكليماتك النيرة
الثائر الأحمر
كلامك جميل ومصير حتمي لكل حب شكرا لك