![]() |
إعتذار أم شطحات حمار ! . .
يعجب القوم حين يعلمون . وهم لايدرون أنهم لايدرون . فترى على الوجوه عبوس أحياناً فقط لأنه قد وضح الصواب وانجلت المفاهم عن الكتاب:re فهل ياترى تأملنا قليلاً في عجبهم المنقلب :i125 وجهاً على عقب ! . هناك من الردود . ماجعلتني أصيغ هذا الموضوع . بنوع من الغموض . ممن أوجه العتب عليهم . لأني خشيت أن يُجعل الموضوع يحكي مزاين الإبل في ذهنك أيها "الصلبي" :07:. لاتشطح بعيداُ ، نحن نعلم مدارك فهمك ! :eek: نعم . . هم يعلمون مدارك فهمي في حقدي البغيض على العصبيات وإثارة النزعات ولكن كل هذا بدافع أفتخر به وهو الدين:41 . حكمة رب العالمين . التي أرسلها على أيدي الأنبياء ومن ورثتهم العلماء الصالحين ، وحين نعجب من أمر لايعجب منه إلا عاقل . حين تسمع همز للشيخ ولمز فيه . وسباب عليه رخمة تحزن لأمرها :eek5. فقط لأن الشيخ بن منيع قال إنها بدعة والعلماء الأُخر قالوا إثارة للعصبيات وإسراف للتركات . فيا عجب يامن تنتمون للقبائل . وتتعصبون لها . وأنتم تتساهلون في أبجديات المسائل فكيف إن كانت دينية ! الأمر . . مقال الأخ السنيدي بادئاً باعتذار لهم . شغوفاً بفهمهم واستيعاب قوله لهم . ولكن مادرى أن الحق يُعانده الجهال . والسبط فيه يركمه الأرذال . بحجة أنا قبيلي وانت غير ذلك:082: !! فهمت من مقاله .. الدعوه إلى ثقافة الشعوب وخصوصاً القبائل . بترك النزعات ونعرات الرذائل :022:. نابعاً من أقوال علماء أفاضل . ولكن هيهات هيهات لجهال عصرنا الأقزام فهموا هم .. نعم . . لقد فهموا وأولوا ، فأجحفوا عقولهم الصغيرة ، ليركبوا فاره الأمور . وهم فقراء العقول :052:. ماهم بعيدين عن الكهول ، في صيتهم عنونة جاهل . يرسمه مجنون كاحل . بقلم سائل زائل . لقد أخطئوا وسوغوا على غرار مدراك الفهم لديهم -إن كان فيهم ملاك أفهام- ! . ظن قليل منهم أن المقال دعوة إلى المعارك:071: فقاتلوا وقتلوا وما والله على ذلك أجروا . بل زادهم جهل على جهل قبيح مراده . أخيراً . يقول البعض ماذا تُريد من هذا المقال . أنت تنتمي إلى تميم الداري . أو صحيح البخاري ! أقول أنا ليس لهما داعماً . وللحق دائماً ملوحاً متكلماً . مسيرتي ومنطلق دعوتي من العلماء الأفاضل . مابين مفضول وفاضل . أحبهم ورأيهم هو قدوتي . وليخسأ كل الأراذل تحياتي لكل عاقل:060: أخيراً .. من أساء فهم العلماء في نهيهم عن العصبيات القبلية فعليه الرجوع والإعتذار . أم يُصنف في ردوده كشطحات حميره وحمار :015: محبكم \ قـُطبُ القوم |
.. و دون رابطة الدين تنفصم تلك الروابط ، و تتهاوى ، إلا ما أقرّ مما يتماشى مع الشريعة ، و لا يتعارض . لقد كانت العصبية هي المستيطرة على عقول من طغى و تكبير و جحد الصراط و تنكر ، فكان ما كان .و من أجل هذا جاء الإسلام يوجه هذه العلائق ، و يربطها ( بلا تعارض ) مع {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ } . سددك الله . |
الساعة الآن +4: 06:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.