 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ههههههههههه
المشكلة توي طالعن من الموضوع حق الشيخ الفوزان
وقريت استنكار حبيبنا المتزن عليه والنقاشات الفقهية ويوم دخلت هالموضوع
والقى شيخنا المتزن يستشهد بفيروز
عاشت أيام العلماء ,,,
الحب يا الغالي غريزة مركبة في كل إنسان فأنا أحب وأنت تحب والبدوي
اللي عايشن بين غنمه تلقاه يحب
لكن التفريغ وتوجيه الغريزة يختلف بيننا .. !!
ولكي نحدد بوصلة الحب ونسير في الاتجاه الصحيح
لابد أن نعلم علم اليقين أن في كل غرائز الإنسان مدخل يتسلل إليه الشيطان
وغريزة الحب هي أقوى مصيدة وأسهل مكيدة توقع في شباك المنكر
فقد تبتلى مثلاً بحب فتاة ستجد مقدمات العلاقة تبدأ ( برسالة جوال )
بكلام مهذب برئ ثم المصارحة و(أحبك يابعد حياتي )
وأنت في كل هذا لاتحس بالمنكر لأن المسألة تفريغ عواطف لا أقل وأكثر
واستجابة لغريزتك راح يتطور الأمر ( وليه ماتسمعيني صوتك وياسلام لو نتعشى سوا)
ومراحل متتابعة تفضي بالنهاية الى بغية ومراد ابليس (( إن الزنا كان فاحشة وساء سبيلاً )) !
ونهاية طريق الحب غير المقيد معلوم , والقصص في ذلك كثيررررة في القديم والحديث .
فإذا كانت العواطف غير مقيدة ومفرغة لكل من هبً ودب سيكون ( الحب عذاب ) وشقاء ونكد
قال أحد السلف : من أحب غير الله عذب به .
فلا بد من ظبط وترويض هذه الغريزة واستشعار مراقبة الله في السر والعلن
ليكون حبنا فيما يرضي الله , ونعرف لمين الحنين
وفقك ربي يا أبوفهد |
|
 |
|
 |
|
في رأيي أن هذا التعليق هو أفضل تعليق اتسم بالموضوعية والتفصيل المفيد .
وفي الحقيقة أتساءل كيف تمرر هذه التجانحات التي كتبها أخي الكريم: المتزن....!! المحتوية على كلام تأوهات عشاق العصر ذات الزخم الإعلامي التي ترسبت لدى البعض ربما في أيام جهل أو غفلة ، ثم تفرز هنا بقوالب الحب المكتوم ، والعشق المحتوم .
حتى تساءل البعض من القراء ماذا يراد من هذه الكتابة أهو حل أم فرفشة ، أم ماذا ؟
وأتى الجواب من أخينا الكريم المتزن .
بان المراد الجميع .
وياسبحان الله متى كانت المشكلات تعرض بقوالب مثل هذه لمن يصدق في إرادة الحل ، حتى تقحم أشعار فيروز ...
كمن يثير الشبهة ويعجز عن حلها .
وهنا لاأنسى أن أنبه
أن اخي الكريم قرناس /أخطأ في الآية والصواب فيها عدم ذكر الزنا في الجملة التي ذكرها إذ هي ( ولاتقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ) الإسراء آية 32.
والعصمة لله .
وللجميع التحية العاطرة .