أيها الإخوة الكرام:
فيه قاعدة عند البعض ( بأن القدرة على الدعوة والعمل للدين هي بمعنى التقوى )
والحقيقة مفهوم خاطئ برأيي فيقول الشيخ محمد الدويش ( كوني قادرا ليس معناه كوني تقيا )
فيتقاعس البعض عن خدمة الدين بسبب أنه مقصر في جانب ما؟ بل الإنسان يعمل ويجاهد نفسه
فالقدرة بإيصال الرسالة ليست محكورة على أهل الخطبة وأعضاء الدعوة والإرشاد، بل كلٌ من موقعه يخدم دينه..