لا شك أن الدين ثقيل فقد استعاذ منه المصطفى عليه الصلاة والسلام
لكن
لي صاحب يَشكو الديون فقضها *** عنه وِبلغه الَّذي يَهواه
ما دام أنه صديق فلا بأس أن أكون صريحاً ، فأخبره بإسقاط الدين أوشيئاً منه أو حتى تأجيله ، و أصارحه بأن لا يجعل
هذا الدين حاجزاً يمنعه من الوصل ،،
تقبل مروري