المالكي معروف بعمالته وهذا لا يختلف فيه إثنان.
لكن العجيب في الأمر أنه في أحداث الصدر كيف يُحارب من أوصوله لهذا المكان!
أقصد رئاسة الوزراء، أي: أن الرافضة هم من ساعدوا المالكي للوصول لهذا المنصب.
وهم أي: الرافضة، هم من ساعدوا الأمريكان على احتلال العراق.
وماضيهم الأسود في مساعدة المحتلين ضد المسلمين معروف من قديم الزمان.
أما أحداث البصرة فأنا أتوقع والله أعلم، أنها رد اعتبار واعتذار للرافضة الذين قتلهم في الصدر وفي غير ذلك من الأماكن، أو بمعنى أوضح تكفير لفعلته.
شكراً لك.
__________________
الصباخ | Buraydah City
|