أختنا بسمة تحدي :
ولك بمثل
الأخ مخاوي الصمت :
المسألة على ما يبدوا أكبر مما يطيقون , فالأمر من ( فوق ) وليس لهم في الأمر صلاحية أو صلة .
الأخ هدد 2007م :
ونعم بالله .
الأخ الصباخ :
لا تعجب فبدعهم بالحرمين أعظم وأطم , ولعل في العمر فسحة للحديث عنها .
الأخ فنتاستك :
بل هم يصلون كما نعلم , لكن الأمر ليس إليهم , وولي الأمر يعلم , لكنها سياسة إرضاء كل ( الأطراف )
وقد ألمحت في المقال إلى أن هناك من يرجو ألا بأس به , وبينت بعض أوجه خطأ هذا الرجاء , وكنت أشير إلى الشيخ الجليل ابن باز - عليه رحمة ربي رضوانه - بينما أجمع علماء السلف على بدعيتها .
قلت في تعقيبك الكريم الثاني : " ما رأيكم لو أحصيت هنا جميع البدع التي نشاهدها في الحرمين !
حتى يتستفيد البعض ممن تخفى عليهم بعض البدع ..
ولعله يصل الصوت لأولي المسئولية .. "
طلب نبيل , أشد على يدك فيه
ومن ناحيتي فكما ذكرت في المقال , سأتناول منها ما أعلم تباعا
لكن حصرها من قبل الجميع أشمل وأصوب خاصة إذا كان فيها تباحث حول صحة الملاحظات والرصد .
وهذا أبو العباس , وهذا جيدا من الذين يرون أهمية أن تجمع .
الأخ أبا العباس :
أشكر إضافاتك القيمة
قلت : ((العجب أن أحد من يخبُر المسجد النبوي أخبرني أنّ واحدًا من مشايخ المسجد كان قد خطب مرةً عن الصوفيّة ثم هو لا يفتأ يحاربهم ، وكان المؤذّن صوفيّا ، قال : فكان إذا صلّى يسابقه المؤذّن في التبليغ ! وربما أطال التبليغ حتى يغضب الشيخ !! وربما بلّغ قبل أن يتم الشيخ التكبير !! ))
هذا ذكّرني بالشيخ الجليل عبد الله الخليفي - رحمه الله وغفر له وجزاه عن أمته خيرا - فقد كان - ولعله من كرهه لصنيعهم - يسرع في التكبيرات أحيانا , إذا رأى المبلغ يبالغ في التمطيط فيقع في حرج وارتباك ويضطر لسرعة إنجاز التكبير للحاق الشيخ .
الأخ أبا محسن :
عن نفسي لا أعلم من صنع أبي بكر غير الذي ذكرت في المقال , مما اضطر إليه وكان له أكثر من داع , منها التبليغ حيث كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مرض الموت , ومنها أنه كان تقدم أصلا للإمامة عندما أمره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يصلي بالناس , لكن المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وجد خفة فصلى بهم وجعل أبا بكر إلى يمينه يصلي لهم بصلاته .
و تعقيب أستاذي أبا العباس كاف لرد هذه البدعة , حيث قال : " على افتراض أن أصل فعلها لا بأس فيه ؛ فإنها فعلت للتبليغ وحيث أن التبليغ عبر الآلات الحديثة أغنى عن ترديد المردد فزالت العلّة وبزوال العلّة يزول الحكم ( إن كان حكمًا ! )
أستاذي جيدا :
ولك بمثل , وجزاك ربي خيرا
والشكر موصول لك
جبر الخواطر :
ولك بمثل , شاكرا مرورك العطر
__________________
إذا قرأت توقيعي فقل :
لا إله إلا الله
هي خير ما يقال , وبها تكسب أجرا وتطمئن نفسا
***
في حياتي
سبرت الناس
فلقيت عند قلـّة معنى الوفاء
وقرأت في سلوك الكثيرين تعريف الدهاء
وامرأة وحدها , وحدها فقط , علّمتني معنى الثبات على المبدأ وبذل النفس له
|