كلامك جميل جداً
لأنه بعض الأهالي هم من يدفعون بناتهم للبحث عن العاطفة والحرية والإهتمام بها خارج أسوار المنزل
فلقد علرفت بالصدفة عن فتاة كانت محرومة حتى من الخروج للسوق ولا تعرف أشكال المحلات
فهي من حقها أن تشتري مايحلوا لها ويناسب ذوقها
فقد لاحظت مديرة المدرسة تفاوتاً في أوقات حضور تلك الفتاة وأوقات إنصرافها
وعندما وضعتها أمام نصب أعينها لتعرف سرها
لاحظت إختلاف السيارات التي توصلها للمدرسة
فشكت بالأمر
وطلبت من الحارس الإنتباه لذلك والحضور مبكراً جداً في الأيام المقبلة ليعرف مافي الأمر
ووجدت المصيبة!!!!!
فقد كانت أخ الفتاة يحضرها قبل الدوام بقليل
ويأتي أحد الشباب ويأخذها ثم يرجعها شاب آخر
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم إحفظنا وأحفظ بناتنا ولا تجعلنا ممن ستحاسبه على التقصير في تربيتهن
الهم آمين