[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبورائـــــــــد وااااااااااااااوك الشيخ زياد وطاح بالتصوير .. ياشين ررروح هناك لا أزحلق عليك انت ومقعراتك !! قعدن تصفف لي حصى وتصورهن تقل ماتسد شفنا حصى ؟ اعنبوبليسك ديارنا كله حصى بحصى وين تبي تصور لنا حصى ! وين اعيونك أنت !! شكل المقعرات تقلب لك الأشياء ، شكلك تشوف الحصى قواقع ولا مرجان ولا لآلئ !! أخبر الناس يصورون ورد ولا حدايق ولا خيول ولا شئ حلو .. ماخبرنا ان الحصى يصورن !! اوبتششششششششششش لا عمرك تعود له أولاهـ تطب هالقسم وابوصي النحيف التويجري ياقف لك عند بوابة التصوير هو ووحيد القرن وهنّك عتّب على القسم ! قال ايش قال أحجار بعضها فوق بعض !! أنا اشك انك كاتبن الموضوع عشان تقول اني طالعن بام حزم !

أقول دن مناك لأخقلك يالشين.
مابقى إلا أنت وأشكالك يقيمون المحترفين أمثالي .
والله هزلت.
أبورائد الفسل يقيم أبوريم البطل .
هزلت.

أقول شف يابعدي بعدين تراهن مهيب حصيان صافهن أنا!
أنا لاقيهن مصفوفات من قبل!
بعدين أنت ماتعرف فن التجريد!
هذا هو فن التجريد وهو غياب الهدف عن شيء معين بدون تحديده .
وش علمك أنت ياراعي التصميم!
خلك بالفوتوشوب وصمم لك كم تصميم أحسن لك!

وخل التصوير لأهله واللي يعرفون له مثلي.


زين لا عمرك تعوده وتعتّب هالقسم وأشوفك رادن على صوري الاحترافية .
ياشين اللي زيك وانعطى وجه .


بعدين وراك حاقرن اكتب موضوع!
مامليت عينك أنت وخشتك يالشين!


بعدين خل العصل التويجري ووحيد القرن بلحالهم وش دخلهم بالموضوع !


وهـ بس تسيف إني أحبك يا أبورائد .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حبة فستق \\\ أبو ريم , لا عمرك ترفع الكاميرا أولاااااااهـ .. ! \\\ أنا وهو أنا ما طحت بالتصوير , تطيح به أنت أنت ونظاراتك ! << ترااااو ما عليه نظارات \\\ لكن , ودّي أقول شيء , غصبن علي الصراحة أقوله والا ماودّي , وقهر أقوله , الصورة الحقيقة هبــــــــال .. لكن , اقتنعت بشيء مهم بالحياة [ لا تحقر أحد أبد ] ! \\\ أبو ريم , الوداع

هلا حبة فصفص.
يالله حيه.
تسيف حالك!
وتسيف أصبحت!
وش علومكم!

وش أخبار خويك هذاك !
خوينا يوم المخيم .
عرفته!




بعدين وش بك حاقرن أنت بعد مثل أبورائد!
وش لا عمرك تحقر أحد بالحياة!
وراكم حاقرينن ياقماعة!
تراي ذوق وأسلوب وحنونه وقلبي طيب ومهنا ملحي.


أقول ياحبيلك لا عمرك تعوده وتقول كلام خارج عن إطار الذوق العام، ولا عمرك تقيّم المحترفين أمثالي !
زين!



شكراً حبة فصفص.