الموضوع فيه رائحة تشفي
وأذكر قصة حقيقية لأحد المشايخ المعاصرين الكبار ممن عاشوا في مكة
يقول :
أول ما بدأت أطلب العلم في الحرم
وجدت كل من قابلني أو أراد أن يكلمني قال : ياشيخ
فكبرت في نفسي ، وظننت أني بلغت من العلم مالم يبلغه الآخرون
وذات مرة وأنا أمشي في شعاب مكة
إذا بشخص (حجازي) يطارد كلباً عن محله ويقول :
ررروح ياشيخ
فعرفت السر في هذه الكلمة
فطلبة التميز في العلم الشرعي
فلم أجده حتى درست في كلية الشريعة بمكة ثم التحقت بالدراسات العليا
فوضع قبل اسمي ( د ) في الفقه الإسلامي